دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
كتّاب يرونها تضييقا على الرأي..والادعاء العام يعتبرها مسّا بالأشخاص
* حمود الشكيلي : لنا حق من الادعاء العام أن يطلع الناس في عُمان على ملف القضية.
* نبهان الحنشي : اليد الأمنية لا تتعامل مع حرية التعبير بمفهومها الثقافي.. بل الجنائي
* محمد قراطاس : لجم حرية التعبير في الشبكة عن طريق حكومة ما ليس مقنعا.
* زكريا المحرمي : سياسة حجب المواقع لا تساهم سوى في تفريخ الانشقاق والتطرف.
• منى جعبوب : حرية الرأي و التعبير مسؤولية قبل أن تكون حقا
• محمد الراسبي : يحاسب الكاتب المشارك عما يكتبه فقط
• ابراهيم الرواحي : حرية يمارسها الفرد ولا يمكن بأي حال قمعها واستهدافها
• حمد البدواوي : سياسة الحجب ليست هي الأنسب للتحاور مع أي طرف
* تحقيق :بدرية الوهيبي
إذا أردت الدخول إلى منتديات الحارة فستظهر لك هذه العبارة من شركة الاتصالات(عزيزي المستخدم,تم حظر هذا الموقع بسبب احتوائه على محتويات تتعارض مع قوانين السلطنة. عليه يرجى تعبئة الاستمارة المرفقة اذا كنت تعتقد بان الموقع لا يتضمن أية من هذه المحتويات)
مثل هذه العبارة تصدمك وتضعك بين حافتيّ خنجر، بين الشعارات التي نطلقها هنا وهناك والمطالبات التي تتضمنها حريات التعبير وغيرها، وبين ردات الفعل الأخرى التي تنتهجها السلطة أو الرقابة، ولعل مساحة الحرية الضيقة لدى الإعلام العماني جعل الكثيرون يتجهون إلى الشبكة الالكترونية، بعضهم دشن مدوناته الخاصة والبعض الآخر استخدم المنتديات الحرة في كشف ما هو مسكوت عنه وكشف بعض عمليات الفساد هنا وهناك ، وطال قرار الإدعاء العام إغلاق بعض المدونات والمنتديات بحجة المساس بكرامة الأشخاص والتشهير بهم،ولعل آخر قضية لإغلاق منتدى هي قضية (الحارة العمانية)، والذي أنشئ في منتصف 2007م(ليكون بصمة إلكترونية جديدة للشباب العماني في العالم الافتراضي، منتهجة مبدأ إرساء الحوار البناء بين أبناء المجتمع العماني بشكل خاص وغيرهم من مستخدمي خدمة الإنترنت في العالم عموما). كما يقول عنه أصحابه.
* جنائي وليس سياسي
جاء في بيان للادعاء العام نشر أمس بالزمن " أن إغلاق منتدى الحارة سببه جنائي وليس سياسيا وذلك في ضوء الشكاوى التي وردت إليه حول تعرض بعض الأشخاص للسب والقذف في المنتديات والمواقع الالكترونية.، حيث تقدم عدد من المجنى عليهم بشكاوى ضمّنوها تعرضهم للسب والقذف والتشهير بهم ونسبة وقائع غير صحيحة إليهم، من قبل مجموعة أشخاص مجهولين وذلك على منتديات من ضمنها منتدى الحارة العمانية، وقد خلص الادعاء العام بعد التكييف القانوني لهذه الوقائع أنها تشكل جرائم في قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات، أما فيما يتعلق بمنتدى الحارة العمانية فقد خاطبت لجنة التحقيق إدارة الموقع عبر البريد الإلكتروني، لتزويدها بالمعلومات اللازمة عن هوية الأسماء المستعارة المشتكى عليها، إلا أن إدارة الموقع ردت بأن خاصية التعريف بالأشخاص عبر برتوكول الانترنت (IP) غير مفعلة في الموقع، ولم تتمكن جهة التحقيق من تحديد الشخص الذي يدير الموقع كما أن إدارة الموقع أو المشرفين عليه نأوا بأنفسهم عن تقديم أية بيانات حول ذلك للادعاء العام، الأمر الذي استدعى حجب الموقع مؤقتاً بقرارِ قضائيِ لحين الحصول على البيانات المطلوبة، وللمتضرر التظلم من القرار أمام المحكمة المختصة).
بقيه الخبر هنا http://www.azzamn.org/news_details.php?id=51009&dt=&st=published
* حمود الشكيلي : لنا حق من الادعاء العام أن يطلع الناس في عُمان على ملف القضية.
* نبهان الحنشي : اليد الأمنية لا تتعامل مع حرية التعبير بمفهومها الثقافي.. بل الجنائي
* محمد قراطاس : لجم حرية التعبير في الشبكة عن طريق حكومة ما ليس مقنعا.
* زكريا المحرمي : سياسة حجب المواقع لا تساهم سوى في تفريخ الانشقاق والتطرف.
• منى جعبوب : حرية الرأي و التعبير مسؤولية قبل أن تكون حقا
• محمد الراسبي : يحاسب الكاتب المشارك عما يكتبه فقط
• ابراهيم الرواحي : حرية يمارسها الفرد ولا يمكن بأي حال قمعها واستهدافها
• حمد البدواوي : سياسة الحجب ليست هي الأنسب للتحاور مع أي طرف
* تحقيق :بدرية الوهيبي
إذا أردت الدخول إلى منتديات الحارة فستظهر لك هذه العبارة من شركة الاتصالات(عزيزي المستخدم,تم حظر هذا الموقع بسبب احتوائه على محتويات تتعارض مع قوانين السلطنة. عليه يرجى تعبئة الاستمارة المرفقة اذا كنت تعتقد بان الموقع لا يتضمن أية من هذه المحتويات)
مثل هذه العبارة تصدمك وتضعك بين حافتيّ خنجر، بين الشعارات التي نطلقها هنا وهناك والمطالبات التي تتضمنها حريات التعبير وغيرها، وبين ردات الفعل الأخرى التي تنتهجها السلطة أو الرقابة، ولعل مساحة الحرية الضيقة لدى الإعلام العماني جعل الكثيرون يتجهون إلى الشبكة الالكترونية، بعضهم دشن مدوناته الخاصة والبعض الآخر استخدم المنتديات الحرة في كشف ما هو مسكوت عنه وكشف بعض عمليات الفساد هنا وهناك ، وطال قرار الإدعاء العام إغلاق بعض المدونات والمنتديات بحجة المساس بكرامة الأشخاص والتشهير بهم،ولعل آخر قضية لإغلاق منتدى هي قضية (الحارة العمانية)، والذي أنشئ في منتصف 2007م(ليكون بصمة إلكترونية جديدة للشباب العماني في العالم الافتراضي، منتهجة مبدأ إرساء الحوار البناء بين أبناء المجتمع العماني بشكل خاص وغيرهم من مستخدمي خدمة الإنترنت في العالم عموما). كما يقول عنه أصحابه.
* جنائي وليس سياسي
جاء في بيان للادعاء العام نشر أمس بالزمن " أن إغلاق منتدى الحارة سببه جنائي وليس سياسيا وذلك في ضوء الشكاوى التي وردت إليه حول تعرض بعض الأشخاص للسب والقذف في المنتديات والمواقع الالكترونية.، حيث تقدم عدد من المجنى عليهم بشكاوى ضمّنوها تعرضهم للسب والقذف والتشهير بهم ونسبة وقائع غير صحيحة إليهم، من قبل مجموعة أشخاص مجهولين وذلك على منتديات من ضمنها منتدى الحارة العمانية، وقد خلص الادعاء العام بعد التكييف القانوني لهذه الوقائع أنها تشكل جرائم في قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات، أما فيما يتعلق بمنتدى الحارة العمانية فقد خاطبت لجنة التحقيق إدارة الموقع عبر البريد الإلكتروني، لتزويدها بالمعلومات اللازمة عن هوية الأسماء المستعارة المشتكى عليها، إلا أن إدارة الموقع ردت بأن خاصية التعريف بالأشخاص عبر برتوكول الانترنت (IP) غير مفعلة في الموقع، ولم تتمكن جهة التحقيق من تحديد الشخص الذي يدير الموقع كما أن إدارة الموقع أو المشرفين عليه نأوا بأنفسهم عن تقديم أية بيانات حول ذلك للادعاء العام، الأمر الذي استدعى حجب الموقع مؤقتاً بقرارِ قضائيِ لحين الحصول على البيانات المطلوبة، وللمتضرر التظلم من القرار أمام المحكمة المختصة).
بقيه الخبر هنا http://www.azzamn.org/news_details.php?id=51009&dt=&st=published