دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
4/19/2011
سعادة أحمد المعشري: نطالب أن لا يكون هناك عدد محصور من اللوائح الإعلانية وان لا يتم تحديد مقاساتها
• محمد الهادي: نتمنى من قنواتنا أن يتم التركيز على المترشحين من خلال إجراء المقابلات عبر البرامج التلفزيونية
• نوره الزدجالية: نطالب بالاكثار من عمل محاضرات وندوات في سبيل تثقيف المواطنين بأهمية إعطاء صوتهم للشخص الذي يستحقه
مسقط- انتصار بنت حبيب الشبلية
طالب مترشحون لمجلس الشورى بإعطائهم حرية أكبر في الترويج لحملاتهم الإنتخابية إعلانيا عبر الصحف والمجلات والأماكن العامة، دون أن يتم تقييدهم بأماكن محددة، ومقاسات معينة، كما طالبوا بدعم الحكومة لهم في حملاتهم الاعلانية من خلال تخفيض رسوم الإعلان والنشر عبر الصحف.
"الشبيبه" استمعت إلى مطالبهم ورؤيتهم الإعلانية، وخرجت بالحصيلة التالية: عدد ومقاسات اللوائح
عضو مجلس الشورى سعادة أحمد المعشري وجه شكره لوزارة الداخلية على الجهد الذي تقوم به في الدعاية الإعلانية لانتخابات مجلس الشورى، كما سرد لنا عددا من المطالبات التي يرى فيها تسهيلا للمترشحين في عملياتهم الانتخابية، حيث قال: نطالب أن لا يكون هناك عدد محصور من اللوائح الإعلانية التي تعلق وتنشر في الأماكن العامة، كما أن لا يتم تحديد مقاسات معينة لهذه اللوائح الإعلانية، بل يترك للمترشح حرية تامة في مقاسات وعدد اللوائح الإعلانية التي يرغب بها. فإن مسألة التحديد تسبب العزوف عند البعض.
وواصل قوله: لا نريد التقييد بل نأمل أن يسمح للعضو بعمل لوحات حسب قدراته وامكانياته واستطاعته وفي الاماكن العامة والطرقات بشرط عدم إعاقة حركة السير والمرور.
الأماكن العامة
وأضاف: نتمنى أن تعطى الحرية للمترشح بتعليق اللوائح الاعلانية داخل الحافلات والباصات وفي السيارات الخاصة للمترشح، وفي البنايات والاماكن العامة التي يرتادها الناس مثل المستشفيات والمدارس، وإذا ما تم وضعها داخل المدرسة أو المستشفى فلا بأس أن يكون ذلك مقابل رسوم معينة يعود ريعها لصالح تطوير المرافق العامة للولاية. كما أضاف سعادة عضو مجلس الشورى قوله: نتمنى أيضا أن يترك المجال للمترشحين بإصدار كتيبات ومنشورات تعريفية بسيرتهم وأهدافهم وعن طريق شبكة الانترنت مع عدم العبث والاساءة الى المترشحين الآخرين واحترام الكل وملاحقة كل من يسيء لبقية المترشحين.
دعم الحكومة
من جانبه عبر سعادة أحمد المعشري عن عدم تأييده لفكرة دعم الحكومة للمترشحين في حملاتهم الاعلانية، بل قال: أنا ضد فكرة أن تدعم الحكومة المترشحين لتيسير عملياتهم الإعلانية للانتخابات، فصاحب الامانة أحق بحقها، ومن الافضل أن تبني الحكومة بالاموال التي تصرفها على الدعاية للمترشحين مساكن للناس تكون رصيدا ثابتا، وليس من منطق في صرف أموال فترة معينة ولا يظهر لها نفع. كما بالإمكان ان يتم تخفيف رسوم الاعلانات في الجرائد للمترشحين أو حتى إصدار ملحق أسبوعي او شهري أو يومي يتم من خلاله التعريف بالمترشحين وسيرتهم.
الحدائق وخطب الجمعة
من جانبه عبر محمد الهادي من المترشحين السابقين لمجلس الشورى في فترته السادسة، عما يطلبه لتسهيل الاعلان لحملات المترشحين لمجلس الشورى بقوله: في مسيرات مجلس الشورى السابقة كان على المترشح أن يأخذ موافقة الدائرة الانتخابية في الولاية قبل أن يقوم بأي دعاية انتخابية، نتمنى أن يتم اعطاء المترشح حرية أكبر، كما أن يتم السماح له بإقامة ندوات ومحاضرات في الاماكن العامة والحدائق بالتنسيق مع مكتب الوالي بشرط عدم المساس بالمصلحة العامة والاخلاق العامة. وأضاف: كما يمكن ان يتم عن طريق خطبة الجمعه توعية الناس بمبادئ الشورى بشكل عام دون الاعلان عن مترشح بعينه، وهذا كان حاصلا في ما سبق إلا انه كان قليلا نوعا ما بحيث كان يقتصر على خطبة أو خطبتين فقط. كما أيد الهادي سعادة أحمد المعشري في مسألة السماح للمترشحين بالاعلان عن طريق الصحف والمجلات.
القنوات والبرامج
كما أضاف قوله: نتمنى أن يعطى للمترشحين حرية أكبر في الاعلان عن طريق القنوات والصحف الأخرى الصادرة من الدول الاخرى لأن هناك عددا من القنوات والصحف لها شعبية أكبر عند المواطنين، ونتمنى من قنواتنا أن تركز على المترشحين من خلال إجراء المقابلات عبر البرامج التلفزيونية.
حرية الناخب
وطالب الهادي بدعم ومساهمة الحكومة في التقليل من تكاليف المنشورات الاعلانية عبر الصحف الحكومية بهدف مساعدة المترشحين واعانتهم.
ووجه محمد الهادي كلمته الى بقية المترشحين بقوله: نتمنى من المترشحين إعطاء الناخب الحرية في ترشيح من يرغب فيه ويراه الأنسب لصلاح الوطن والمواطن وأن يكتفي فقط بالتعريف بنفسه وليس تزكيتها.
حملات ترويجية
من جانبها ركزت الراغبة في الترشح لانتخابات مجلس الشورى للفترة الحالية أميرة الفارسية على أهمية التوعية بضرورة الانتخاب بخاصة بما يتعلق بدور والي الولاية في تشجيع المواطنين وتوعيتهم وتحفيزهم عن طريق المحاضرات والندوات. وواصلت: ما تقوم به وزارة الداخلية مشكورة من خلال الترويج الاعلامي للانتخابات بشكل عام وحده لا يكفي بل يجب أن يكون هناك توجه وتثقيف عن طريق زيارة الولايات وتوعية المواطنين بأهمية الانتخابات للعضو الذي يرون أحقيته في الحصول على أصواتهم وبإمكانه أن يساهم معهم في تطوير الولاية.
وأضافت قولها: كذلك يجب العمل على تنفيذ التوصيات التي خرجت بها ندوة المرأة العمانية، وتدريب المترشحات من خلال توعيتهم بالطرق المثلى لتيسير عملياتهن الانتخابية اعلاميا، كما أضافت الفارسية صوتها لصوت محمد الهادي في تأييد إقامة برنامج تلفزيوني يستضيف المترشحين ليتمكنوا من خلاله التعريف بأنفسهم واهدافهم.
الصوت والمادة
نورة الزدجالية، وهي راغبه في الترشح لمجلس الشورى، وجهت كلمة شكر لصاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيد –حفظه الله ورعاه- تشكره على دعمه للمرأة العمانية في مسيرتها في مختلف المجالات، وأوضحت أن ما تبقى على المرأة هو فقط أن تنهض بنفسها وتنتهز كل التسهيلات التي قدمت لها في سبيل تعزيز مكانتها في المساهمة في المجتمع بشكل مباشر.
كما وجهت مناشدتها الى وزارة الداخلية اللجنه القائمة على تنظيم العملية الانتخابية بالإكثار من عمل المحاضرات والندوات في سبيل تثقيف المواطنين بأهمية إعطاء صوتهم للشخص الذي يستحقه، وفي ذلك قالت: الثقافة الراسخة لدى الكثيرين أن الصوت يأتي مقابل المادة، وهذا للأسف الشديد سائد كثيرا، فالناس المثقفة أغلبها تبتعد عن التصويت حتى لا تدخل نفسها في دائرة السؤال، والناس غير المثقفة ترضخ للثقافة السائدة القديمة التي تضع المال مقابل الصوت، فنتمنى من الوزارة التدخل لإلغاء هذه الثقافة وإيجاد الحل وتثقيف الناس بضرورة إعطاء صوتهم لمن يمثلهم فعلا بما فيه مصلحة لهم، فصوت المواطن لا يقدر بثمن.
الشبيبه
سعادة أحمد المعشري: نطالب أن لا يكون هناك عدد محصور من اللوائح الإعلانية وان لا يتم تحديد مقاساتها
• محمد الهادي: نتمنى من قنواتنا أن يتم التركيز على المترشحين من خلال إجراء المقابلات عبر البرامج التلفزيونية
• نوره الزدجالية: نطالب بالاكثار من عمل محاضرات وندوات في سبيل تثقيف المواطنين بأهمية إعطاء صوتهم للشخص الذي يستحقه
مسقط- انتصار بنت حبيب الشبلية
طالب مترشحون لمجلس الشورى بإعطائهم حرية أكبر في الترويج لحملاتهم الإنتخابية إعلانيا عبر الصحف والمجلات والأماكن العامة، دون أن يتم تقييدهم بأماكن محددة، ومقاسات معينة، كما طالبوا بدعم الحكومة لهم في حملاتهم الاعلانية من خلال تخفيض رسوم الإعلان والنشر عبر الصحف.
"الشبيبه" استمعت إلى مطالبهم ورؤيتهم الإعلانية، وخرجت بالحصيلة التالية: عدد ومقاسات اللوائح
عضو مجلس الشورى سعادة أحمد المعشري وجه شكره لوزارة الداخلية على الجهد الذي تقوم به في الدعاية الإعلانية لانتخابات مجلس الشورى، كما سرد لنا عددا من المطالبات التي يرى فيها تسهيلا للمترشحين في عملياتهم الانتخابية، حيث قال: نطالب أن لا يكون هناك عدد محصور من اللوائح الإعلانية التي تعلق وتنشر في الأماكن العامة، كما أن لا يتم تحديد مقاسات معينة لهذه اللوائح الإعلانية، بل يترك للمترشح حرية تامة في مقاسات وعدد اللوائح الإعلانية التي يرغب بها. فإن مسألة التحديد تسبب العزوف عند البعض.
وواصل قوله: لا نريد التقييد بل نأمل أن يسمح للعضو بعمل لوحات حسب قدراته وامكانياته واستطاعته وفي الاماكن العامة والطرقات بشرط عدم إعاقة حركة السير والمرور.
الأماكن العامة
وأضاف: نتمنى أن تعطى الحرية للمترشح بتعليق اللوائح الاعلانية داخل الحافلات والباصات وفي السيارات الخاصة للمترشح، وفي البنايات والاماكن العامة التي يرتادها الناس مثل المستشفيات والمدارس، وإذا ما تم وضعها داخل المدرسة أو المستشفى فلا بأس أن يكون ذلك مقابل رسوم معينة يعود ريعها لصالح تطوير المرافق العامة للولاية. كما أضاف سعادة عضو مجلس الشورى قوله: نتمنى أيضا أن يترك المجال للمترشحين بإصدار كتيبات ومنشورات تعريفية بسيرتهم وأهدافهم وعن طريق شبكة الانترنت مع عدم العبث والاساءة الى المترشحين الآخرين واحترام الكل وملاحقة كل من يسيء لبقية المترشحين.
دعم الحكومة
من جانبه عبر سعادة أحمد المعشري عن عدم تأييده لفكرة دعم الحكومة للمترشحين في حملاتهم الاعلانية، بل قال: أنا ضد فكرة أن تدعم الحكومة المترشحين لتيسير عملياتهم الإعلانية للانتخابات، فصاحب الامانة أحق بحقها، ومن الافضل أن تبني الحكومة بالاموال التي تصرفها على الدعاية للمترشحين مساكن للناس تكون رصيدا ثابتا، وليس من منطق في صرف أموال فترة معينة ولا يظهر لها نفع. كما بالإمكان ان يتم تخفيف رسوم الاعلانات في الجرائد للمترشحين أو حتى إصدار ملحق أسبوعي او شهري أو يومي يتم من خلاله التعريف بالمترشحين وسيرتهم.
الحدائق وخطب الجمعة
من جانبه عبر محمد الهادي من المترشحين السابقين لمجلس الشورى في فترته السادسة، عما يطلبه لتسهيل الاعلان لحملات المترشحين لمجلس الشورى بقوله: في مسيرات مجلس الشورى السابقة كان على المترشح أن يأخذ موافقة الدائرة الانتخابية في الولاية قبل أن يقوم بأي دعاية انتخابية، نتمنى أن يتم اعطاء المترشح حرية أكبر، كما أن يتم السماح له بإقامة ندوات ومحاضرات في الاماكن العامة والحدائق بالتنسيق مع مكتب الوالي بشرط عدم المساس بالمصلحة العامة والاخلاق العامة. وأضاف: كما يمكن ان يتم عن طريق خطبة الجمعه توعية الناس بمبادئ الشورى بشكل عام دون الاعلان عن مترشح بعينه، وهذا كان حاصلا في ما سبق إلا انه كان قليلا نوعا ما بحيث كان يقتصر على خطبة أو خطبتين فقط. كما أيد الهادي سعادة أحمد المعشري في مسألة السماح للمترشحين بالاعلان عن طريق الصحف والمجلات.
القنوات والبرامج
كما أضاف قوله: نتمنى أن يعطى للمترشحين حرية أكبر في الاعلان عن طريق القنوات والصحف الأخرى الصادرة من الدول الاخرى لأن هناك عددا من القنوات والصحف لها شعبية أكبر عند المواطنين، ونتمنى من قنواتنا أن تركز على المترشحين من خلال إجراء المقابلات عبر البرامج التلفزيونية.
حرية الناخب
وطالب الهادي بدعم ومساهمة الحكومة في التقليل من تكاليف المنشورات الاعلانية عبر الصحف الحكومية بهدف مساعدة المترشحين واعانتهم.
ووجه محمد الهادي كلمته الى بقية المترشحين بقوله: نتمنى من المترشحين إعطاء الناخب الحرية في ترشيح من يرغب فيه ويراه الأنسب لصلاح الوطن والمواطن وأن يكتفي فقط بالتعريف بنفسه وليس تزكيتها.
حملات ترويجية
من جانبها ركزت الراغبة في الترشح لانتخابات مجلس الشورى للفترة الحالية أميرة الفارسية على أهمية التوعية بضرورة الانتخاب بخاصة بما يتعلق بدور والي الولاية في تشجيع المواطنين وتوعيتهم وتحفيزهم عن طريق المحاضرات والندوات. وواصلت: ما تقوم به وزارة الداخلية مشكورة من خلال الترويج الاعلامي للانتخابات بشكل عام وحده لا يكفي بل يجب أن يكون هناك توجه وتثقيف عن طريق زيارة الولايات وتوعية المواطنين بأهمية الانتخابات للعضو الذي يرون أحقيته في الحصول على أصواتهم وبإمكانه أن يساهم معهم في تطوير الولاية.
وأضافت قولها: كذلك يجب العمل على تنفيذ التوصيات التي خرجت بها ندوة المرأة العمانية، وتدريب المترشحات من خلال توعيتهم بالطرق المثلى لتيسير عملياتهن الانتخابية اعلاميا، كما أضافت الفارسية صوتها لصوت محمد الهادي في تأييد إقامة برنامج تلفزيوني يستضيف المترشحين ليتمكنوا من خلاله التعريف بأنفسهم واهدافهم.
الصوت والمادة
نورة الزدجالية، وهي راغبه في الترشح لمجلس الشورى، وجهت كلمة شكر لصاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيد –حفظه الله ورعاه- تشكره على دعمه للمرأة العمانية في مسيرتها في مختلف المجالات، وأوضحت أن ما تبقى على المرأة هو فقط أن تنهض بنفسها وتنتهز كل التسهيلات التي قدمت لها في سبيل تعزيز مكانتها في المساهمة في المجتمع بشكل مباشر.
كما وجهت مناشدتها الى وزارة الداخلية اللجنه القائمة على تنظيم العملية الانتخابية بالإكثار من عمل المحاضرات والندوات في سبيل تثقيف المواطنين بأهمية إعطاء صوتهم للشخص الذي يستحقه، وفي ذلك قالت: الثقافة الراسخة لدى الكثيرين أن الصوت يأتي مقابل المادة، وهذا للأسف الشديد سائد كثيرا، فالناس المثقفة أغلبها تبتعد عن التصويت حتى لا تدخل نفسها في دائرة السؤال، والناس غير المثقفة ترضخ للثقافة السائدة القديمة التي تضع المال مقابل الصوت، فنتمنى من الوزارة التدخل لإلغاء هذه الثقافة وإيجاد الحل وتثقيف الناس بضرورة إعطاء صوتهم لمن يمثلهم فعلا بما فيه مصلحة لهم، فصوت المواطن لا يقدر بثمن.
الشبيبه