ماخطى قلبي ولامره خطى
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
استقالات جماعية في "المحلات التجارية" الصغيرة
5/3/2011
مسقط - ناجية البطاشية
مصدر -جريده الشبيبه
تشهد عدد من "المحلات والمكاتب التجارية" منذ أسابيع استقالات جماعية لموظفيها من "الشباب العماني" للحاق بركب المتغيرات الأخيرة التي طالت المجتمع والتي تركزت في إيجاد فرص عمل للتوظيف في القطاعين العام والخاص، وتخصيص (150) ريالا عمانيا لكل باحث عن عمل، حسبما برره المستقيلون لأصحاب المحال التجارية لتقع هذه المحلات في "إرباك وشلل" ما دفع بعضا من أصحابها مضطرين إلى العمل بأنفسهم لسد "النقص" الذي أحدثه هذا الغياب من كلا الجنسين، لتفقد "السوق المحلية" حيويتها المعتادة التي انتعشت طوال فترة الوجود الملحوظ "للعماني".. ولترجع "عملية التعمين" خطوات للوراء بعد الاستقرار الذي منح أصحاب "المشاريع الصغيرة" فسحة المنافسة الشريفة، والاعتماد على النفس، والوقوف على أرض صلبة.
فكيف أثرت تلك "الاستقالات" على سوق العمل في قطاع المحال التجارية والمكاتب؟ وما هي الحلول لمعالجة هذا النقص؟ وما آثار عدم استمرار الموظف المواطن في العمل على مستقبل وأداء المشاريع الصغيرة؟ ما مدى تأثير ترك الموظف المواطن العمل على العلاقة مع الزبائن؟ ما دور المتغيرات الحالية في ترك الموظف المواطن العمل، وما هو الحل لسد ذلك الفراغ؟
ما هو مصير المؤسسات والشركات الصغيرة في البحث عن موظفين؟ ما مدى ثقة الموظف المواطن في المؤسسات والشركات الصغيرة؟ ما هي الحلول من وجهة نظر أصحاب "المشاريع الصغيرة" للتغلب على هذه المشكلة؟
5/3/2011
مسقط - ناجية البطاشية
مصدر -جريده الشبيبه
تشهد عدد من "المحلات والمكاتب التجارية" منذ أسابيع استقالات جماعية لموظفيها من "الشباب العماني" للحاق بركب المتغيرات الأخيرة التي طالت المجتمع والتي تركزت في إيجاد فرص عمل للتوظيف في القطاعين العام والخاص، وتخصيص (150) ريالا عمانيا لكل باحث عن عمل، حسبما برره المستقيلون لأصحاب المحال التجارية لتقع هذه المحلات في "إرباك وشلل" ما دفع بعضا من أصحابها مضطرين إلى العمل بأنفسهم لسد "النقص" الذي أحدثه هذا الغياب من كلا الجنسين، لتفقد "السوق المحلية" حيويتها المعتادة التي انتعشت طوال فترة الوجود الملحوظ "للعماني".. ولترجع "عملية التعمين" خطوات للوراء بعد الاستقرار الذي منح أصحاب "المشاريع الصغيرة" فسحة المنافسة الشريفة، والاعتماد على النفس، والوقوف على أرض صلبة.
فكيف أثرت تلك "الاستقالات" على سوق العمل في قطاع المحال التجارية والمكاتب؟ وما هي الحلول لمعالجة هذا النقص؟ وما آثار عدم استمرار الموظف المواطن في العمل على مستقبل وأداء المشاريع الصغيرة؟ ما مدى تأثير ترك الموظف المواطن العمل على العلاقة مع الزبائن؟ ما دور المتغيرات الحالية في ترك الموظف المواطن العمل، وما هو الحل لسد ذلك الفراغ؟
ما هو مصير المؤسسات والشركات الصغيرة في البحث عن موظفين؟ ما مدى ثقة الموظف المواطن في المؤسسات والشركات الصغيرة؟ ما هي الحلول من وجهة نظر أصحاب "المشاريع الصغيرة" للتغلب على هذه المشكلة؟