جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
تم خلالها تدشين كتاب عمان السنوي للنفط والغاز
حلقة عمل حول (الاستخلاص المعزز للنفط لعام 2011)
مسقط ـ "الوطن":عقدت أمس بفندق قصر البستان حلقة عمل حول (الاستخلاص المعزز للنفط لعام 2011) بمشاركة عدد من المسؤولين في شركات النفط الوطنية الكبرى وشركات النفط العالمية، ومزودي الخدمات التكنولوجية ويأتي ذلك في إطار عرض لمحة شاملة حول التفاقم السريع لمفهوم الأهمية وتقام الحلقة خلال الفترة من 14 ـ 17 مارس الجاري بحضور سعادة المهندس خليفة بن مبارك الهنائي المستشار الفني بوزارة النفط والغاز، والدكتور زايد بن خميس السيابي، مدير عام استكشاف وإنتاج النفط والغاز بوزارة النفط والغاز.
وتعد حلقة العمل هذه كحلبة لقاء للخبراء من ذوي العلاقة والعاملين في مجال الاستخلاص المعزز للنفط، من المواد الكيميائية، والحرارية، والمائية، وغيرها من تقنيات حقن الغاز، وخلق قفزة من حيث الأفكار الرائعة للأسئلة الجديدة المطروحة، ولمعالجة القضايا الأكثر إلحاحاً والتي تواجهها الصناعة الهيدروكربونية. كما وتأتي حلقة عمل هذا العام لاهميتها الخاصة لأنها تعقد في السلطنة حيث تقام فيها العديد من المشاريع الكبرى للاستخلاص المعزز للنفط.
ويقدم خلال الحلقة 25 ورقة حول التقنية بما في ذلك الدراسات والتحسينات الحاصلة، وعروض مشاركة من 20 بلدا مختلفا سيتم عرضها على أربعة أيام لتعزيز النسيج المجتمعي للاستخلاص المعزز للنفط. وعلى هامش الحلقة تم تدشين كتاب عمان السنوي للنفط والغاز.
ويضم الكتاب مقابلات ومساهمات المحررين من كبار المديرين التنفيذيين، والمديرين الإداريين ورؤساء الشركات المحلية والدولية. بالإضافة إلى لقاءات مع راؤول ريستوشي، العضو المنتدب لشركة تنمية نفط عمان، وسعادة المهندس ناصر بن خميس الجشمي وكيل وزارة النفط والغاز، والتي تركز على تطوير خبرة الاستخلاص المعزز للنفط، وتعبئة الموارد من أجل إنتاج الغاز النادر، ودخول الشركات الجديدة في هذا المجال إلى السلطنة هذا ويعالج الكتاب ويتعمق في طرح العديد من القضايا كزيادة عدد مقدمي الخدمات العمانية، والتعمين، وتوافر الغاز، وخصخصة السلطة، والنمو في موانئ صحار والدقم وصلالة.
كما يركز الكتاب هذا العام على مشاريع الاستخلاص المعزز للنفط لشركة تنمية نفط عمان (مرمول، هرويل، قرن العلم، وأمل) وملف الإنتاجات التحويلية للشركة للسنوات القادمة.
حلقة عمل حول (الاستخلاص المعزز للنفط لعام 2011)
مسقط ـ "الوطن":عقدت أمس بفندق قصر البستان حلقة عمل حول (الاستخلاص المعزز للنفط لعام 2011) بمشاركة عدد من المسؤولين في شركات النفط الوطنية الكبرى وشركات النفط العالمية، ومزودي الخدمات التكنولوجية ويأتي ذلك في إطار عرض لمحة شاملة حول التفاقم السريع لمفهوم الأهمية وتقام الحلقة خلال الفترة من 14 ـ 17 مارس الجاري بحضور سعادة المهندس خليفة بن مبارك الهنائي المستشار الفني بوزارة النفط والغاز، والدكتور زايد بن خميس السيابي، مدير عام استكشاف وإنتاج النفط والغاز بوزارة النفط والغاز.
وتعد حلقة العمل هذه كحلبة لقاء للخبراء من ذوي العلاقة والعاملين في مجال الاستخلاص المعزز للنفط، من المواد الكيميائية، والحرارية، والمائية، وغيرها من تقنيات حقن الغاز، وخلق قفزة من حيث الأفكار الرائعة للأسئلة الجديدة المطروحة، ولمعالجة القضايا الأكثر إلحاحاً والتي تواجهها الصناعة الهيدروكربونية. كما وتأتي حلقة عمل هذا العام لاهميتها الخاصة لأنها تعقد في السلطنة حيث تقام فيها العديد من المشاريع الكبرى للاستخلاص المعزز للنفط.
ويقدم خلال الحلقة 25 ورقة حول التقنية بما في ذلك الدراسات والتحسينات الحاصلة، وعروض مشاركة من 20 بلدا مختلفا سيتم عرضها على أربعة أيام لتعزيز النسيج المجتمعي للاستخلاص المعزز للنفط. وعلى هامش الحلقة تم تدشين كتاب عمان السنوي للنفط والغاز.
ويضم الكتاب مقابلات ومساهمات المحررين من كبار المديرين التنفيذيين، والمديرين الإداريين ورؤساء الشركات المحلية والدولية. بالإضافة إلى لقاءات مع راؤول ريستوشي، العضو المنتدب لشركة تنمية نفط عمان، وسعادة المهندس ناصر بن خميس الجشمي وكيل وزارة النفط والغاز، والتي تركز على تطوير خبرة الاستخلاص المعزز للنفط، وتعبئة الموارد من أجل إنتاج الغاز النادر، ودخول الشركات الجديدة في هذا المجال إلى السلطنة هذا ويعالج الكتاب ويتعمق في طرح العديد من القضايا كزيادة عدد مقدمي الخدمات العمانية، والتعمين، وتوافر الغاز، وخصخصة السلطة، والنمو في موانئ صحار والدقم وصلالة.
كما يركز الكتاب هذا العام على مشاريع الاستخلاص المعزز للنفط لشركة تنمية نفط عمان (مرمول، هرويل، قرن العلم، وأمل) وملف الإنتاجات التحويلية للشركة للسنوات القادمة.