هيبة بدو
¬°•| αѕєєян•εïз•αℓαмαℓ|•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
العقيدة وعلم العقيدة
لكل دين جانبان، نظري ويشمل التصورات والمعتقدات التي تشكل رؤية هذا الدين؛ وجانب
عملي يشكل الجانب التطبيقي من هذا الدين ويشمل الشعائر والعبادات.
والتعاليم الإسلامية على نوعين:
• نوع يتحمله بالإيمان به والتصديق بأنه حق وأن الإذعان له واجب.
• نوع يكلف بأن يتحمله بالعمل به كالصلاة والزكاة والصوم إلخ.
والصلة بينهما صلة الأصل بالفرع.
والنوع الأول يجب على المسلم أن يعقد عليه قلبه فيصدق به تصديقا جازما لا يداخله الشك بحال،
وهو الذي يسمى بالعقيدة.
أما علم العقيدة فهو ما نشأ متعلقا بالعقيدة من مباحث سواء بالشرح أو الاستدلال أو ردا للشبه.
فالعقيدة عبارة عن أحكام إلهية.
أما علم العقيدة فهو مباحث وشروح إنسانية.
2- خصائص العقيدة:
أ- تعاليم محدودة لا تزيد ولا تنقص.
ب- ليس لأحد أن يتصرف فيها بحذف أو إضافة من اجتهاده العقلي.
ج_ وهي ثابتة لا يطالها التغيير والتحوير بالاجتهاد؛ ولا تتطور لملائمة متغيرات الأحوال.
د- وأدلتها قواطع الكتاب والسنة النبوية.
3- خصائص علم العقيدة:
أ- لأنه بحث إنساني في أحكام العقيدة شرحا واستدلالا فهو غير محدود في مسائله وقضاياه.
ب- قابل للنمو والتطور حسب العصور والأزمنة المختلفة مراعاة لذهان الناس.
4- تعريفه:
علم يقتدر معه إثبات العقائد الدينية بإيراد الحجج ودفع الشبه.
من أسمائه:
علم الكلام ؛ أصول الدين ؛ علم التوحيد ؛ الفقه الأكبر
5- فائدته:
أ- الترقي بالإيمان من درجة التقليد والوراثة إلى درجة الإقناع واليقين.
ب- تصحيح ما قد يحصل من انحراف في بعض المعتقدات نتيجة أخذها تقليدا لا تحقيقا.
ج- التصدي للشبهات والشكوك ودفعها.
د- اكتساب القدرة على إقناع الآخرين بصحة العقيدة الإسلامية.
المصدر :كتاب اليقينيات الكونية ,لدكتور محمد سعيد
العقيدة وعلم العقيدة
لكل دين جانبان، نظري ويشمل التصورات والمعتقدات التي تشكل رؤية هذا الدين؛ وجانب
عملي يشكل الجانب التطبيقي من هذا الدين ويشمل الشعائر والعبادات.
والتعاليم الإسلامية على نوعين:
• نوع يتحمله بالإيمان به والتصديق بأنه حق وأن الإذعان له واجب.
• نوع يكلف بأن يتحمله بالعمل به كالصلاة والزكاة والصوم إلخ.
والصلة بينهما صلة الأصل بالفرع.
والنوع الأول يجب على المسلم أن يعقد عليه قلبه فيصدق به تصديقا جازما لا يداخله الشك بحال،
وهو الذي يسمى بالعقيدة.
أما علم العقيدة فهو ما نشأ متعلقا بالعقيدة من مباحث سواء بالشرح أو الاستدلال أو ردا للشبه.
فالعقيدة عبارة عن أحكام إلهية.
أما علم العقيدة فهو مباحث وشروح إنسانية.
2- خصائص العقيدة:
أ- تعاليم محدودة لا تزيد ولا تنقص.
ب- ليس لأحد أن يتصرف فيها بحذف أو إضافة من اجتهاده العقلي.
ج_ وهي ثابتة لا يطالها التغيير والتحوير بالاجتهاد؛ ولا تتطور لملائمة متغيرات الأحوال.
د- وأدلتها قواطع الكتاب والسنة النبوية.
3- خصائص علم العقيدة:
أ- لأنه بحث إنساني في أحكام العقيدة شرحا واستدلالا فهو غير محدود في مسائله وقضاياه.
ب- قابل للنمو والتطور حسب العصور والأزمنة المختلفة مراعاة لذهان الناس.
4- تعريفه:
علم يقتدر معه إثبات العقائد الدينية بإيراد الحجج ودفع الشبه.
من أسمائه:
علم الكلام ؛ أصول الدين ؛ علم التوحيد ؛ الفقه الأكبر
5- فائدته:
أ- الترقي بالإيمان من درجة التقليد والوراثة إلى درجة الإقناع واليقين.
ب- تصحيح ما قد يحصل من انحراف في بعض المعتقدات نتيجة أخذها تقليدا لا تحقيقا.
ج- التصدي للشبهات والشكوك ودفعها.
د- اكتساب القدرة على إقناع الآخرين بصحة العقيدة الإسلامية.
المصدر :كتاب اليقينيات الكونية ,لدكتور محمد سعيد
التعديل الأخير بواسطة المشرف: