دانة غزر
صاحبة الروح الطيّبة
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد
المبعوث رحمة للعالمين..
وعلى آل بيته الطيبيين الطاهرين، وأصحابه الخير الميامين، وسلم تسليماً
كثيراَ إلى يوم الدين.
تربية الأبناء وانعكاسها على المجتمع
الأسرة هي المنزل الأول للفرد حيث يُولد كصفحة بيضـاء
يكــتُب عليها الوالدين التصَرفات والأخلاق التي يريدون
تنشأة أبناءهم عليها.. وتختلف هذه التربية من أسرة لأخــرى
ما بين السلبي والايجابي، وهذا الأخير هـو الذي نطمح لـه
لإنشاء مجتمع وجيل ذو جذور تربيوية وسلوكية عـالية.
لكن ومع الأسف، تعترض طريق الأسر العديد من المسؤوليات
لضمان عيشهِم طبعااَ.. فقد ينشغل ربَ البيت بالعـمل فيقلَ
تواجده في وسط أسرتِه مما يجعل التحَكم بالأبناء
خصوصا البالغين منهم مسؤولية صعبة تنصَب على كــاهل
الأم وتُنتِج أفراداً قـد يكونونَ عــُقدة تُأرق أفراد المجتمع.
يكــتُب عليها الوالدين التصَرفات والأخلاق التي يريدون
تنشأة أبناءهم عليها.. وتختلف هذه التربية من أسرة لأخــرى
ما بين السلبي والايجابي، وهذا الأخير هـو الذي نطمح لـه
لإنشاء مجتمع وجيل ذو جذور تربيوية وسلوكية عـالية.
لكن ومع الأسف، تعترض طريق الأسر العديد من المسؤوليات
لضمان عيشهِم طبعااَ.. فقد ينشغل ربَ البيت بالعـمل فيقلَ
تواجده في وسط أسرتِه مما يجعل التحَكم بالأبناء
خصوصا البالغين منهم مسؤولية صعبة تنصَب على كــاهل
الأم وتُنتِج أفراداً قـد يكونونَ عــُقدة تُأرق أفراد المجتمع.
الأسئلــة النقــاشية
هل كثرة المسؤوليات تُعــَد عذر لتربية سيئة للأبناء؟؟
هــل يحــَق للأب أو الأمَ الانشغال عن تربيتــهم لأبناءهم ؟؟
مــا هي سلبيات التربية السيَئة ؟؟
كــيف يُوَفــق الأب بين عمله وتربية أبنــاءه ؟؟
مــساحة حرَة لنثــر حُروف أقلامــكمـ
هل كثرة المسؤوليات تُعــَد عذر لتربية سيئة للأبناء؟؟
هــل يحــَق للأب أو الأمَ الانشغال عن تربيتــهم لأبناءهم ؟؟
مــا هي سلبيات التربية السيَئة ؟؟
كــيف يُوَفــق الأب بين عمله وتربية أبنــاءه ؟؟
مــساحة حرَة لنثــر حُروف أقلامــكمـ
الجواائز: افضل مناقش له زياده مشاركات+نقاط تميز
مع أطيب الأوقات وأحلاها بذكر الله العظيم ..وبانتظار ما تخطه أقلامــكم من
معـاني الحـياة لديكم ,,
دمــتمـ بكل خـير وسعادة ..والحمد لله رب العالمينفي كل وقت وحين ... وبه نستعين
معـاني الحـياة لديكم ,,
دمــتمـ بكل خـير وسعادة ..والحمد لله رب العالمينفي كل وقت وحين ... وبه نستعين
التعديل الأخير: