أم أحمـد
¬°•| ~~سُوِيْرِهُ السَّعِيْدِيّ~~|•°¬
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
كُتَااب فَتْحِ عَلَىَ اخِرَ صَفْحَااتُهُ
هَلْ يَحِقُّ لَهُمْ بِصِفَتِهِمْ الْاكْبَرِ سُنَا اتِّخَاذِ الْقَرَارِ
هَلْ يَحِقُّ لَهُمْ تَحْدِيْدِ مَصِيْرَنَا ..
هَلْ يَحِقُّ لَهُمْ انْ يَنْهَوْ عَلَاقَتَنَا بَعْدَ انْهَاءَ عَلَاقَاتِهِمْ
لَا اعْلَمُ مَاذاا حَدَثَ .. مُجَرَّدِ اصْوَاتُ تَعَالَتْ ..
وَقُلُوْبُ تَحَطَّمَتْ ... وَعَلَاقَاتٍ تَدَمَّرَتْ ...
وَالْآنَ لَا تَجْمِعهِمْ عُلَاقَهُ وَلَا يَصْلُحُ بَيْنَهُمْ فَاعِلٌ خَيْرٌ
لمأأأأَأَذَا...
لِأَنَّهُمْ الْاكْبَرِ سَنَّا .. اصْحَابِ الْخِبْرَاتِ وَالْعُقُولُ الْوَاعِيّهْ ..
اصْحَابِ الْقَرَارَاتِ الْصَّائِبَهْ الَّتِيْ لَا تَحْتَمِلُ الِاخْتِلَافِ عَلَيْهَا ..
اجَلَّ انَّهُمْ الْاكْبَرِ سَنَّا ... اصْحَابِ الْمَنَاصِبِ الْعَالِيَهْ ...
وَالْنُّفُوْذِ الَّذِيْ يُخَوِّلُ لَهُمْ اتِّخَاذِ الْقَرَارِ ....
وَلَكَــــــــــــــــــــــــنَ ,,,,
مَا هِيَ حُقُوْقَنَا .. وَمَا هِيَ وَاجِبَاتِنَا ...
هَلْ عَلَيْنَا الْمُضِيَّ خَلْفَهُمْ وَهُمْ عَلَىَ خَطَأٍ ..
هَلْ يَجِبُ عَلَيْنَا الْتَّعَلُّقِ بِهِمْ وَهُمْ لَا يَعْرِفُوْنَ الَيَّ ايْنَ الْمَسِيْرِ ..
هَلْ يَجِبُ انْ نْسايْرِهُمْ لِرَسْمِ نِهَايَهْ مُلْبَدُهُ بِالْغُيُومِ ..
لِأَنَّهُمْ الْاكْبَرِ سنَا...
لِنَقِفَ مَوْقِفِ صِدْقٍ ..
مَاذاا سَنَخْسَرُ اذْاا ما اتَّخَذْنَا مَوْقِفِ ضِدَّهُمْ .
مَاذاا سَنَخْسَرُ لَوْ وَضَّحْنَا لَهُمْ الْامُوْرِ ..
مَا ذّاا سَنَخْسَرُ .. لَوْ ... وَ ,...لَوْ
الآمَانَ .. الْعِلْمِ .. الْتَّطَوُّرِ الحِضارِيّ .. الاسِرَهْ .. الْسُلْطَهْ .. الْمَالِ .. الْخَ
هَلْ يَحِقُّ لَهُمْ بِصِفَتِهِمْ الْاكْبَرِ سُنَا اتِّخَاذِ الْقَرَارِ
هَلْ يَحِقُّ لَهُمْ تَحْدِيْدِ مَصِيْرَنَا ..
هَلْ يَحِقُّ لَهُمْ انْ يَنْهَوْ عَلَاقَتَنَا بَعْدَ انْهَاءَ عَلَاقَاتِهِمْ
لَا اعْلَمُ مَاذاا حَدَثَ .. مُجَرَّدِ اصْوَاتُ تَعَالَتْ ..
وَقُلُوْبُ تَحَطَّمَتْ ... وَعَلَاقَاتٍ تَدَمَّرَتْ ...
وَالْآنَ لَا تَجْمِعهِمْ عُلَاقَهُ وَلَا يَصْلُحُ بَيْنَهُمْ فَاعِلٌ خَيْرٌ
لمأأأأَأَذَا...
لِأَنَّهُمْ الْاكْبَرِ سَنَّا .. اصْحَابِ الْخِبْرَاتِ وَالْعُقُولُ الْوَاعِيّهْ ..
اصْحَابِ الْقَرَارَاتِ الْصَّائِبَهْ الَّتِيْ لَا تَحْتَمِلُ الِاخْتِلَافِ عَلَيْهَا ..
اجَلَّ انَّهُمْ الْاكْبَرِ سَنَّا ... اصْحَابِ الْمَنَاصِبِ الْعَالِيَهْ ...
وَالْنُّفُوْذِ الَّذِيْ يُخَوِّلُ لَهُمْ اتِّخَاذِ الْقَرَارِ ....
وَلَكَــــــــــــــــــــــــنَ ,,,,
مَا هِيَ حُقُوْقَنَا .. وَمَا هِيَ وَاجِبَاتِنَا ...
هَلْ عَلَيْنَا الْمُضِيَّ خَلْفَهُمْ وَهُمْ عَلَىَ خَطَأٍ ..
هَلْ يَجِبُ عَلَيْنَا الْتَّعَلُّقِ بِهِمْ وَهُمْ لَا يَعْرِفُوْنَ الَيَّ ايْنَ الْمَسِيْرِ ..
هَلْ يَجِبُ انْ نْسايْرِهُمْ لِرَسْمِ نِهَايَهْ مُلْبَدُهُ بِالْغُيُومِ ..
لِأَنَّهُمْ الْاكْبَرِ سنَا...
لِنَقِفَ مَوْقِفِ صِدْقٍ ..
مَاذاا سَنَخْسَرُ اذْاا ما اتَّخَذْنَا مَوْقِفِ ضِدَّهُمْ .
مَاذاا سَنَخْسَرُ لَوْ وَضَّحْنَا لَهُمْ الْامُوْرِ ..
مَا ذّاا سَنَخْسَرُ .. لَوْ ... وَ ,...لَوْ
الآمَانَ .. الْعِلْمِ .. الْتَّطَوُّرِ الحِضارِيّ .. الاسِرَهْ .. الْسُلْطَهْ .. الْمَالِ .. الْخَ
سَنَكْتَشِفْ انَّهُ فِيْ نِهَايَهْ الْمَطَافِ اننا نَحْنُ نَخْسَرُ ذَوَاتَنَا ...
فَلْنَبْنِيَ لِأَنْفُسِنَا مُجْتَمَعَ مَلِيْئْ بِلأْلْفَهُ وَّالْمَحَبْهْ وَالْوِفَاقِ ...
لِنُرْسِيَّ بَوَاخِرُ الْتَّسَامُحِ وَالْعَطَاءِ عَلَىَ شَّؤَاطِيْنا ...
فَلْنَبْنِيَ لِأَنْفُسِنَا مُجْتَمَعَ مَلِيْئْ بِلأْلْفَهُ وَّالْمَحَبْهْ وَالْوِفَاقِ ...
لِنُرْسِيَّ بَوَاخِرُ الْتَّسَامُحِ وَالْعَطَاءِ عَلَىَ شَّؤَاطِيْنا ...
لِنَعِيْشَ لِنُغْلِقْ كَتَبْنَا مُحَمَّلَهُ بِنِهَايَاتٍ سَعِيْدَهْ
...........
احْتِرَامْاتّي
سُوِيْرِهُ السَّعِيْدِيّ
12_3_2011
احْتِرَامْاتّي
سُوِيْرِهُ السَّعِيْدِيّ
12_3_2011
التعديل الأخير: