الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
بعد أن شاهد طفلتهما المعاقة تدفع ثمن عنادهما
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 794527" data-attributes="member: 5368"><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">عبير الرجباني - سبق: أمسك حارس المدرسة بيد الطفلة المعاقة أثناء خروجها من مدرستها، وانخرط في البكاء؛ فهرع إليه والدها خشية أن يكون حدث مكروه لابنته التي كان ينتظرها؛ فوجد ابنته في حالة جيدة، ولم يحدث لها شيء؛ فسأل الحارس عما يُبكيه؛ فقال له: "لن تجد أحن على ابنتك من أمها؛ أرجوك إن كنت تحب ابنتك أن تُرجع أمها لبيتها"؛ فرقّ قلب الأب، ومن أجل ابنته تصافى مع زوجته.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">القصة بدأت عندما شاهد حارس المدرسة المسن والد الطفلة المعاقة يُحضرها في الصباح للمدرسة ويأخذها عقب انتهاء اليوم بمفرده، على غير العادة؛ فقد كانت والدتها المعلمة في المدرسة نفسها تلازمها، وتقوم بمساعدتها، وكذلك وجد المعلمة تأتي بسيارة مع أحد أشقائها؛ فتقصَّى الحارس فعرف أن مشكلة زوجية وقعت بين الطرفين، وأنها وصلت إلى المحاكم، وأن الزوج أقسم ألا يذهب لمنزل أهل زوجته ويعيد زوجته، والزوجة مُصرّه على عدم الرجوع إليه إلا بعد مصالحتها، والضحية طفلة بريئة مصابة بإعاقة وتحتاج إلى رعاية مكثفة.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">وفي أحد الأيام وجد الحارس الطفلة المعاقة تخرج من المدرسة بصعوبة؛ فهرع إليها وأمسك بيدها، وانهارت دموعه وهو يرى حالها وحال والدها وأمها وعنادهما، فحضر الأب وشاهد الموقف ورأى الحارس المسن يبكي على حال ابنته، ويرجوه أن يعيد أمها للمنزل؛ فكان رد فعل الزوج سريعاً بأنه وافق؛ فطلب الحارس من العاملة الاتصال بالزوجة المعلمة، وتكلل الأمر بالنجاح، وذهب الزوج مع زوجته ومعهما الطفلة إلى بيت أهل الزوجة؛ ليخبرا أهلهما بالصلح</span></p><p></p><p><a href="http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=20608">http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=20608</a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 794527, member: 5368"] [SIZE="4"] عبير الرجباني - سبق: أمسك حارس المدرسة بيد الطفلة المعاقة أثناء خروجها من مدرستها، وانخرط في البكاء؛ فهرع إليه والدها خشية أن يكون حدث مكروه لابنته التي كان ينتظرها؛ فوجد ابنته في حالة جيدة، ولم يحدث لها شيء؛ فسأل الحارس عما يُبكيه؛ فقال له: "لن تجد أحن على ابنتك من أمها؛ أرجوك إن كنت تحب ابنتك أن تُرجع أمها لبيتها"؛ فرقّ قلب الأب، ومن أجل ابنته تصافى مع زوجته. القصة بدأت عندما شاهد حارس المدرسة المسن والد الطفلة المعاقة يُحضرها في الصباح للمدرسة ويأخذها عقب انتهاء اليوم بمفرده، على غير العادة؛ فقد كانت والدتها المعلمة في المدرسة نفسها تلازمها، وتقوم بمساعدتها، وكذلك وجد المعلمة تأتي بسيارة مع أحد أشقائها؛ فتقصَّى الحارس فعرف أن مشكلة زوجية وقعت بين الطرفين، وأنها وصلت إلى المحاكم، وأن الزوج أقسم ألا يذهب لمنزل أهل زوجته ويعيد زوجته، والزوجة مُصرّه على عدم الرجوع إليه إلا بعد مصالحتها، والضحية طفلة بريئة مصابة بإعاقة وتحتاج إلى رعاية مكثفة. وفي أحد الأيام وجد الحارس الطفلة المعاقة تخرج من المدرسة بصعوبة؛ فهرع إليها وأمسك بيدها، وانهارت دموعه وهو يرى حالها وحال والدها وأمها وعنادهما، فحضر الأب وشاهد الموقف ورأى الحارس المسن يبكي على حال ابنته، ويرجوه أن يعيد أمها للمنزل؛ فكان رد فعل الزوج سريعاً بأنه وافق؛ فطلب الحارس من العاملة الاتصال بالزوجة المعلمة، وتكلل الأمر بالنجاح، وذهب الزوج مع زوجته ومعهما الطفلة إلى بيت أهل الزوجة؛ ليخبرا أهلهما بالصلح[/SIZE] [url]http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=20608[/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
بعد أن شاهد طفلتهما المعاقة تدفع ثمن عنادهما
أعلى