مردك لي
¬°•| عضو مثالي |•°¬
سحقا لرجل كان السبب في تعاسة انثى
عندما فَقدتُه
لم يتغير الكثير في حياتي,
فقط إفتقدتُ طعم صباحاتي المُشرقه معه ..
ربما لم يحبني كثيراً
وربما لم أحبه كثيراً
لكن كُنا بتأكيد نتشارك في حب تلك الصباحات الناعمه التي لا تأتي إلا بنا [ معاً ] !
صباحات الفقد !
لست أنثى مثالية حتى أتجاهل تصرفاتك الصبيانية وكأنها لم تكن ..!
ولست أنثى مزاجية حتى أتجاهل غيابك عني .. فأستقبلك بـ فرح ..؟!
ولست أنثى كاذبة حتى أقسم لك بأني لم أعد أهتم بغيابك !
ولست أنثى حديدية حتى أتماسك وأنا أرى وجهك المقنّع يسقط أمامي فجأة !
أنا أنثى عاشقة فقط !
الفَرق بينِي وبينكَ هُوَ أنّني ما رأيتُ سوَاكَ رجُلاً .. رُغم إزدِحَامهُم حولِي ،
بينمَا لا تَرَانِي أنتَ .. . إلاّ حِين لا يكُون مِن النسّاء بجانبكَ .. سِواي !
أنت أقربهم وأنت اكثرهم علما بي !
آحآسيسي / تفرط بكل شئ !
حينمآ تحب ، تحزن ، تحن ، وتتألم !
وأنآ أحببتك !
وأفرطت ف ذلك !!
حزينَة ،
بـ صدق أنَا حزينَة !
وكُل أسبَاب حزني هي أنتَ .. .
ما عاد بإستطاعتِي تجاهُل صدماتِي المتتاليَة بكَ ،
و أقسِم لَكَ أنّك قَد تماديتَ بقتلِي جدًا ..
و أننّي ما إستحقّيتُ منكَ كُل ما حدَث !
هل تَعرِف ؟
عدَد تلكَ المرّات التّي رفعتُ بِهَا كفّي إلَى السّماء بينمَا أردّد [ يارب ] ،
و تتخشّب يداي حُزنًا بسببكَ أنتَ !
إعلَم يا أنتَ :
أنّ قبَل أَن يجمعنِي بِكَ الحُب ، جمعنِي بكَ الإحتِرَام .. .
وما أجبَرَنِي عَلى البقَاء معكَ هُو الإحتِرَام .. . لا الحُب !
أمّا مَا دفعنِي للرحِيل عنكَ بعيدًا فـ. هُو الإحتِرَام .. .
لم يكُن الحُب ، و لَا أيّ شيئ سِواه !
- خُلقتَ آلمرأه لتكنْ , لرٍجلَ وااحدٍ | وليكنْ هذا الرٍجل مصدرٍ سعادتهأإ
وإنً لم تجّد المرأه الرجلً والسعأدةٍ / فلآ داعيْ من وجودٍ انفآسهأ ,
| إختنِاقٍ .. وعبرأتْ : هذأ ماستجدهِ ,
- يكمنْ جمال المرأهٍ , فيَ نضارتها , وبيأض نابها
ومعً التعاسهٍ تفقد المرأه جمالها .. وسلاح المراه في جمالهاا وان فُقد هذا السلاح !
هل يبقى بها شيئاً يُرجا !؟
و .. سُحقاً :
لرٍجلً كاانً سبباً في تعاسةٍ [ أنًثىْ ] !
عندما فَقدتُه
لم يتغير الكثير في حياتي,
فقط إفتقدتُ طعم صباحاتي المُشرقه معه ..
ربما لم يحبني كثيراً
وربما لم أحبه كثيراً
لكن كُنا بتأكيد نتشارك في حب تلك الصباحات الناعمه التي لا تأتي إلا بنا [ معاً ] !
صباحات الفقد !
لست أنثى مثالية حتى أتجاهل تصرفاتك الصبيانية وكأنها لم تكن ..!
ولست أنثى مزاجية حتى أتجاهل غيابك عني .. فأستقبلك بـ فرح ..؟!
ولست أنثى كاذبة حتى أقسم لك بأني لم أعد أهتم بغيابك !
ولست أنثى حديدية حتى أتماسك وأنا أرى وجهك المقنّع يسقط أمامي فجأة !
أنا أنثى عاشقة فقط !
الفَرق بينِي وبينكَ هُوَ أنّني ما رأيتُ سوَاكَ رجُلاً .. رُغم إزدِحَامهُم حولِي ،
بينمَا لا تَرَانِي أنتَ .. . إلاّ حِين لا يكُون مِن النسّاء بجانبكَ .. سِواي !
أنت أقربهم وأنت اكثرهم علما بي !
آحآسيسي / تفرط بكل شئ !
حينمآ تحب ، تحزن ، تحن ، وتتألم !
وأنآ أحببتك !
وأفرطت ف ذلك !!
حزينَة ،
بـ صدق أنَا حزينَة !
وكُل أسبَاب حزني هي أنتَ .. .
ما عاد بإستطاعتِي تجاهُل صدماتِي المتتاليَة بكَ ،
و أقسِم لَكَ أنّك قَد تماديتَ بقتلِي جدًا ..
و أننّي ما إستحقّيتُ منكَ كُل ما حدَث !
هل تَعرِف ؟
عدَد تلكَ المرّات التّي رفعتُ بِهَا كفّي إلَى السّماء بينمَا أردّد [ يارب ] ،
و تتخشّب يداي حُزنًا بسببكَ أنتَ !
إعلَم يا أنتَ :
أنّ قبَل أَن يجمعنِي بِكَ الحُب ، جمعنِي بكَ الإحتِرَام .. .
وما أجبَرَنِي عَلى البقَاء معكَ هُو الإحتِرَام .. . لا الحُب !
أمّا مَا دفعنِي للرحِيل عنكَ بعيدًا فـ. هُو الإحتِرَام .. .
لم يكُن الحُب ، و لَا أيّ شيئ سِواه !
- خُلقتَ آلمرأه لتكنْ , لرٍجلَ وااحدٍ | وليكنْ هذا الرٍجل مصدرٍ سعادتهأإ
وإنً لم تجّد المرأه الرجلً والسعأدةٍ / فلآ داعيْ من وجودٍ انفآسهأ ,
| إختنِاقٍ .. وعبرأتْ : هذأ ماستجدهِ ,
- يكمنْ جمال المرأهٍ , فيَ نضارتها , وبيأض نابها
ومعً التعاسهٍ تفقد المرأه جمالها .. وسلاح المراه في جمالهاا وان فُقد هذا السلاح !
هل يبقى بها شيئاً يُرجا !؟
و .. سُحقاً :
لرٍجلً كاانً سبباً في تعاسةٍ [ أنًثىْ ] !
التعديل الأخير بواسطة المشرف: