الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
سلمان البلوشي لا يجد مأوىً له ولزوجته سوى المساجد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 881440" data-attributes="member: 5368"><p>جريدة الرؤيه</p><p><img src="http://alroya.info/photos/d/17332-2/6_003.JPG" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p>أمضى اثنى عشر عاماً في خدمة جهاز الشرطة وحين أصيب أحيل للتقاعد</p><p>يشفق عليه الغريب ويتجاهله القريب.. واقعة ليست من قصص الخيال</p><p>تلقى العماني سلمان البلوشي اتصالاً هاتفياً من جمعية الشارقة الخيرية للقدوم إلى مقر الجمعية الرئيسي بمنطقة الذيد بدولة الإمارات ليقدموا له كل ما يحتاجه من معونةٍ ومساعدة، بعدما علموا بحالته المالية المتردية ومشاكله الصحية التي أجبرته على ترك العمل، لكن سلمان كان جوابه عميقاً وبليغاً ومعبراً، وبكل حبٍ وامتنانٍ لهذا الوطن الغالي صدح عاليا: "أنا عماني، حكومتي أولى بي، وهي لم تقصر معي أبداً". بتلك الكلمات البسيطة اختزل سلمان بن سعيد بن خميس البلوشي عبارات الولاء والانتماء والغيرة على سمعة الوطن، ولكن ما هي قصة سلمان؟ وما الذي حدا ببعض الجمعيات الخيرية الخليجية إلى مدِّ يدِ العون له؟ إنها قصةٌ ليست من قصص الخيال، ولا مادةً صحفية لاستلطاف المشاعر وإراقة الدموع، إنها قصة مواطنٍ خدم الوطن اثنى عشر عاماً في قسم التحقيقات بشرطة عمان السلطانية، وهو اليوم يأوي إلى المساجد ليلاً هو وزوجته، ليس للعبادة وقيام الليل، إنما ضاقت بهم الأرض بما رحبت، وأضحى الكون الوسيع أضيق من خرم الإبرة عليهما، فأصبحا لا يجدان مسكناً يأويهما، ويلم شتاتهما، وليس لهما مطرحٌ يرقدان عليه سوى أرضية المساجد، التي يطردان منها في كل مرةٍ بحجة أنها ليست للنوم إنما للصلاة. ولا تزال المعاناة مستمرة...</p><p></p><p>بقيه الخبر في الرابط</p><p></p><p><a href="http://www.alroya.info/ar/alroya-newspaper/internal/19408---------">http://www.alroya.info/ar/alroya-newspaper/internal/19408---------</a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 881440, member: 5368"] جريدة الرؤيه [IMG]http://alroya.info/photos/d/17332-2/6_003.JPG[/IMG] أمضى اثنى عشر عاماً في خدمة جهاز الشرطة وحين أصيب أحيل للتقاعد يشفق عليه الغريب ويتجاهله القريب.. واقعة ليست من قصص الخيال تلقى العماني سلمان البلوشي اتصالاً هاتفياً من جمعية الشارقة الخيرية للقدوم إلى مقر الجمعية الرئيسي بمنطقة الذيد بدولة الإمارات ليقدموا له كل ما يحتاجه من معونةٍ ومساعدة، بعدما علموا بحالته المالية المتردية ومشاكله الصحية التي أجبرته على ترك العمل، لكن سلمان كان جوابه عميقاً وبليغاً ومعبراً، وبكل حبٍ وامتنانٍ لهذا الوطن الغالي صدح عاليا: "أنا عماني، حكومتي أولى بي، وهي لم تقصر معي أبداً". بتلك الكلمات البسيطة اختزل سلمان بن سعيد بن خميس البلوشي عبارات الولاء والانتماء والغيرة على سمعة الوطن، ولكن ما هي قصة سلمان؟ وما الذي حدا ببعض الجمعيات الخيرية الخليجية إلى مدِّ يدِ العون له؟ إنها قصةٌ ليست من قصص الخيال، ولا مادةً صحفية لاستلطاف المشاعر وإراقة الدموع، إنها قصة مواطنٍ خدم الوطن اثنى عشر عاماً في قسم التحقيقات بشرطة عمان السلطانية، وهو اليوم يأوي إلى المساجد ليلاً هو وزوجته، ليس للعبادة وقيام الليل، إنما ضاقت بهم الأرض بما رحبت، وأضحى الكون الوسيع أضيق من خرم الإبرة عليهما، فأصبحا لا يجدان مسكناً يأويهما، ويلم شتاتهما، وليس لهما مطرحٌ يرقدان عليه سوى أرضية المساجد، التي يطردان منها في كل مرةٍ بحجة أنها ليست للنوم إنما للصلاة. ولا تزال المعاناة مستمرة... بقيه الخبر في الرابط [url]http://www.alroya.info/ar/alroya-newspaper/internal/19408---------[/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
سلمان البلوشي لا يجد مأوىً له ولزوجته سوى المساجد
أعلى