ANGELOO
¬°•| مُشْرِفَ سابق |•°¬
على وقع مئات الآلاف يطالبونه بالتنحي..
الرئيس اليمني يستمد بقاءه من حشد مؤيد
صنعاء ـ (الوطن) ـ وكالات:
اعتبر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح تواجد حشد من مؤيديه في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء بمثابة استفتاء على بقائه في السلطة فيما خرج مئات الآلاف إلى الميادين بصنعاء وتعز وكذلك عدن للمطالبة بتنحي صالح.
وتظاهر أنصار الرئيس ومعارضوه بكثافة في صنعاء، الأولون تحت شعار "جمعة الحوار" والآخرون تحت شعار "جمعة الإصرار".
وانتشرت القوى الأمنية بكثافة في العاصمة حيث عمدت إلى تفتيش المتظاهرين المتجهين إلى أماكن تجمع أنصار صالح في ميداني التحرير والسبعين. أما العسكريين الذين انضموا إلى المعارضة فتولوا مراقبة مداخل ساحة التغيير قرب جامعة صنعاء.
وأكد الرئيس اليمني أمام عشرات الآلاف من مؤيديه في ميدان السبعين أنه باق في السلطة تلبية لمطالب الحشود الجماهيرية الكبيرة التي أتت من كل حدب وصوب حسب تعبيره .
وقال في خطاب قصير لم يستغرق سوى دقائق معدودة " هذه هي جماهير 2006 في إشارة إلى المسيرة التي خرجت في ميدان السبعين ذلك العام لمطالبته بالترشح في الانتخابات الرئاسية الجماهير الذين قالوا نعم لعلي عبدالله صالح رئيسا لهذه الأمة إنها رسالة واضحة للداخل والخارج إنها استفتاء شرعي للشرعية الدستورية نعم للحرية نعم للاستقرار لا للفوضى وقطع الطرق وقتل النفس المحرمة " .
ودعا صالح في خطابه أحزاب اللقاء المشترك إلى تحكيم ضمائرهم والعودة للحوار و" عدم الاختلاط بين الجنسين في شارع الجامعة (ساحة التغيي) الذي لا يقره الشرع "حسب قوله .
من جانبه أكد "اللقاء الموسع للعلماء والمشائخ والشخصيات الاجتماعية" في بيان عقب اجتماعه أمس الأول "ضرورة تلبية مطالب ثورة الشباب السلمية وفي مقدمة ذلك التنحي الفوري لرئيس الجمهورية عن السلطة".
وشارك في الاجتماع إضافة إلى شيخ قبيلة حاشد التي ينتمي إليها صالح، شيوخ أبرز القبائل اليمنية ومعظم أعضاء مجلس علماء اليمن النافذين جدا في اليمن.
الرئيس اليمني يستمد بقاءه من حشد مؤيد
صنعاء ـ (الوطن) ـ وكالات:
اعتبر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح تواجد حشد من مؤيديه في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء بمثابة استفتاء على بقائه في السلطة فيما خرج مئات الآلاف إلى الميادين بصنعاء وتعز وكذلك عدن للمطالبة بتنحي صالح.
وتظاهر أنصار الرئيس ومعارضوه بكثافة في صنعاء، الأولون تحت شعار "جمعة الحوار" والآخرون تحت شعار "جمعة الإصرار".
وانتشرت القوى الأمنية بكثافة في العاصمة حيث عمدت إلى تفتيش المتظاهرين المتجهين إلى أماكن تجمع أنصار صالح في ميداني التحرير والسبعين. أما العسكريين الذين انضموا إلى المعارضة فتولوا مراقبة مداخل ساحة التغيير قرب جامعة صنعاء.
وأكد الرئيس اليمني أمام عشرات الآلاف من مؤيديه في ميدان السبعين أنه باق في السلطة تلبية لمطالب الحشود الجماهيرية الكبيرة التي أتت من كل حدب وصوب حسب تعبيره .
وقال في خطاب قصير لم يستغرق سوى دقائق معدودة " هذه هي جماهير 2006 في إشارة إلى المسيرة التي خرجت في ميدان السبعين ذلك العام لمطالبته بالترشح في الانتخابات الرئاسية الجماهير الذين قالوا نعم لعلي عبدالله صالح رئيسا لهذه الأمة إنها رسالة واضحة للداخل والخارج إنها استفتاء شرعي للشرعية الدستورية نعم للحرية نعم للاستقرار لا للفوضى وقطع الطرق وقتل النفس المحرمة " .
ودعا صالح في خطابه أحزاب اللقاء المشترك إلى تحكيم ضمائرهم والعودة للحوار و" عدم الاختلاط بين الجنسين في شارع الجامعة (ساحة التغيي) الذي لا يقره الشرع "حسب قوله .
من جانبه أكد "اللقاء الموسع للعلماء والمشائخ والشخصيات الاجتماعية" في بيان عقب اجتماعه أمس الأول "ضرورة تلبية مطالب ثورة الشباب السلمية وفي مقدمة ذلك التنحي الفوري لرئيس الجمهورية عن السلطة".
وشارك في الاجتماع إضافة إلى شيخ قبيلة حاشد التي ينتمي إليها صالح، شيوخ أبرز القبائل اليمنية ومعظم أعضاء مجلس علماء اليمن النافذين جدا في اليمن.