القصه ..
اليوم بعد ساعات العمل سمعت من صديقتي عن ظهور طريقة جديدة لاغتصاب
الفتيات حدثت لواحدة من أفضل
صديقاتنا. بعد انتهائها من عملها و أثناء اتجاهها لمنزلها رأت طفلا
صغيرا يبكي فشعرت بالشفقة تجاه الطفل فذهبت
لتسأله عما يبكيه، فأخبرها الطفل أنه تائه ويريد الرجوع لمنزله و
أعطاها ورقه مكتوب عليها العنوان. ذهبت الفتاة –
بكل طيبة ودون أن تشك في شيء مع الطفل لكي توصله إلى منزله
عندما وصلوا لمنزل الطفل ! دقت الفتاة جرس الباب فصعقتها
الكهرباء حيث
كان الجرس مكهربا وأغمي عليها
عندما استيقظت في اليوم التالي وجدت نفسها في منزل خال عارية من
ملابسها ولم تستطع حتى رؤية وجه الجاني.
ذلك هو السبب في ارتكاب الجرائم في الأيام الحالية مع الأشخاص
الطيبين في المرة القادمة إذا حدث هذا الموقف فلا تذهب مع أي شخص إلى أي مكان و من الأفضل أن تذهب به إلى قسم الشرطة الأطفال المفقودين يجب أن تذهب بهم إلى قسم الشرطة
من فضلكم أرسلوا هذا الإيميل إلى كل من تعرفونه
أيضا حذروا أمهاتكم وأخواتكم وزوجاتكم جزاكم الله خيرا..
اليوم بعد ساعات العمل سمعت من صديقتي عن ظهور طريقة جديدة لاغتصاب
الفتيات حدثت لواحدة من أفضل
صديقاتنا. بعد انتهائها من عملها و أثناء اتجاهها لمنزلها رأت طفلا
صغيرا يبكي فشعرت بالشفقة تجاه الطفل فذهبت
لتسأله عما يبكيه، فأخبرها الطفل أنه تائه ويريد الرجوع لمنزله و
أعطاها ورقه مكتوب عليها العنوان. ذهبت الفتاة –
بكل طيبة ودون أن تشك في شيء مع الطفل لكي توصله إلى منزله
عندما وصلوا لمنزل الطفل ! دقت الفتاة جرس الباب فصعقتها
الكهرباء حيث
كان الجرس مكهربا وأغمي عليها
عندما استيقظت في اليوم التالي وجدت نفسها في منزل خال عارية من
ملابسها ولم تستطع حتى رؤية وجه الجاني.
ذلك هو السبب في ارتكاب الجرائم في الأيام الحالية مع الأشخاص
الطيبين في المرة القادمة إذا حدث هذا الموقف فلا تذهب مع أي شخص إلى أي مكان و من الأفضل أن تذهب به إلى قسم الشرطة الأطفال المفقودين يجب أن تذهب بهم إلى قسم الشرطة
من فضلكم أرسلوا هذا الإيميل إلى كل من تعرفونه
أيضا حذروا أمهاتكم وأخواتكم وزوجاتكم جزاكم الله خيرا..