جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
20.3% نسبة ارتفاع التوزيعات النقدية للجمعيات العمومية في العام 2010
قال التقرير الأسبوعي لمجموعة إدارة الاستثمار ببنك عمان العربي نتيجة لأن التوترات الإقليمية قد سبق وانعكس تأثيرها على أسعار الأسهم حيث أصبحت تقييمات هذه الأسهم أكثر جاذبية وقوة محركة للسوق وكما كان متوقعا لوحظ خلال الأسبوع الماضي انتقائية شراء الأسهم اعتمادا على الكفاءة التشغيلية موضحا بأن قيمة التوزيعات النقدية التي تم الموافقة عليها من قبل الجمعيات العمومية لعام 2010 قد بلغ 316.5 مليون ريال عماني بارتفاع نسبته 20.3% على أساس سنوي بالمقارنة مع توزيعات نقدية لعام 2009 والتي بلغت 263 مليون ريال عماني ونعتقد بأن فائض السيولة هذا سيتم إعادة ضخه في السوق ما سيؤدي إلى تحسين نشاطه إضافة إلى ما سبق.
وأضاف: تشهد حاليا السياحة في منطقة الخليج (خاصة دبي) رواجًا وذلك بعد عزوف السياح عن الذهاب إلى المناطق المضطربة في المنطقة العربية خاصة مصر وتونس وعليه فمن المتوقع أن تستفيد منطقة الخليج والسلطنة بشكل خاص من تزايد حركة النشاط السياحي لما تمتلكه من مقومات سياحية طبيعية وتاريخية وثقافية الأمر الذي يضفي المزيد من المسؤولية على الجهات المختصة لناحية تشجيع الاستثمار السياحي الداخلي بهدف استقطاب السياح.
وقال التقرير في توصيته: نعتقد باستمرارية تحسن أداء السوق خلال الفترة القادمة مع الأخذ بعين الاعتبار تحسن نفسية المستثمرين كما نتوقع تركيز المُضاربة على أسهم الشركات التي تشتهر بورود الإشاعات المتعلقة بأدائها التشغيلي قبيل موسم الإعلان عن نتائجها للربع الأول من عام 2011.
قال التقرير الأسبوعي لمجموعة إدارة الاستثمار ببنك عمان العربي نتيجة لأن التوترات الإقليمية قد سبق وانعكس تأثيرها على أسعار الأسهم حيث أصبحت تقييمات هذه الأسهم أكثر جاذبية وقوة محركة للسوق وكما كان متوقعا لوحظ خلال الأسبوع الماضي انتقائية شراء الأسهم اعتمادا على الكفاءة التشغيلية موضحا بأن قيمة التوزيعات النقدية التي تم الموافقة عليها من قبل الجمعيات العمومية لعام 2010 قد بلغ 316.5 مليون ريال عماني بارتفاع نسبته 20.3% على أساس سنوي بالمقارنة مع توزيعات نقدية لعام 2009 والتي بلغت 263 مليون ريال عماني ونعتقد بأن فائض السيولة هذا سيتم إعادة ضخه في السوق ما سيؤدي إلى تحسين نشاطه إضافة إلى ما سبق.
وأضاف: تشهد حاليا السياحة في منطقة الخليج (خاصة دبي) رواجًا وذلك بعد عزوف السياح عن الذهاب إلى المناطق المضطربة في المنطقة العربية خاصة مصر وتونس وعليه فمن المتوقع أن تستفيد منطقة الخليج والسلطنة بشكل خاص من تزايد حركة النشاط السياحي لما تمتلكه من مقومات سياحية طبيعية وتاريخية وثقافية الأمر الذي يضفي المزيد من المسؤولية على الجهات المختصة لناحية تشجيع الاستثمار السياحي الداخلي بهدف استقطاب السياح.
وقال التقرير في توصيته: نعتقد باستمرارية تحسن أداء السوق خلال الفترة القادمة مع الأخذ بعين الاعتبار تحسن نفسية المستثمرين كما نتوقع تركيز المُضاربة على أسهم الشركات التي تشتهر بورود الإشاعات المتعلقة بأدائها التشغيلي قبيل موسم الإعلان عن نتائجها للربع الأول من عام 2011.