دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
عمان- الوئام- احمد البشيري:
هزت جريمة بشعة كل أوساط الأردن والعالم العربي كونها من أبشع الجرائم التي حدثت في العالم العربي، والتي كان أبطالها ثلاثة هم الأب والزوجة وابنتهما، مثلت عملية اعتداء جنسي من أب على ابنته ثم محاولته إجهاضها بعد أن بنى لها غرفة عمليات بمساعدة زوجته!!
كان ملخص الجريمة التي عرضها برنامج ”كلام نواعم” الذي يعرض على قناة mbc أن أب أردني الجنسية اعتدى على ابنته جنسيا وحملت، وبعد أن علم بحملها قام ببناء غرفة أشبه بغرفة العمليات وشق بطنها وحاول إجهاضها الا أن إنها لقيت مصرعها في الحال.
وأما تفاصيل القصة فإن الأب الذي يعمل نجارا والذي كان دائما يحث أولاده على الصلاة والأخلاق الحميدة، ويشهد الحي كله بكرم أخلاقه وطيبته، يبدل هذا الوجه بمجرد دخوله إلى بيته، حيث اعتاد الأب على ممارسة الجنس مع بناته وأمام زوجته بل وبمساعدتها أحيانا.
وكان الأب مسيطرا عل البيت بشكل كامل بل واقنع ابنتيه أن كل الآباء تمارس الجنس مع بناتهم وبمجرد خروج أولاده الذكور من البيت يمارس الجنس معهما، حتي حملت ابنته سعاد منه، ولم يتوانى أياما عنها، بل استمر في معاشرتها حتى حملت للمرة الثانية.
وقد لجأ الأب في المرة الثانية إلى بناء غرفة أشبه بغرفة العمليات واستخدم أدوية بدائية لكي يحاول إجهاضها للمرة الثانية حيث شق بطنها باستخدام مشرط لشق السجاد في شق بطن ابنته وحاول تخديرها بمخدر موضعي الا أن الفتاة المسكينة لم تتحمل الألم وتوفيت على الفور وسط بركة من الدماء.
وقد طالب المجتمع الأردني والعربي بتطبيق أعلى العقوبات على الجاني وزوجته حتى لا تتكرر هذه الجريمة في بلدان أخرى
هزت جريمة بشعة كل أوساط الأردن والعالم العربي كونها من أبشع الجرائم التي حدثت في العالم العربي، والتي كان أبطالها ثلاثة هم الأب والزوجة وابنتهما، مثلت عملية اعتداء جنسي من أب على ابنته ثم محاولته إجهاضها بعد أن بنى لها غرفة عمليات بمساعدة زوجته!!
كان ملخص الجريمة التي عرضها برنامج ”كلام نواعم” الذي يعرض على قناة mbc أن أب أردني الجنسية اعتدى على ابنته جنسيا وحملت، وبعد أن علم بحملها قام ببناء غرفة أشبه بغرفة العمليات وشق بطنها وحاول إجهاضها الا أن إنها لقيت مصرعها في الحال.
وأما تفاصيل القصة فإن الأب الذي يعمل نجارا والذي كان دائما يحث أولاده على الصلاة والأخلاق الحميدة، ويشهد الحي كله بكرم أخلاقه وطيبته، يبدل هذا الوجه بمجرد دخوله إلى بيته، حيث اعتاد الأب على ممارسة الجنس مع بناته وأمام زوجته بل وبمساعدتها أحيانا.
وكان الأب مسيطرا عل البيت بشكل كامل بل واقنع ابنتيه أن كل الآباء تمارس الجنس مع بناتهم وبمجرد خروج أولاده الذكور من البيت يمارس الجنس معهما، حتي حملت ابنته سعاد منه، ولم يتوانى أياما عنها، بل استمر في معاشرتها حتى حملت للمرة الثانية.
وقد لجأ الأب في المرة الثانية إلى بناء غرفة أشبه بغرفة العمليات واستخدم أدوية بدائية لكي يحاول إجهاضها للمرة الثانية حيث شق بطنها باستخدام مشرط لشق السجاد في شق بطن ابنته وحاول تخديرها بمخدر موضعي الا أن الفتاة المسكينة لم تتحمل الألم وتوفيت على الفور وسط بركة من الدماء.
وقد طالب المجتمع الأردني والعربي بتطبيق أعلى العقوبات على الجاني وزوجته حتى لا تتكرر هذه الجريمة في بلدان أخرى