سفيرهـ للعلاقـات العامة والإعلامـ
¬°•| مراسلة صحيفة الزمن |•°¬
مبدع رغم إعاقتي
كتبت:مديرة إدارة العلاقات العامة والإعلام _ شركة العلي العالمية للأستثمار ش.م.م
تقيم مدرسة حفصة بنت سيرين للتعليم الأساسي بالتعاون مع المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة البريمي مشغل رسم حر لطلاب التربية الخاصة بجمعية الفنون التشكيلية وذلك تحت شعار " مبدع رغم إعاقتي" يومي الاثنين والثلاثاء من هذا الأسبوع والذي يأتي ضمن فعالية أسبوع الطفل العربي الأصم السادس والثلاثون، حيث شمل هذا المرسم جميع طلاب الدمج السمعي وطلاب التربية الفكرية بمحافظة البريمي والذين يحظون باهتمام كبير من قبل السلطنة، وتهدف هذه الفعالية إلى تقوية العلاقة بين مؤسسات المجتمع والمدارس من خلال الدعم الذي تقدمه هذه المؤسسات سواء كانت دعم مادي أم معنوي، كما تسعى وزارة التربية والتعليم إلى تنمية مهارات هذه الفئة وإبراز إبداعاتهم ومهاراتهم وإتاحة الفرصة للتواصل مع المجتمع، كما نظمت المدرسة صباح أمس مشغل نسائي للغة الإشارة بعنوان " معاً لمحو أمية الإشارة " بكلية البريمي الجامعية وذلك لتعليم طالبات الكلية لغة الإشارة والتي تسهل عملية التواصل مع طلاب الدمج السمعي وتعزز وجودهم في المجتمع لأن فقدانهم لحاسة السمع لا يعني عيشهم بعزله وإنفراد بل يشاركون المجتمع ويندمجون مع أفراده في جميع المجالات.
كتبت:مديرة إدارة العلاقات العامة والإعلام _ شركة العلي العالمية للأستثمار ش.م.م
تقيم مدرسة حفصة بنت سيرين للتعليم الأساسي بالتعاون مع المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة البريمي مشغل رسم حر لطلاب التربية الخاصة بجمعية الفنون التشكيلية وذلك تحت شعار " مبدع رغم إعاقتي" يومي الاثنين والثلاثاء من هذا الأسبوع والذي يأتي ضمن فعالية أسبوع الطفل العربي الأصم السادس والثلاثون، حيث شمل هذا المرسم جميع طلاب الدمج السمعي وطلاب التربية الفكرية بمحافظة البريمي والذين يحظون باهتمام كبير من قبل السلطنة، وتهدف هذه الفعالية إلى تقوية العلاقة بين مؤسسات المجتمع والمدارس من خلال الدعم الذي تقدمه هذه المؤسسات سواء كانت دعم مادي أم معنوي، كما تسعى وزارة التربية والتعليم إلى تنمية مهارات هذه الفئة وإبراز إبداعاتهم ومهاراتهم وإتاحة الفرصة للتواصل مع المجتمع، كما نظمت المدرسة صباح أمس مشغل نسائي للغة الإشارة بعنوان " معاً لمحو أمية الإشارة " بكلية البريمي الجامعية وذلك لتعليم طالبات الكلية لغة الإشارة والتي تسهل عملية التواصل مع طلاب الدمج السمعي وتعزز وجودهم في المجتمع لأن فقدانهم لحاسة السمع لا يعني عيشهم بعزله وإنفراد بل يشاركون المجتمع ويندمجون مع أفراده في جميع المجالات.