أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
كم ذاق فينا الوجد
حنانا متيما..
أحلام تخرم التاريخ
تعشش بفناء الذاكرة
فضاعه..طفل يتعلم الظنّ
فيخسر الظنون بأول مرحله..
في حياة ملأها التمني..
بلعبه مكسوره ..
ودرهم لشراء (بتري) لها..
ذاك الجماد.
ملأ فراغه الخالي..!
بضجيج ساحة الملاهي,,
صه ...صه
مسألة سكوت
أضحلت الحروف
باتت تلك الحانجر دافئه..
فقدت ذلك اليوم..
إحساسي الضخم
ومشاعر البلاهه
بهستيرية الغباء
فقدت جاه المملكة..
و حلم الظنون..
فقدت دلال جاحد..
وبطولات أخرق..
فقدت حب..وجنون
فقد السنين القاسية
وحنين الجروح
وغربة جسد..
وأحاسيس نائية...
كان الدخول يا سيدتي العجوز بدريهمات
لتلك الملاهي الكبيره..
فيها يعبر الخيال الواقعي لمبهم..
يقلل دنس الصدمه الواقعه..
قررت ذات يوم استجمع قواي
وألملم خطاي تل والأخرى..
فأتمالك حس المداعبه بالظنون..
كآخر ورقة (حظ يا نصيب)
فيها أجرجر مظهري والسكوت.
كان الدخول لتلك الملاهي..
ليس روتينا مكرر..
كان الدخول أشبه بالحوافز
لا يشدني الذهول فحسب..
بل شدتني تلك المظاهر
المنجرفه من أول موقف
أقلب ناظريّ بالذهول
لست أدري كيف أصبحت فجأه
تعديت بوابة المغادرة
انحرفت عن مسارها
وأرتد مره أخرى
أتفاجئ بالبواب..
يطلبني شراء التذاكر من جديد..
وجيبي خالٍ من النقود
أتخطاه ..وأركض
فالعناد أسفر بمنادة شرطي
ينتظر مشاغبه ضعيف
ليظهر بطولاته مثلاً..
أو ليجمهر الماره بفعل أخرق..
كان الموقف يقلص رغبة مستبد..
ويزيد الأمنيه لطفل خائف
يبحث عن أقرب مخرج للملاهي
فهو ما عاد يبحث جوهرها
ولا ركوب الإرجحوانية
لا يريد دخول قطار الرعب
ويخيفه أحدهم من خلفه
لا يرد أن يظهر بطولاته
يجعل من نفسه كومة ذكاء
يقول في وجه من يخيفه؛
لست خائفا..ويضحك بسخرية
يتشاور بأن يمسك قبضة يده
ويخيف ذلك المقنع..
سيدتي العجوز ..
أوتدرين الموجز؟
ذلك الموقف الطاهر
لطفل متيم بلعبة سفينة الفضاء
يقف أمامها كثيرا
ويتشاور آلاف المرات
كم أحتاج من المال كي أحلق معهم..؟
في المشهد الأخير
ثمة تساؤول
عن ما ورد من استنتاج
في زمن تسترته بالحيلة
في جنوح الوسيلة
ففي أول تجربه
لسندبات والملاهي
أقف مصوراَ نفسي
تحت قطار الحديقه
فخماً كفخامة البرائة
كاتب توقيعا للصوره
ملاهي منذ زمن
تمت
20-3-2011
2:42 صباح
الأحد
حنانا متيما..
أحلام تخرم التاريخ
تعشش بفناء الذاكرة
فضاعه..طفل يتعلم الظنّ
فيخسر الظنون بأول مرحله..
في حياة ملأها التمني..
بلعبه مكسوره ..
ودرهم لشراء (بتري) لها..
ذاك الجماد.
ملأ فراغه الخالي..!
بضجيج ساحة الملاهي,,
صه ...صه
مسألة سكوت
أضحلت الحروف
باتت تلك الحانجر دافئه..
فقدت ذلك اليوم..
إحساسي الضخم
ومشاعر البلاهه
بهستيرية الغباء
فقدت جاه المملكة..
و حلم الظنون..
فقدت دلال جاحد..
وبطولات أخرق..
فقدت حب..وجنون
فقد السنين القاسية
وحنين الجروح
وغربة جسد..
وأحاسيس نائية...
كان الدخول يا سيدتي العجوز بدريهمات
لتلك الملاهي الكبيره..
فيها يعبر الخيال الواقعي لمبهم..
يقلل دنس الصدمه الواقعه..
قررت ذات يوم استجمع قواي
وألملم خطاي تل والأخرى..
فأتمالك حس المداعبه بالظنون..
كآخر ورقة (حظ يا نصيب)
فيها أجرجر مظهري والسكوت.
كان الدخول لتلك الملاهي..
ليس روتينا مكرر..
كان الدخول أشبه بالحوافز
لا يشدني الذهول فحسب..
بل شدتني تلك المظاهر
المنجرفه من أول موقف
أقلب ناظريّ بالذهول
لست أدري كيف أصبحت فجأه
تعديت بوابة المغادرة
انحرفت عن مسارها
وأرتد مره أخرى
أتفاجئ بالبواب..
يطلبني شراء التذاكر من جديد..
وجيبي خالٍ من النقود
أتخطاه ..وأركض
فالعناد أسفر بمنادة شرطي
ينتظر مشاغبه ضعيف
ليظهر بطولاته مثلاً..
أو ليجمهر الماره بفعل أخرق..
كان الموقف يقلص رغبة مستبد..
ويزيد الأمنيه لطفل خائف
يبحث عن أقرب مخرج للملاهي
فهو ما عاد يبحث جوهرها
ولا ركوب الإرجحوانية
لا يريد دخول قطار الرعب
ويخيفه أحدهم من خلفه
لا يرد أن يظهر بطولاته
يجعل من نفسه كومة ذكاء
يقول في وجه من يخيفه؛
لست خائفا..ويضحك بسخرية
يتشاور بأن يمسك قبضة يده
ويخيف ذلك المقنع..
سيدتي العجوز ..
أوتدرين الموجز؟
ذلك الموقف الطاهر
لطفل متيم بلعبة سفينة الفضاء
يقف أمامها كثيرا
ويتشاور آلاف المرات
كم أحتاج من المال كي أحلق معهم..؟
في المشهد الأخير
ثمة تساؤول
عن ما ورد من استنتاج
في زمن تسترته بالحيلة
في جنوح الوسيلة
ففي أول تجربه
لسندبات والملاهي
أقف مصوراَ نفسي
تحت قطار الحديقه
فخماً كفخامة البرائة
كاتب توقيعا للصوره
ملاهي منذ زمن
تمت
20-3-2011
2:42 صباح
الأحد