عباس العجمي
¬°•| عضو فعّال |•°¬
- إنضم
- 21 فبراير 2011
- المشاركات
- 171
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد غياب آعود لكم وقصتي المتواضعه
ضياع فتى
القصه حقيقه
وليست من الخيال
بسم الله ابدآ
راح اعرفكم بآفراد القصه
احمد واخواته لمى وضحى
احمد وضحى ولمى يعيشون مع والدتهم ووالدهم
كانت العائله مشتته كل يوم نزعات بين الوالد والآم انتهت بلطلاق
وتركوا احمد واخواته للمجهول
غير مبالين بما يحدث لهم
الأب تزوج والآم ايضا تزوجت وسافرت لغير دوله
وتركو وراهم احمد واخواته
عند الجده والخال
كانت البنات هادئات بعكس احمد
كان شقي ويمكن لانه ولد يختلف لكن من يتحمله وهو من غير ام ولا اب
لا ام تسئل عنه ولا اب يدري اين يكون
وعندما كبرت البنات قليلا اخذهم اباهم حتى يخدموا زوجته
واصبحن خادمات بمعنى الكلمه للزوجه
و اصبحت زوجه الآب والاب نفسه يضربونهم
وكل يوم ضرب واهانه
كان يصل ضربهم لحد الجروح والدماء وكسر الفك والأب وزوجته يخطيون جراح البنات
الى ان وصل الظلم حده وهربت البنات من البيت
وبعد اشهر عثرو عليهم ورجعن لبيت الجده
التي كانت تحبهم وتخاف عليهم
ونرجع لأحمد الطفل المشرد من بيت الى بيت
وكل الأبواب تسد بوجه بحجه انه لص وليس له تربيه
وكبر احمد واصبح عمره 16 عاما لكن الذي يراه يقول بلعشرين
كان ضخم
ولكن نفس الموال الكل يسد الابواب بوجهه
الخال والآب الذي لا يعرف اين يكون
والام التي تنكر ان يكون ولدها
واخير كان مصير احمد السجن
لم يرزه احد ولم يعرف احد لما سجن ولم يرق قلب الوالده
ولم يرق قلب ابيه
وانتهى احمد بلسجن مات بلسجن
ودق الحرس الباب على ابيه ابنك مات بلسجن وسوف تاخذ
تعويض مبالغ نقديه وراتب شهري
وهنا تغير الحال نصبو الصوان
والام تبكي والاب منهار وهو كله تمثيل بتمثيل
مات احمد مشردا لم يحس يوما بحنان امه او رعايه والده
ولكن هناك رب رحيم
الآب انصدم بخيانه زوجته له ويراها بآم عينه ويطلقها
والأم يطلقها زوجها حتى بدون ماتعرف لماذا الطلاق
وعاشت الام على راتب احمد المسكين التي لم تشعره يوما بحنانها
هذي قصه احمد وهيه حقيقه مئه بلمئه
بعد غياب آعود لكم وقصتي المتواضعه
ضياع فتى
القصه حقيقه
وليست من الخيال
بسم الله ابدآ
راح اعرفكم بآفراد القصه
احمد واخواته لمى وضحى
احمد وضحى ولمى يعيشون مع والدتهم ووالدهم
كانت العائله مشتته كل يوم نزعات بين الوالد والآم انتهت بلطلاق
وتركوا احمد واخواته للمجهول
غير مبالين بما يحدث لهم
الأب تزوج والآم ايضا تزوجت وسافرت لغير دوله
وتركو وراهم احمد واخواته
عند الجده والخال
كانت البنات هادئات بعكس احمد
كان شقي ويمكن لانه ولد يختلف لكن من يتحمله وهو من غير ام ولا اب
لا ام تسئل عنه ولا اب يدري اين يكون
وعندما كبرت البنات قليلا اخذهم اباهم حتى يخدموا زوجته
واصبحن خادمات بمعنى الكلمه للزوجه
و اصبحت زوجه الآب والاب نفسه يضربونهم
وكل يوم ضرب واهانه
كان يصل ضربهم لحد الجروح والدماء وكسر الفك والأب وزوجته يخطيون جراح البنات
الى ان وصل الظلم حده وهربت البنات من البيت
وبعد اشهر عثرو عليهم ورجعن لبيت الجده
التي كانت تحبهم وتخاف عليهم
ونرجع لأحمد الطفل المشرد من بيت الى بيت
وكل الأبواب تسد بوجه بحجه انه لص وليس له تربيه
وكبر احمد واصبح عمره 16 عاما لكن الذي يراه يقول بلعشرين
كان ضخم
ولكن نفس الموال الكل يسد الابواب بوجهه
الخال والآب الذي لا يعرف اين يكون
والام التي تنكر ان يكون ولدها
واخير كان مصير احمد السجن
لم يرزه احد ولم يعرف احد لما سجن ولم يرق قلب الوالده
ولم يرق قلب ابيه
وانتهى احمد بلسجن مات بلسجن
ودق الحرس الباب على ابيه ابنك مات بلسجن وسوف تاخذ
تعويض مبالغ نقديه وراتب شهري
وهنا تغير الحال نصبو الصوان
والام تبكي والاب منهار وهو كله تمثيل بتمثيل
مات احمد مشردا لم يحس يوما بحنان امه او رعايه والده
ولكن هناك رب رحيم
الآب انصدم بخيانه زوجته له ويراها بآم عينه ويطلقها
والأم يطلقها زوجها حتى بدون ماتعرف لماذا الطلاق
وعاشت الام على راتب احمد المسكين التي لم تشعره يوما بحنانها
هذي قصه احمد وهيه حقيقه مئه بلمئه