طموح فاق الخيال
¬°•| عضو فعّال |•°¬
- إنضم
- 25 يناير 2011
- المشاركات
- 122
انظروا يا أحبتي كيف يعود علماء الغرب إلى مبادئ ديننا الحنيف ويقررون أن قضاء حوائج الآخرين طريق سهل لعلاج أمراض القلب
في دراسة جديدة (فبراير 2010) تبين للعلماء في جامعة
University College London
أن الإنسان الذي يشعر بالضجر والملل والضيق يكون أكثر عرضة للموت بنسبة الضعف!!
وقد تمت مراقبة سبعة آلاف حالة خلال 25 سنة، وتأكد العلماء أن معظم الذين عانوا من الملل والضجر والضيق،
كانت أعمارهم أقصر وحالتهم الصحية أسوأ وبخاصة القلب.
ويقول البروفسور
Martin Shipley
المشرف على الدراسة: إن أفضل طريقة لإبعاد السأم والضيق عن هؤلاء، أن يفكروا بمعاناة غيرهم من الأصدقاء والأقرباء، وأن يعملوا من أجل الآخرين ويساعدوهم، وبالتالي يشعرون بقيمة الحياة وحلاوتها، وبخاصة أن يقضوا حوائج الآخرين.
يؤكد العلماء حديثاً أن أمراض القلب يمكن علاجها من خلال قضاء حوائج الآخرين ومساعدتهم، فعندما يبخل الإنسان ويصبح شحيحاً لا يهتم بالآخرين ولا يساعدهم، يصبح أكثر عرضة لأمراض القلب بسبب الملل والضيق الذي يعاني منه لأنه يفقد أهدافه في الحياة وتصبح أهدافه تافهة لا قيمة لها. وهذا ينعكس سلبياً على صحته.أحبتي في الله! انظروا إلى الغرب كيف يدعو لمساعدة الآخرين وقضاء حوائجهم للقضاء على خطر الموت بسبب الملل!! ولكن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم أمرنا بالفعل بذلك قبل أربعة عشر قرناً! قال صلى الله عليه وسلم: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرّج عن مسلم كربة فرّج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة) [السلسلة الصحيحة للألباني]
فسبحان الله ..
في دراسة جديدة (فبراير 2010) تبين للعلماء في جامعة
University College London
أن الإنسان الذي يشعر بالضجر والملل والضيق يكون أكثر عرضة للموت بنسبة الضعف!!
وقد تمت مراقبة سبعة آلاف حالة خلال 25 سنة، وتأكد العلماء أن معظم الذين عانوا من الملل والضجر والضيق،
كانت أعمارهم أقصر وحالتهم الصحية أسوأ وبخاصة القلب.
ويقول البروفسور
Martin Shipley
المشرف على الدراسة: إن أفضل طريقة لإبعاد السأم والضيق عن هؤلاء، أن يفكروا بمعاناة غيرهم من الأصدقاء والأقرباء، وأن يعملوا من أجل الآخرين ويساعدوهم، وبالتالي يشعرون بقيمة الحياة وحلاوتها، وبخاصة أن يقضوا حوائج الآخرين.
يؤكد العلماء حديثاً أن أمراض القلب يمكن علاجها من خلال قضاء حوائج الآخرين ومساعدتهم، فعندما يبخل الإنسان ويصبح شحيحاً لا يهتم بالآخرين ولا يساعدهم، يصبح أكثر عرضة لأمراض القلب بسبب الملل والضيق الذي يعاني منه لأنه يفقد أهدافه في الحياة وتصبح أهدافه تافهة لا قيمة لها. وهذا ينعكس سلبياً على صحته.أحبتي في الله! انظروا إلى الغرب كيف يدعو لمساعدة الآخرين وقضاء حوائجهم للقضاء على خطر الموت بسبب الملل!! ولكن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم أمرنا بالفعل بذلك قبل أربعة عشر قرناً! قال صلى الله عليه وسلم: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرّج عن مسلم كربة فرّج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة) [السلسلة الصحيحة للألباني]
فسبحان الله ..