جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
السلطنة والاتحاد الأوروبي يبحثان مجالات التعاون في التعليم والطاقة وتجارة الاستيراد والتصدير وإدارة الموارد البشرية
مسقط ـ (الوطن):تم أمس بغرفة تجارة وصناعة عمان بحث تطوير العلاقات التجارية بين السلطنة والدول الاوروبية إلى جانب استعراض مجالات التعاون الممكنة ومنها التعليم والطاقة وتجارة الاستيراد والتصدير مع الاتحاد الاوروبي والصحة وإدارة الموارد البشرية وغيرها.
وأشار سعادة خليل بن عبدالله الخنجي رئيس الغرفة خلال اللقاء الذي جمعه بوفد البرلمان الاوروبي الذي يزور السلطنة ، بحضور عدد من أصحاب وصاحبات الأعمال إلى العلاقات التي تجمع السلطنة مع الدول الأوروبية وارتباطها بالعديد من المنظمات الاوروبية التي تحقق مكاسب في المجالات العامة والاقتصادية بشكل خاص ،كما أن الغرفة تشترك مع عدد من الغرف العربية الاوروبية المشتركة في تطوير مجالات التبادل التجاري والاستثماري مع الدول الاوروبية.
وأكد سعادة خليل بن عبدالله الخنجي بأن السلطنة تتمتع بمناخ اقتصادي آمن بالإضافة إلى انفتاح السوق العماني على الاسواق العالمية الامر الذي يساهم في جذب الاستثمارات الخارجية ويجعل من السلطنة المكان الملائم للعديد من المشروعات التطويرية والاستثمارية ذات العوائد الربحية الكبيرة.
وأشار الجانب الاوروبي إلى أهمية توزيع الأنشطة التجارية والمشروعات الاستثمارية الأمر الذي من شأنه خدمة الاقتصاد الكلي وتنمية المجتمع بجميع جوانبه.
كذلك تم التطرق إلى مجموعة من التحديات التي تواجه المنطقة مثل الأمن الغذائي وتشغيل القوى العاملة والتعليم الفني والتقني الذي يؤهل الكوادر الوطنية لسوق العمل وهو ما يمكن التعاون من أجله مع الدول الاوروبية لتعزيز ومضاعفة الجهود المشتركة لتطوير وتأهيل الشباب العماني.
مسقط ـ (الوطن):تم أمس بغرفة تجارة وصناعة عمان بحث تطوير العلاقات التجارية بين السلطنة والدول الاوروبية إلى جانب استعراض مجالات التعاون الممكنة ومنها التعليم والطاقة وتجارة الاستيراد والتصدير مع الاتحاد الاوروبي والصحة وإدارة الموارد البشرية وغيرها.
وأشار سعادة خليل بن عبدالله الخنجي رئيس الغرفة خلال اللقاء الذي جمعه بوفد البرلمان الاوروبي الذي يزور السلطنة ، بحضور عدد من أصحاب وصاحبات الأعمال إلى العلاقات التي تجمع السلطنة مع الدول الأوروبية وارتباطها بالعديد من المنظمات الاوروبية التي تحقق مكاسب في المجالات العامة والاقتصادية بشكل خاص ،كما أن الغرفة تشترك مع عدد من الغرف العربية الاوروبية المشتركة في تطوير مجالات التبادل التجاري والاستثماري مع الدول الاوروبية.
وأكد سعادة خليل بن عبدالله الخنجي بأن السلطنة تتمتع بمناخ اقتصادي آمن بالإضافة إلى انفتاح السوق العماني على الاسواق العالمية الامر الذي يساهم في جذب الاستثمارات الخارجية ويجعل من السلطنة المكان الملائم للعديد من المشروعات التطويرية والاستثمارية ذات العوائد الربحية الكبيرة.
وأشار الجانب الاوروبي إلى أهمية توزيع الأنشطة التجارية والمشروعات الاستثمارية الأمر الذي من شأنه خدمة الاقتصاد الكلي وتنمية المجتمع بجميع جوانبه.
كذلك تم التطرق إلى مجموعة من التحديات التي تواجه المنطقة مثل الأمن الغذائي وتشغيل القوى العاملة والتعليم الفني والتقني الذي يؤهل الكوادر الوطنية لسوق العمل وهو ما يمكن التعاون من أجله مع الدول الاوروبية لتعزيز ومضاعفة الجهود المشتركة لتطوير وتأهيل الشباب العماني.