القلب الولهان
موقوف
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
منقول
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
تقع ماليزيا في جنوب شرق آسيا وهي من الأقطار القليلة التي لاتعتمد على مصدر واحد في دخلها القومي، وان كان البترول هو أهم صادراتها، الا ان لها نشاطا زراعيا واسعا مصحوبا بصناعة زراعية متفوقة. و تعتبر ماليزيا أكثر دولة تهتم بشجر المطاط وتصنعه وتصدره لدول العالم الصناعي، كما انها من أغنى الدول بزيت النخيل، والذي يصنع منه أنواع عديدة من الزيوت النباتية والتي تستخدم في الطهو وفي مواد التجميل والأدوية… وتتميز ماليزيا بطابع سياحي ليس له مثيل في قارة آسيا كلها فيزورها أكثر من ستة ملايين زائر سنويا من جميع أقطار العالم. فهي تعد البديل الأفضل و المنافس للسياحة للدول الأوروبية والغربية و خاصةً للسياح المسلمين و العرب، وذلك لما منحتها الطبيعة من جمال أخاذ وساحر، فالخضرة والغابات والجو المنعش والهواء النقي يميز جميع مدنها، كما ان مطاعمهم تحافظ أيضا على الآداب الإسلامية من حيث الطعام والشراب والخدمة. بالإضافة لكونها بلد من أكثر الدول الإسلامية تطوراً و تقدماً.
كما أن وجود القاعدة الأساسية لصناعة السياحة، مثل الفنادق الكبيرة والمميزة، والمنتجعات السياحية التي يقضي فيها السائح اياما جميلة مملوءة بمشاهد وعجائب هذا البلد الجميل، الذي هو خليط من أجناس مختلفة، فهو كما تقول دعايته خليط آسيا ففيه الهنود والصينيون والعرب والأندونيسيون وأهل البلد، وكل من هذه الأجناس لديه مايقدمه للسائح سواء بالصناعات أو بالترفيه.
كما اعتادت ماليزيا أن تستقبل أفواج السياح طوال العام بحكم وضعها الجغرافي الذي يمنحها جوا معتدلا طوال العام مع أمطار استوائية وموسمية، لذا فأن موسمها السياحي لاينقطع أبدا، فهي تستقبل السياحة من قارات الكرة الأرضية الجنوبية في فصل الصيف بحثا عن الدفء المناسب ولقربها منهم، كما تستقبل السياح العرب والأوروبيين صيفا ايضا. وتقدم برامج سياحية شيقة وممتعة ورخيصة جدا…
منقول