دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
سبق – متابعة: يبدو أن طهران لم تتعلم الدرس الذي لقنتها إياه دول الخليج أخيراً في مملكة البحرين، ولأنها لم تستطع زرع الفتنة حتى عبر وسائل الإعلام، لجأت إلى استخدام ما تملك داخلياً.
تناولت صحيفة "جمهوري إسلامي" الإيرانية، الأزمة المتصاعدة بين طهران والكويت، حيث اتهمت الصحيفة الكويت بلعب "الدور الأبرز" ضمن ما وصفته بمشروع "إيران فوبيا".
ونشرت سي إن إن الأمريكية اليوم، الخميس، نقلاً عن الصحيفة في افتتاحيتها تقول: "بعض أجهزة الإعلام والقادة الكويتيين، بدأوا مرحلة جديدة من الحرب النفسية ضد إيران، ومن خلال إحياء الماضي الأسود المليء بالنكبات، الذي ترتبط جذوره بعهد بطل القادسية السيئ الحظ، يسعون إلى التملق للأجانب وأعداء الإسلام".
وأضافت الصحيفة: "من الواضح أن جبهة أعداء الإسلام تمسك بخيوط جميع المحاولات الرامية إلى إركاع الشعوب المسلمة، ومهمة القادة العرب فقط هي تنفيذ أوامر الأجانب"، وأضافت أن "دور الكويت في هذا الشأن هو الأبرز، وقد تألق في الترويج لظاهرة التخويف من إيران".
وتابعت: "لقد ذاقت الكويت سابقاً طعم (صواريخ) دودة القز الإيرانية، كما أنها خبرت ضرباتنا الماحقة في أوج الحرب المفروضة علينا، واليوم بالإمكان تكرار تلك التجارب، لكننا نوصيها (الكويت) بعدم اختبار غضبنا، لأنها لن تكون بمأمن من عواقبه السيئة".
تناولت صحيفة "جمهوري إسلامي" الإيرانية، الأزمة المتصاعدة بين طهران والكويت، حيث اتهمت الصحيفة الكويت بلعب "الدور الأبرز" ضمن ما وصفته بمشروع "إيران فوبيا".
ونشرت سي إن إن الأمريكية اليوم، الخميس، نقلاً عن الصحيفة في افتتاحيتها تقول: "بعض أجهزة الإعلام والقادة الكويتيين، بدأوا مرحلة جديدة من الحرب النفسية ضد إيران، ومن خلال إحياء الماضي الأسود المليء بالنكبات، الذي ترتبط جذوره بعهد بطل القادسية السيئ الحظ، يسعون إلى التملق للأجانب وأعداء الإسلام".
وأضافت الصحيفة: "من الواضح أن جبهة أعداء الإسلام تمسك بخيوط جميع المحاولات الرامية إلى إركاع الشعوب المسلمة، ومهمة القادة العرب فقط هي تنفيذ أوامر الأجانب"، وأضافت أن "دور الكويت في هذا الشأن هو الأبرز، وقد تألق في الترويج لظاهرة التخويف من إيران".
وتابعت: "لقد ذاقت الكويت سابقاً طعم (صواريخ) دودة القز الإيرانية، كما أنها خبرت ضرباتنا الماحقة في أوج الحرب المفروضة علينا، واليوم بالإمكان تكرار تلك التجارب، لكننا نوصيها (الكويت) بعدم اختبار غضبنا، لأنها لن تكون بمأمن من عواقبه السيئة".