•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صباحكم / مساكم دهن عود ~
عيبتني سالفة مـ،ع قصيدة ،‘
و علّها ترضيكم ..
،‘
سالفة الشاعرة : نورة بنت حوشان بن علي بن دخيل الله بن مدعث الحوشان من العونه من بني رشيد .
عاشت مابين أول آواخر ألف و ثمانمية إلى أوائل ألف و تسعمية .
هي شاعره يُشهد لها بكرمها و عطفها على الفقراء والمساكين بشهادة كبار السن وماينقلونه من اخبار عنها .
تزوجها عْبود بن علي بن سويلم الشلواني العازمي و يابت منه ولد و بنت و الولد اسمه - حوشان على ابوها - ‘
وفي رواية أنها يابت منه ولدين و بنت .
كانوا يحبون بعض حب كبير ، و في يوم من الأيام في لحظة غضب طلّقها ريلها بالثلاث يعني مالها رجعه ، تحسّر الريال عقب ما طلقها و انجلبت حياته و الحرمه شلّت عيالها و راحت بيت أهلها .
بعد طلاقها تقدمولها وايدين يبون يتزوجونها لأنها كانت مزيونة و من عائلة معروفة، لكنها رفضت الزواج بعد زوجها عبود ،
و في يوم من الايام كانت تمشي بطريق يمر بمزرعة ريلها و كان معاها عيالها و يوم مرت بمزرعته شافته وهو يسقي النخل إللي كانت في يوم من الايام غرسته و سقته معاه ، وقفت على أول المزرعة و راحوا عيالها يسلمون على أبوهم و تترياهم لين يرجعون . خذتهم و كملت طريقها و هي تهوجس بعبود وتتذكر أيامها معه و تذكرت اللي تقدموا لخطبتها بعد طلاقها منه و رفضها لهم ،
ثم قالت هذه القصيده اللي فيها بيت صار مَثل عند الناس من ذاك الوقت لين الحين ..
يا عين هلي صافي الدمع هليـه
وإلى قضى صافيه هاتي سريبـه
يا عين شوفي زرع خلك وراعيه
هذي معاويده وهـذي قليبـه
منول خلي قريب وأنا أرجيـه
واليوم جيتهم علينـا صعيبـة
إن مرني بالدرب ما قدر أحاكية
مصيبة يا كبرها مـن مصيبـة
اللي يبينا عيت النفـس تبغيـه
واللي نبي عيا البخت لايجيبـه
يوم سمعت ام نوره قصيدتها ، قالت لها: يا بنيتي يوم انتج تحبينه وشو له طلبتي الطلاق منه ؟؟
قالت :
احبه لو يطبخـن ثـم يشويـن
يازينـه ويازيـن لمـه وظمـه
ويازين قوله (هيه ويش تبغين)؟
احلى من الورع المغاغي على امه
و إللي صار ف النهاية أنه نوره فضّلت العيش باقي عمرها
مع طيف من أحبته على أن تعيش مع ريال غيره ..
،‘
و سلامتكم .
صباحكم / مساكم دهن عود ~
عيبتني سالفة مـ،ع قصيدة ،‘
و علّها ترضيكم ..
،‘
سالفة الشاعرة : نورة بنت حوشان بن علي بن دخيل الله بن مدعث الحوشان من العونه من بني رشيد .
عاشت مابين أول آواخر ألف و ثمانمية إلى أوائل ألف و تسعمية .
هي شاعره يُشهد لها بكرمها و عطفها على الفقراء والمساكين بشهادة كبار السن وماينقلونه من اخبار عنها .
تزوجها عْبود بن علي بن سويلم الشلواني العازمي و يابت منه ولد و بنت و الولد اسمه - حوشان على ابوها - ‘
وفي رواية أنها يابت منه ولدين و بنت .
كانوا يحبون بعض حب كبير ، و في يوم من الأيام في لحظة غضب طلّقها ريلها بالثلاث يعني مالها رجعه ، تحسّر الريال عقب ما طلقها و انجلبت حياته و الحرمه شلّت عيالها و راحت بيت أهلها .
بعد طلاقها تقدمولها وايدين يبون يتزوجونها لأنها كانت مزيونة و من عائلة معروفة، لكنها رفضت الزواج بعد زوجها عبود ،
و في يوم من الايام كانت تمشي بطريق يمر بمزرعة ريلها و كان معاها عيالها و يوم مرت بمزرعته شافته وهو يسقي النخل إللي كانت في يوم من الايام غرسته و سقته معاه ، وقفت على أول المزرعة و راحوا عيالها يسلمون على أبوهم و تترياهم لين يرجعون . خذتهم و كملت طريقها و هي تهوجس بعبود وتتذكر أيامها معه و تذكرت اللي تقدموا لخطبتها بعد طلاقها منه و رفضها لهم ،
ثم قالت هذه القصيده اللي فيها بيت صار مَثل عند الناس من ذاك الوقت لين الحين ..
يا عين هلي صافي الدمع هليـه
وإلى قضى صافيه هاتي سريبـه
يا عين شوفي زرع خلك وراعيه
هذي معاويده وهـذي قليبـه
منول خلي قريب وأنا أرجيـه
واليوم جيتهم علينـا صعيبـة
إن مرني بالدرب ما قدر أحاكية
مصيبة يا كبرها مـن مصيبـة
اللي يبينا عيت النفـس تبغيـه
واللي نبي عيا البخت لايجيبـه
يوم سمعت ام نوره قصيدتها ، قالت لها: يا بنيتي يوم انتج تحبينه وشو له طلبتي الطلاق منه ؟؟
قالت :
احبه لو يطبخـن ثـم يشويـن
يازينـه ويازيـن لمـه وظمـه
ويازين قوله (هيه ويش تبغين)؟
احلى من الورع المغاغي على امه
و إللي صار ف النهاية أنه نوره فضّلت العيش باقي عمرها
مع طيف من أحبته على أن تعيش مع ريال غيره ..
،‘
و سلامتكم .