جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
باعة الأسماك في جعلان بني بوعلي يطالبون بسوق
جعلان ـ من جمعة بن محمد الساعدي:مطالبات متواصلة ووعود مرت عليها السنوات الكثيرة انتظرها المواطنون في ولاية جعلان بني بوعلي يوما بعد يوم من أجل أن يتغير الحال والواقع لسوق الاسماك في هذه الولاية التي تعد من أكبر الولايات تصديرا للأسماك العمانية لمختلف الدول المجاورة وولايات السلطنة كونها ترتبط بمناطق ساحلية ممتدة على طول الشريط الساحلي لبحر العرب وتمركز الأهالي بتلك المناطق لمزاولة المهنة الرئيسية لديهم صيد الاسماك ، كما أن انتشار مصانع تصدير الأسماك العديدة وميناء الصيد البحري بنيابة الأشخرة والذي ترسو فيه مئات السفن الكبيرة وقوارب الصيد كلها عوامل ومميزات بحرية جعلت من الولاية واجهة بحرية ومقصدا للباحثين عن أجود الأسماك العمانية ولكن الجميع عندما تحط قدماه في سوق الأسماك بهذه الولاية يجد ما لايتمناه من حيث وضعية هذا السوق حيث الروائح الكريهة ووجود الباعة مفترشين الأرض تحت أشعة الشمس والأسماك وهي معرضة للأتربة وحرارة الشمس والباعة في حالة يرثى عليها من حيث الأوساخ والهواء الحار الصيفي.
الاستعانة بالكراتين
عندما تشتد حرارة الشمس في سوق الاسماك بجعلان بني بوعلي لم يجد بائعو الأسماك ومرتادو السوق سوى الاستعانة بأوراق الكراتين وقطعها من أجل حمايتهم من أشعة الشمس الحارقة كون أن السوق بدون سقف في جميع جوانبه . الأهالي وبائعو الاسماك رفعوا نداءهم ومطالبتهم عبر "الوطن الاقتصادي" في ضرورة تدخل الجهات المعنية بالدولة بصفة عاجلة في ايجاد سوق حديث لهم به مرافق عامة ومواقف للسيارات لكي يحمي معروضاتهم من الاسماك من الغبار المتطاير واشعة الشمس التي تفسد الاسماك لكي يقدم هذا السوق الحديث الخدمة الجيدة لجميع شرائح المجتمع ويحافظ على توفر الاسماك في هذا السوق بشكل يومي كون ان العديد من ناقلي الاسماك يعانون من وضعية السوق الحالي ويفضلون الذهاب إلى الأسواق المجاورة.
توفر الأسماك في سوق سناو بالمضيبي
سناو ـ من يعقوب بن محمد الغيثي:قامت وزارة الزراعة والثروة السمكية ممثلة في إدارة الثروة السمكية بالمنطقة الوسطى بتجربة دعم الأسماك في سوق سناو بولاية المضيبي بتوفير اسماك (الشعري، الهامور، الصال، الصيمة).
وبلغ سعر الكيلو تسعمائة بيسة وقد يصل إلى ريال عماني أما سمك الصيمة أربعة كيلو بريال ويكون الثلج مجانا لجميع المستهلكين والبائعين في السوق.
وذلك بهدف تخفيض أسعار الأسماك وسد حاجة السوق من هذه الثروة السمكية التي تزخر بها السلطنة مع امتداد شواطئها البحرية ، فيحظى سوق سناو بقوة شرائية كبيرة نظرا لسعة الرقعة الجغرافية التي يخدمها هذا السوق كما يرتاده المواطنون من مختلف مناطق السلطنة حيث لوحظ انخفاض في أسعار الأسماك بالإضافة إلى توافر أنواع مختلفة منها.
جعلان ـ من جمعة بن محمد الساعدي:مطالبات متواصلة ووعود مرت عليها السنوات الكثيرة انتظرها المواطنون في ولاية جعلان بني بوعلي يوما بعد يوم من أجل أن يتغير الحال والواقع لسوق الاسماك في هذه الولاية التي تعد من أكبر الولايات تصديرا للأسماك العمانية لمختلف الدول المجاورة وولايات السلطنة كونها ترتبط بمناطق ساحلية ممتدة على طول الشريط الساحلي لبحر العرب وتمركز الأهالي بتلك المناطق لمزاولة المهنة الرئيسية لديهم صيد الاسماك ، كما أن انتشار مصانع تصدير الأسماك العديدة وميناء الصيد البحري بنيابة الأشخرة والذي ترسو فيه مئات السفن الكبيرة وقوارب الصيد كلها عوامل ومميزات بحرية جعلت من الولاية واجهة بحرية ومقصدا للباحثين عن أجود الأسماك العمانية ولكن الجميع عندما تحط قدماه في سوق الأسماك بهذه الولاية يجد ما لايتمناه من حيث وضعية هذا السوق حيث الروائح الكريهة ووجود الباعة مفترشين الأرض تحت أشعة الشمس والأسماك وهي معرضة للأتربة وحرارة الشمس والباعة في حالة يرثى عليها من حيث الأوساخ والهواء الحار الصيفي.
الاستعانة بالكراتين
عندما تشتد حرارة الشمس في سوق الاسماك بجعلان بني بوعلي لم يجد بائعو الأسماك ومرتادو السوق سوى الاستعانة بأوراق الكراتين وقطعها من أجل حمايتهم من أشعة الشمس الحارقة كون أن السوق بدون سقف في جميع جوانبه . الأهالي وبائعو الاسماك رفعوا نداءهم ومطالبتهم عبر "الوطن الاقتصادي" في ضرورة تدخل الجهات المعنية بالدولة بصفة عاجلة في ايجاد سوق حديث لهم به مرافق عامة ومواقف للسيارات لكي يحمي معروضاتهم من الاسماك من الغبار المتطاير واشعة الشمس التي تفسد الاسماك لكي يقدم هذا السوق الحديث الخدمة الجيدة لجميع شرائح المجتمع ويحافظ على توفر الاسماك في هذا السوق بشكل يومي كون ان العديد من ناقلي الاسماك يعانون من وضعية السوق الحالي ويفضلون الذهاب إلى الأسواق المجاورة.
توفر الأسماك في سوق سناو بالمضيبي
سناو ـ من يعقوب بن محمد الغيثي:قامت وزارة الزراعة والثروة السمكية ممثلة في إدارة الثروة السمكية بالمنطقة الوسطى بتجربة دعم الأسماك في سوق سناو بولاية المضيبي بتوفير اسماك (الشعري، الهامور، الصال، الصيمة).
وبلغ سعر الكيلو تسعمائة بيسة وقد يصل إلى ريال عماني أما سمك الصيمة أربعة كيلو بريال ويكون الثلج مجانا لجميع المستهلكين والبائعين في السوق.
وذلك بهدف تخفيض أسعار الأسماك وسد حاجة السوق من هذه الثروة السمكية التي تزخر بها السلطنة مع امتداد شواطئها البحرية ، فيحظى سوق سناو بقوة شرائية كبيرة نظرا لسعة الرقعة الجغرافية التي يخدمها هذا السوق كما يرتاده المواطنون من مختلف مناطق السلطنة حيث لوحظ انخفاض في أسعار الأسماك بالإضافة إلى توافر أنواع مختلفة منها.