رَافِقْ كُلَّ مَنْ أَرَادَ الخُرُوجَ مِنْ حَيَاتِكْ إِلَى البَابْ
وَوَدِّعْهُ بِإِبْتِسَامَةْ
وَتَأَكَّدْ مِنْ أَنَّكَ أَغْلَقْتَ البَابَ جَيِّداً
مآأَجْمَلَ الإنْسَانَ الَّذِي يَتَأَلَّمْ وَلآ يَتَكَلَّمْ
يُحِبْ وَلآ يَخُوْنْ
يَبْكِي وَلآ يَصْرُخْ
فَلَيْسَ كُلُّ إِنْسَانٍ مُبْتَسِمْ سَعِيْدْ، فَوَرَاءَ الإِبْتِسَامَةْ أَلَمٌ شَدِيْدْ
الدُّنْيَا مَسْأَلَةٌ حِسَابِيَّة
خُذْ مِنَ اليَوْمِ عِبْرَة
ومِنْ الغَدِ خِبْرَة
وإِطْرَحْ عَلَيْهِمْ التَّعَبْ والشَّقَاءْ
وإِجْمَعْ عَلَيْهِمْ الْحُبَّ والوَفَاءْ
وَتَوَكَّلْ عَلى رَبِّ الأَرْضِ والسَّمَاءْ
إِنْ لَمْ يُسْعِدَكَ أَحَدْ فَحَاوِلْ أَنْ تُسْعِدْ نَفْسَكْ فَلآ تَعْتَمِدْ عَلَى حَبِيْبْ فَهُوَ نَادِرْ
وَلآ تَعْتَمِدْ عَلَى غَرِيْبْ
فَهُوَ غَادِرْ لَكِنْ إِعْتَمِدْ عَلَى الله فَهُوَ قَادِرْ
كَـزُجَاجَةٌ أنا
يَسْهُلْ عَلَيْكَ كَسْـرِي
ولكِنْ حَذَارْ مِنْ أَنْ تُعاوِدْ لَمْلَمَتِي مَرَّةً أُخْرَى
لأَنِّي حَتْمَـاً سَوْفَ أَجْـرَحُكْ
لآ تَبكِ على مَنْ لآ يَبْكِ عَلَيْكْ
وَخُذْ قَلْبَكَ بَيْنَ رَاحَتَيْكْ
ولآ تَجْزَعْ لِحَادِثَاتِ اللَّيالِي
فَيَوْمٌ لَكَ وَيَوْمٌ عَلَيْكْ
وَوَدِّعْهُ بِإِبْتِسَامَةْ
وَتَأَكَّدْ مِنْ أَنَّكَ أَغْلَقْتَ البَابَ جَيِّداً
مآأَجْمَلَ الإنْسَانَ الَّذِي يَتَأَلَّمْ وَلآ يَتَكَلَّمْ
يُحِبْ وَلآ يَخُوْنْ
يَبْكِي وَلآ يَصْرُخْ
فَلَيْسَ كُلُّ إِنْسَانٍ مُبْتَسِمْ سَعِيْدْ، فَوَرَاءَ الإِبْتِسَامَةْ أَلَمٌ شَدِيْدْ
الدُّنْيَا مَسْأَلَةٌ حِسَابِيَّة
خُذْ مِنَ اليَوْمِ عِبْرَة
ومِنْ الغَدِ خِبْرَة
وإِطْرَحْ عَلَيْهِمْ التَّعَبْ والشَّقَاءْ
وإِجْمَعْ عَلَيْهِمْ الْحُبَّ والوَفَاءْ
وَتَوَكَّلْ عَلى رَبِّ الأَرْضِ والسَّمَاءْ
إِنْ لَمْ يُسْعِدَكَ أَحَدْ فَحَاوِلْ أَنْ تُسْعِدْ نَفْسَكْ فَلآ تَعْتَمِدْ عَلَى حَبِيْبْ فَهُوَ نَادِرْ
وَلآ تَعْتَمِدْ عَلَى غَرِيْبْ
فَهُوَ غَادِرْ لَكِنْ إِعْتَمِدْ عَلَى الله فَهُوَ قَادِرْ
كَـزُجَاجَةٌ أنا
يَسْهُلْ عَلَيْكَ كَسْـرِي
ولكِنْ حَذَارْ مِنْ أَنْ تُعاوِدْ لَمْلَمَتِي مَرَّةً أُخْرَى
لأَنِّي حَتْمَـاً سَوْفَ أَجْـرَحُكْ
لآ تَبكِ على مَنْ لآ يَبْكِ عَلَيْكْ
وَخُذْ قَلْبَكَ بَيْنَ رَاحَتَيْكْ
ولآ تَجْزَعْ لِحَادِثَاتِ اللَّيالِي
فَيَوْمٌ لَكَ وَيَوْمٌ عَلَيْكْ