جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
بمشاركة 150 أكاديميا و25 دولة
افتتاح مؤتمر عمان الدولي للتجارة 2011 في جامعة السلطان قابوس
افتتح صباح أمس مؤتمر عمان الدولي للتجارة والذي تنظمه كلية التجارة والاقتصاد تحت رعاية صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس الجامعة للتعاون الخارجي وذلك بقاعة المؤتمرات في جامعة السلطان قابوس بمشاركة 150 أكاديميا وباحثا بالإضافة إلى المتخصصين والمهتمين من السلطنة و25 دولة من مختلف أنحاء العالم.
والقى الدكتور درويش بن سيف المحاربي رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر وأستاذ مساعد بقسم الإدارة في كلية التجارة والاقتصاد كلمة قال فيها لقد شهد العالم في العقود القريبة الماضية عددا من الأحداث والتحديات وقد أتت سنة 2007 وما تلاها بحزمة جديدة ومتداخلة من هذه الأحداث والتحديات مثل: الأزمة العقارية والأزمة المالية العالمية والتغييرات الكثيرة في المناخ وغيرها الكثير. ومما لاشك فيه أن هذه الأحداث مجتمعة أصبحت تؤثر وبنسب متفاوتة على دول العالم وعلى حياه الإنسان فيه.
تفعيل دور الكلية
وأضاف: إن كلية التجارة والاقتصاد في جامعة السلطان قابوس تود أن تكون جزءا من النقاش الذي يدور حول هذه الأحداث والمتغيرات كونها معنية بتطوير العلوم التجارية والاقتصادية في مجالات التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع. وخلال الثلاثة أيام القادمة ستتم مناقشة 68 بحثا, نأمل أن تتم الاستفادة من ما يطرحه باحثوها من أفكار جديدة وطروحات مناسبة تسهم في تعزيز فهم ما يدور والخروج بأفكار جديدة تسهم في إيجاد قوالب فكرية تعين صانعي القرارات في المجالات المختلفة.
واعرب عن امله أن يخرج المؤتمر بجملة من الأفكار تسهم في الوصول إلى الأهداف الموضوعة وأن يتحقق ما تصبو إليه جامعة السلطان قابوس من مشاركة فاعلة على المستوى الدولي وبما يخدم المصلحة العامة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
تواصل علمي
وأشار دكتور حاتم بن بخيت الشنفري ان المؤتمر مهم لجذب عدد من الباحثين من مناطق مختلفة من العالم كما أنها فرصة لأعضاء التدريس للاستفادة من المواضيع المقدمة في المؤتمر من خلال الاطلاع على آخر البحوث وتطورها، وهي فرصة للطلبة للمشاركة في مؤتمر علمي بمنهجية مختلفة عن المؤتمرات التي تعقد في السلطنة فهذا المؤتمر به زخم علمي وبحوث متخصصة. وسيركز المؤتمر على مواضيع متخصصة مثل الاقتصاد والمالية والتسويق وهناك مواضيع تخدم أكثر من جهة مثل مواضيع صنع القرارات والريادة ، فهذا هو طابع المؤتمر حيث يحوي على مواضيع متخصصة جدا ومواضيع تخدم جميع التخصصات.
ونتوقع من هذا المؤتمر ان يطرح الجامعة على خارطة العالم خصوصا مع وجود أشخاص لا يعرفون الجامعة ولا أي شيء عنها بالإضافة إلى ايجاد تواصل علمي بين أعضاء هيئة التدريس ومؤسسات مختلفة ومن أجل إتاحة المجال للباحث في الكلية للتعرف على أشخاص لديهم اهتمامات مشتركة، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى يطلع الطالب إلى معلومات جديدة ويطلع إلى تجارب الآخرين وعند طباعة البحوث ونشرها سيتم التعريف بالجامعة ونشاطاتها.
المواضيع والمحاور
ويناقش المؤتمر عددا من المواضيع والمحاور المتعلقة بتأثير الأزمة المالية على الاقتصاد العالمي، والتغيرات الحاصلة في الاقتصاد العالمي، وتدوير الطاقات الإنسانية للنمو الاقتصادي ونشوء مؤسسات عالمية، وتقييم برامح تمويل المشاريع الصغيرة، والتجارة الدولية، واستراتيجية التسويق، ومهارات ممارسة المحاسبة، وتحديات إدارة السمعة الدولية، والقيادة وصناعة القرارات، والنمو الاقتصادي، والتسويق الاجتماعي، ونظم المعلومات، وإدارة الموارد البشرية، والتكامل الاقتصادي والمالي لدول مجلس التعاون الخليجي، والاتصال التجاري، وأسواق المال، والاعتماد على الموارد الطبيعية, الابتكار وريادة الأعمال في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتسويق المستقبلي، وتحليل إدارة المنظمات، وإعادة هيكلة الهيئات المالية، وحالات دراسية إدارية، وإدارة تنوع القوى العاملة في الشرق الأوسط ، والإحصاء التجاري، والإدارة والمجتمع، والمالية الدولية، والتجارة والمجتمع الدولي.
افتتاح مؤتمر عمان الدولي للتجارة 2011 في جامعة السلطان قابوس
افتتح صباح أمس مؤتمر عمان الدولي للتجارة والذي تنظمه كلية التجارة والاقتصاد تحت رعاية صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس الجامعة للتعاون الخارجي وذلك بقاعة المؤتمرات في جامعة السلطان قابوس بمشاركة 150 أكاديميا وباحثا بالإضافة إلى المتخصصين والمهتمين من السلطنة و25 دولة من مختلف أنحاء العالم.
والقى الدكتور درويش بن سيف المحاربي رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر وأستاذ مساعد بقسم الإدارة في كلية التجارة والاقتصاد كلمة قال فيها لقد شهد العالم في العقود القريبة الماضية عددا من الأحداث والتحديات وقد أتت سنة 2007 وما تلاها بحزمة جديدة ومتداخلة من هذه الأحداث والتحديات مثل: الأزمة العقارية والأزمة المالية العالمية والتغييرات الكثيرة في المناخ وغيرها الكثير. ومما لاشك فيه أن هذه الأحداث مجتمعة أصبحت تؤثر وبنسب متفاوتة على دول العالم وعلى حياه الإنسان فيه.
تفعيل دور الكلية
وأضاف: إن كلية التجارة والاقتصاد في جامعة السلطان قابوس تود أن تكون جزءا من النقاش الذي يدور حول هذه الأحداث والمتغيرات كونها معنية بتطوير العلوم التجارية والاقتصادية في مجالات التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع. وخلال الثلاثة أيام القادمة ستتم مناقشة 68 بحثا, نأمل أن تتم الاستفادة من ما يطرحه باحثوها من أفكار جديدة وطروحات مناسبة تسهم في تعزيز فهم ما يدور والخروج بأفكار جديدة تسهم في إيجاد قوالب فكرية تعين صانعي القرارات في المجالات المختلفة.
واعرب عن امله أن يخرج المؤتمر بجملة من الأفكار تسهم في الوصول إلى الأهداف الموضوعة وأن يتحقق ما تصبو إليه جامعة السلطان قابوس من مشاركة فاعلة على المستوى الدولي وبما يخدم المصلحة العامة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
تواصل علمي
وأشار دكتور حاتم بن بخيت الشنفري ان المؤتمر مهم لجذب عدد من الباحثين من مناطق مختلفة من العالم كما أنها فرصة لأعضاء التدريس للاستفادة من المواضيع المقدمة في المؤتمر من خلال الاطلاع على آخر البحوث وتطورها، وهي فرصة للطلبة للمشاركة في مؤتمر علمي بمنهجية مختلفة عن المؤتمرات التي تعقد في السلطنة فهذا المؤتمر به زخم علمي وبحوث متخصصة. وسيركز المؤتمر على مواضيع متخصصة مثل الاقتصاد والمالية والتسويق وهناك مواضيع تخدم أكثر من جهة مثل مواضيع صنع القرارات والريادة ، فهذا هو طابع المؤتمر حيث يحوي على مواضيع متخصصة جدا ومواضيع تخدم جميع التخصصات.
ونتوقع من هذا المؤتمر ان يطرح الجامعة على خارطة العالم خصوصا مع وجود أشخاص لا يعرفون الجامعة ولا أي شيء عنها بالإضافة إلى ايجاد تواصل علمي بين أعضاء هيئة التدريس ومؤسسات مختلفة ومن أجل إتاحة المجال للباحث في الكلية للتعرف على أشخاص لديهم اهتمامات مشتركة، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى يطلع الطالب إلى معلومات جديدة ويطلع إلى تجارب الآخرين وعند طباعة البحوث ونشرها سيتم التعريف بالجامعة ونشاطاتها.
المواضيع والمحاور
ويناقش المؤتمر عددا من المواضيع والمحاور المتعلقة بتأثير الأزمة المالية على الاقتصاد العالمي، والتغيرات الحاصلة في الاقتصاد العالمي، وتدوير الطاقات الإنسانية للنمو الاقتصادي ونشوء مؤسسات عالمية، وتقييم برامح تمويل المشاريع الصغيرة، والتجارة الدولية، واستراتيجية التسويق، ومهارات ممارسة المحاسبة، وتحديات إدارة السمعة الدولية، والقيادة وصناعة القرارات، والنمو الاقتصادي، والتسويق الاجتماعي، ونظم المعلومات، وإدارة الموارد البشرية، والتكامل الاقتصادي والمالي لدول مجلس التعاون الخليجي، والاتصال التجاري، وأسواق المال، والاعتماد على الموارد الطبيعية, الابتكار وريادة الأعمال في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتسويق المستقبلي، وتحليل إدارة المنظمات، وإعادة هيكلة الهيئات المالية، وحالات دراسية إدارية، وإدارة تنوع القوى العاملة في الشرق الأوسط ، والإحصاء التجاري، والإدارة والمجتمع، والمالية الدولية، والتجارة والمجتمع الدولي.