غالي الأثمان
¬°•| مراقب سابق|•°¬
أعلن الاتحاد التونسي لكرة القدم اليوم الجمعة أن منتخب البلاد الأول سيخوض مباراة ودية أمام نظيره العماني في مسقط هذا الشهر.
وقال محمد الهادي الفوشالي المتحدث باسم الاتحاد التونسي لرويترز " سيلعب المنتخب الوطني مباراة ودية أمام نظيره العماني في مسقط يوم 29 مارس اذار الجاري في اطار استعداداته لبقية مبارياته بالتصفيات الافريقية."
واضاف الفوشالي "نسعى من خلال اللقاء الودي الى الحفاظ على جاهزية الفريق الذي تنتظره مواجهات مهمة في تصفيات كأس أمم افريقيا في ظل توقف الدوري المحلي وابتعاد اللاعبين عن حساسية المباريات لفترة طويلة."
وكان من المقرر أن يستأنف نشاط الدوري التونسي بعد غد الأحد بعد توقفه لمدة شهرين بسبب اندلاع ثورة شعبية اطاحت بحكم الرئيس زين العابدين بن علي لكن الاندية رفضت العودة الى الملاعب لغياب ضمانات أمنية كافية وعدم حصولها على عائدات مالية لمجابهة العجز المالي الذي تعانى منه.
ويواجه منتخب تونس الذي يعاني من تواضع النتائج وعدم الاستقرار في جهازه الفني قبل أن يعين سامي الطرابلسي مدربا جديدا له امس الخميس خطر الاخفاق في التأهل الى نهائيات كأس أمم افريقيا التي ستقام في الجابون وغينيا الاستوائية عام 2012.
وسيكون على تونس الفوز في مبارياتها الثلاث الاخيرة في التصفيات أمام تشاد ومالاوي توجو لضمان التأهل للنهائيات.
ويحتل منتخب تونس المركز الثاني في المجموعة 11 برصيد سبع نقاط متقدما بفارق نقطة واحدة على مالاوي فيما تتصدر بوتسوانا الترتيب ولها 13 نقطة.
وقال محمد الهادي الفوشالي المتحدث باسم الاتحاد التونسي لرويترز " سيلعب المنتخب الوطني مباراة ودية أمام نظيره العماني في مسقط يوم 29 مارس اذار الجاري في اطار استعداداته لبقية مبارياته بالتصفيات الافريقية."
واضاف الفوشالي "نسعى من خلال اللقاء الودي الى الحفاظ على جاهزية الفريق الذي تنتظره مواجهات مهمة في تصفيات كأس أمم افريقيا في ظل توقف الدوري المحلي وابتعاد اللاعبين عن حساسية المباريات لفترة طويلة."
وكان من المقرر أن يستأنف نشاط الدوري التونسي بعد غد الأحد بعد توقفه لمدة شهرين بسبب اندلاع ثورة شعبية اطاحت بحكم الرئيس زين العابدين بن علي لكن الاندية رفضت العودة الى الملاعب لغياب ضمانات أمنية كافية وعدم حصولها على عائدات مالية لمجابهة العجز المالي الذي تعانى منه.
ويواجه منتخب تونس الذي يعاني من تواضع النتائج وعدم الاستقرار في جهازه الفني قبل أن يعين سامي الطرابلسي مدربا جديدا له امس الخميس خطر الاخفاق في التأهل الى نهائيات كأس أمم افريقيا التي ستقام في الجابون وغينيا الاستوائية عام 2012.
وسيكون على تونس الفوز في مبارياتها الثلاث الاخيرة في التصفيات أمام تشاد ومالاوي توجو لضمان التأهل للنهائيات.
ويحتل منتخب تونس المركز الثاني في المجموعة 11 برصيد سبع نقاط متقدما بفارق نقطة واحدة على مالاوي فيما تتصدر بوتسوانا الترتيب ولها 13 نقطة.