الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار المحليـة 19/02/2011
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 781076" data-attributes="member: 4918"><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><span style="color: red"></span></p><p><span style="color: red">طواف عمان أبرز فعالياته والتراث أكثر جذبا للزوار</span></p><p><span style="color: red">مهرجان مسقط في أسبوعه الثالث قوة وإثارة وفي الرابع جمال وأناقة</span></p><p></p><p>تحليل ـ طالب الضباري </p><p>الاتاقة والجمال والرشاقة والابهار احد ابرز الاسبوع الرابع والأخير لمهرجان مسقط 2011م وذلك من خلال ما سوف يشهده هذا الاسبوع من عرض في حديقة ريام بمسقط ضمن اطار اسبوع مسقط للازياء وتقدم فيه ابرز عروض الأزياء العمانية والخليجية والعربية والأسيوية ومن المتوقع أن يكون احد ابرز الفعاليات التي تقام ضمن فعاليات مهرجان مسقط والتي ستحظى باهتمام إعلامي متميز.</p><p>وعلى الجانب الأخر فإن الاسبوع الأخير يكون الجماهير فيه على موعد مع فعالية رياضية بحرية تجسدها المرحلة الأولى من بطولة الاكستريم للإبحار الشراعي يشارك فيها إحدى عشر فريقا دوليا بينهم فريقان عمانيان حيث تعد الأكثر إثارة بين مسابقات الإبحار العالمية وستقام في أمام قرية الموج وسيتخللها العديد من الفعاليات المصاحبة في القرية العامة، الاسبوع نفسه ستشهد النهاية المثيرة والقوية لطواف عمان، بالإضافة إلى عرض المسرحية الخليجية بخيت وبخيته على مسرح المدينة يومي الأربعاء والخميس 23 و24 فبراير، والمسرحيتين العمانيتين الأولى دموع القرية لفرقة الدن للثقافة والفن اليوم السبت والثانية عيال الغفلة لفرقة اوبار المسرحية بعد غدا يوم الاثنين 21 فبراير وذلك على مسرح جامعة السلطان قابوس بالإضافة إلى الندوة الدولية حول التجديد والابتكار في الفنون والحرف اليدوية والذي سيقام خلال يومي التاسع عشر والعشرين من فبراير بمشاركة خبراء ومتخصصين وحرفيين مبدعين ومراكز وهيئات معنية بدراسة وتنمية وتطوير قطاع الفنون والحرف التقليدية في عدد من دول العالم.</p><p>اسبوع القوة الإثارة</p><p>وإذا كان الأسبوع الأخير من المهرجان سيكون فيه الزوار على موعد مع أحداث وفعاليات فيها الأناقة والجمال فإن الاسبوع الثالث كان مع القوة والإثارة من خلال طواف عمان الذي يعد من الفعاليات التي ساهمت في حجم الانتشار الإعلامي له والتوسع في المساحة المكانية والزمانية المروجة لعمان في الداخل والخارج، فقد مثل هذا الاسبوع نقلة نوعية من الفعاليات بانطلاق طواف عمان في نسخته الثانية وتحديدا هذه المرحلة من مهرجان مسقط 2011م والتي تشهد تفاعلا متزايدا من الجماهير العاشقة للثقافة والفن والتراث ومشاهدة الإبهار التقني المستخدم في بعض الفعاليات الكرنفالية، فطواف عمان الذي غطى رقعة كبيرة من مساحة عمان المترامية الأطراف بلغت 848 كيلومترا أمتازت بشواطيها وسهولها وجبالها العالية ومنحدراتها وممراتها الجميلة تزينها الشواهد التاريخية والحضارية للسلطنة، حمل رسالة حب وسلام إلى كافة الشعوب التي كانت تتابعه من خلال أكثر من 180 محطة فضائية عبر العالم، بخلاف وسائل الإعلام الأخرى المسموعة والمقرؤة والمواقع الالكترونية التي تزود بالأخبار من أكثر من 45 صحفي وإعلامي عالمي استطاع أن ينقلها إليهم 128 متسابقا وقبلهم بطبيعة الحال جهاز حكومي يتمثل في بلدية مسقط بتعاون عدد من الجهات المعنية، إذا الأسبوع الثالث من المهرجان كان بحضوره العالمي واجه سياحية مميزه حملت الكثير من المعاني والمفاهيم الايجابية والصور الجمالية عن عمان الإنسان والمكان. </p><p>تراث وفن</p><p>كما أن القرية التراثية وعلى مدى الاسبوع الثالث لا تزال تنبض بروح الحياة العمانية الاصيله وحراك يومي للزوار عمانيين وأجانب، تحكي بالصورة والأداء الحرفي طبيعة الحياة التي كانت ولا تزال عليها القرية العمانية، فمن خلال البيئة البحرية تجد الصياد وهو يجهز شباكه وقاربه لعمل اليوم التالي من البحث عن الرزق والبيئة الزراعية التي يجسدها ذلك المزارع من خلال ريه للمزروعات بالطريقة القديمة مستخدما المنجور والثيران لاستخراج المياه من البئر بالإضافة إلى الدور الذي يقوم به في الحراثة وجني المحاصيل وطريقة تخزين التمور والاستفادة من مكونات النخلة من جذوع وسعفيات وغيرها من الصناعات التي تدخل في الاستخدام اليومي لأفراد المجتمع، كذلك البيئة الريفية من رعي للماشية وغزل الصوف من وبر الماشية والاحتطاب وغيرها من الأدوار الأخرى التي يقوم بها الأفراد من رجال ونساء في هذه البيئة الرائعة، ثم البيئة البدوية التي تمتاز بالطبيعة الصحراوية والجمل سفينة الصحراء وبيت الشعر والعزف على الربابة والانتقال الدائم والمستمر من اجل البحث عن المرعى والكلأ والمياه شريان الحياة، فضلا عن الفنون الجميلة التي تمتاز بها كل بيئة التي تتجلى فيها معاني الفرح والحماسة والتغني بحب الوطن، إلى جانب المأكولات الشعبية وطرق الزفاف وأدوات زينة المرأة وما ترتديه من ملابس وحلي ذهبية. </p><p>مسابقة الولايات</p><p>الاسبوع الثالث شهد استكمال مشاركة عدد من ولايات السلطنة ضمن اطار مسابقة الولايات لإبراز ما تمتاز به من طابع جمالي للتراث العماني الخالد، ونقل ذلك إلى الزائر أو المشاهد عن طريق برنامج اصالة التلفزيون للمتابعين في المنازل أو أماكن التجمع الأخرى بطريقة فيها الكثير من الإبهار، حيث قدمت ولايات الرستاق من منطقة جنوب الباطنة وجعلان بني علي من منطقة الشرقية وعبري من منطقة الظاهرة وخصب من محافظة مسندم والبر يمي من محافظة البر يمي ومنح من المنطقة الداخلية، كلها حرصت على تقديم كل ما لديها من مفردات لها علاقة بالعادات والتقاليد من تراث حرفي وفنون شعبية ومأكولات وأزياء وحراك يومي للمجتمع، تفاعل الجمهور في القرية التراثية مع ما قدمته الولايات الست كان دافعا لها للإبداع في الأداء الذي أظهرته للفوز بجائزة القرية التراثية، مما صعب معه على لجنة التقييم عملية وضع الدرجات وفقا للمعطيات التي لديها. </p><p>مسارح فنون مفتوحة</p><p>إن ما يشد الانتباه في موقعي مهرجان مسقط 2011م الرئيسيين حديقة القرم الطبيعية والنسيم العامة أن بين كل عدد من الأمتار فعالية أو نشاط سواء من خلال مسرح مفتوح أو في الهواء الطلق، يتحلق حولها الزائرين للاستمتاع بالمشاهدة الحية لما يقدم من إبداع حرفي أو فني أو إشراك الأطفال في مسابقات مختلفة تفرح الطفل بجائزة يحملها ذكرى من المهرجان، ولقد تم تخصيص عدد من المسارع لعدد من فرق الفنون الشعبية العمانية من مختلف محافظات ومناطق السلطنة تقدم عروضها بشكل يومي من خلال لوحة فنية جمالية معبرة عن اعتزاز العماني وتمسكه بتراثه وفنه العريق. </p><p>وتفاعلا مع المولد النبوي لرسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم فقد شهد الاسبوع الثالث إقامة حلقات ذكر وقرآه للسيرة النبوية ضمن اطار فعاليات المهرجان احتفاءا بهذه المناسبة المباركة والعطرة، كما أوقفت اللجنة المنظمة للمهرجان لمدة يوم عدد من الفعاليات اليومية ومن بينها الكرنفال والحفلات الفنية، الاسبوع كان أيضا على موعد أمسية شعرية على مسرح المدينة، كان فيها الشعر الشعبي سيد الموقف حيث قدم مجموعة من الشعراء عدد من القصائد في الحماسة والحب والغزل وحب الوطن شارك فيها الإعلامي والشاعر حميد البلوشي والشاعر احمد السعدي والشاعرة هجير والشاعر ناصر الغيلاني وأدراها الشاعر مازن الهدابي، كما كان جمهور المهرجان بحضوره اللافت والمتميز متفاعلا مع الطرب العربي الأصيل من خلال الحفلة الغنائية التي أحيائها على مسرح المدينة الفنانة شيرين والفنان فضل شاكر والفنان العماني المتميز صلاح الزدجالي قدموا من خلالها أروع ما تغنوا به من الحان. </p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: Red">جريدة الوطن</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 781076, member: 4918"] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg[/img][/url] [COLOR="red"] طواف عمان أبرز فعالياته والتراث أكثر جذبا للزوار مهرجان مسقط في أسبوعه الثالث قوة وإثارة وفي الرابع جمال وأناقة[/COLOR] تحليل ـ طالب الضباري الاتاقة والجمال والرشاقة والابهار احد ابرز الاسبوع الرابع والأخير لمهرجان مسقط 2011م وذلك من خلال ما سوف يشهده هذا الاسبوع من عرض في حديقة ريام بمسقط ضمن اطار اسبوع مسقط للازياء وتقدم فيه ابرز عروض الأزياء العمانية والخليجية والعربية والأسيوية ومن المتوقع أن يكون احد ابرز الفعاليات التي تقام ضمن فعاليات مهرجان مسقط والتي ستحظى باهتمام إعلامي متميز. وعلى الجانب الأخر فإن الاسبوع الأخير يكون الجماهير فيه على موعد مع فعالية رياضية بحرية تجسدها المرحلة الأولى من بطولة الاكستريم للإبحار الشراعي يشارك فيها إحدى عشر فريقا دوليا بينهم فريقان عمانيان حيث تعد الأكثر إثارة بين مسابقات الإبحار العالمية وستقام في أمام قرية الموج وسيتخللها العديد من الفعاليات المصاحبة في القرية العامة، الاسبوع نفسه ستشهد النهاية المثيرة والقوية لطواف عمان، بالإضافة إلى عرض المسرحية الخليجية بخيت وبخيته على مسرح المدينة يومي الأربعاء والخميس 23 و24 فبراير، والمسرحيتين العمانيتين الأولى دموع القرية لفرقة الدن للثقافة والفن اليوم السبت والثانية عيال الغفلة لفرقة اوبار المسرحية بعد غدا يوم الاثنين 21 فبراير وذلك على مسرح جامعة السلطان قابوس بالإضافة إلى الندوة الدولية حول التجديد والابتكار في الفنون والحرف اليدوية والذي سيقام خلال يومي التاسع عشر والعشرين من فبراير بمشاركة خبراء ومتخصصين وحرفيين مبدعين ومراكز وهيئات معنية بدراسة وتنمية وتطوير قطاع الفنون والحرف التقليدية في عدد من دول العالم. اسبوع القوة الإثارة وإذا كان الأسبوع الأخير من المهرجان سيكون فيه الزوار على موعد مع أحداث وفعاليات فيها الأناقة والجمال فإن الاسبوع الثالث كان مع القوة والإثارة من خلال طواف عمان الذي يعد من الفعاليات التي ساهمت في حجم الانتشار الإعلامي له والتوسع في المساحة المكانية والزمانية المروجة لعمان في الداخل والخارج، فقد مثل هذا الاسبوع نقلة نوعية من الفعاليات بانطلاق طواف عمان في نسخته الثانية وتحديدا هذه المرحلة من مهرجان مسقط 2011م والتي تشهد تفاعلا متزايدا من الجماهير العاشقة للثقافة والفن والتراث ومشاهدة الإبهار التقني المستخدم في بعض الفعاليات الكرنفالية، فطواف عمان الذي غطى رقعة كبيرة من مساحة عمان المترامية الأطراف بلغت 848 كيلومترا أمتازت بشواطيها وسهولها وجبالها العالية ومنحدراتها وممراتها الجميلة تزينها الشواهد التاريخية والحضارية للسلطنة، حمل رسالة حب وسلام إلى كافة الشعوب التي كانت تتابعه من خلال أكثر من 180 محطة فضائية عبر العالم، بخلاف وسائل الإعلام الأخرى المسموعة والمقرؤة والمواقع الالكترونية التي تزود بالأخبار من أكثر من 45 صحفي وإعلامي عالمي استطاع أن ينقلها إليهم 128 متسابقا وقبلهم بطبيعة الحال جهاز حكومي يتمثل في بلدية مسقط بتعاون عدد من الجهات المعنية، إذا الأسبوع الثالث من المهرجان كان بحضوره العالمي واجه سياحية مميزه حملت الكثير من المعاني والمفاهيم الايجابية والصور الجمالية عن عمان الإنسان والمكان. تراث وفن كما أن القرية التراثية وعلى مدى الاسبوع الثالث لا تزال تنبض بروح الحياة العمانية الاصيله وحراك يومي للزوار عمانيين وأجانب، تحكي بالصورة والأداء الحرفي طبيعة الحياة التي كانت ولا تزال عليها القرية العمانية، فمن خلال البيئة البحرية تجد الصياد وهو يجهز شباكه وقاربه لعمل اليوم التالي من البحث عن الرزق والبيئة الزراعية التي يجسدها ذلك المزارع من خلال ريه للمزروعات بالطريقة القديمة مستخدما المنجور والثيران لاستخراج المياه من البئر بالإضافة إلى الدور الذي يقوم به في الحراثة وجني المحاصيل وطريقة تخزين التمور والاستفادة من مكونات النخلة من جذوع وسعفيات وغيرها من الصناعات التي تدخل في الاستخدام اليومي لأفراد المجتمع، كذلك البيئة الريفية من رعي للماشية وغزل الصوف من وبر الماشية والاحتطاب وغيرها من الأدوار الأخرى التي يقوم بها الأفراد من رجال ونساء في هذه البيئة الرائعة، ثم البيئة البدوية التي تمتاز بالطبيعة الصحراوية والجمل سفينة الصحراء وبيت الشعر والعزف على الربابة والانتقال الدائم والمستمر من اجل البحث عن المرعى والكلأ والمياه شريان الحياة، فضلا عن الفنون الجميلة التي تمتاز بها كل بيئة التي تتجلى فيها معاني الفرح والحماسة والتغني بحب الوطن، إلى جانب المأكولات الشعبية وطرق الزفاف وأدوات زينة المرأة وما ترتديه من ملابس وحلي ذهبية. مسابقة الولايات الاسبوع الثالث شهد استكمال مشاركة عدد من ولايات السلطنة ضمن اطار مسابقة الولايات لإبراز ما تمتاز به من طابع جمالي للتراث العماني الخالد، ونقل ذلك إلى الزائر أو المشاهد عن طريق برنامج اصالة التلفزيون للمتابعين في المنازل أو أماكن التجمع الأخرى بطريقة فيها الكثير من الإبهار، حيث قدمت ولايات الرستاق من منطقة جنوب الباطنة وجعلان بني علي من منطقة الشرقية وعبري من منطقة الظاهرة وخصب من محافظة مسندم والبر يمي من محافظة البر يمي ومنح من المنطقة الداخلية، كلها حرصت على تقديم كل ما لديها من مفردات لها علاقة بالعادات والتقاليد من تراث حرفي وفنون شعبية ومأكولات وأزياء وحراك يومي للمجتمع، تفاعل الجمهور في القرية التراثية مع ما قدمته الولايات الست كان دافعا لها للإبداع في الأداء الذي أظهرته للفوز بجائزة القرية التراثية، مما صعب معه على لجنة التقييم عملية وضع الدرجات وفقا للمعطيات التي لديها. مسارح فنون مفتوحة إن ما يشد الانتباه في موقعي مهرجان مسقط 2011م الرئيسيين حديقة القرم الطبيعية والنسيم العامة أن بين كل عدد من الأمتار فعالية أو نشاط سواء من خلال مسرح مفتوح أو في الهواء الطلق، يتحلق حولها الزائرين للاستمتاع بالمشاهدة الحية لما يقدم من إبداع حرفي أو فني أو إشراك الأطفال في مسابقات مختلفة تفرح الطفل بجائزة يحملها ذكرى من المهرجان، ولقد تم تخصيص عدد من المسارع لعدد من فرق الفنون الشعبية العمانية من مختلف محافظات ومناطق السلطنة تقدم عروضها بشكل يومي من خلال لوحة فنية جمالية معبرة عن اعتزاز العماني وتمسكه بتراثه وفنه العريق. وتفاعلا مع المولد النبوي لرسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم فقد شهد الاسبوع الثالث إقامة حلقات ذكر وقرآه للسيرة النبوية ضمن اطار فعاليات المهرجان احتفاءا بهذه المناسبة المباركة والعطرة، كما أوقفت اللجنة المنظمة للمهرجان لمدة يوم عدد من الفعاليات اليومية ومن بينها الكرنفال والحفلات الفنية، الاسبوع كان أيضا على موعد أمسية شعرية على مسرح المدينة، كان فيها الشعر الشعبي سيد الموقف حيث قدم مجموعة من الشعراء عدد من القصائد في الحماسة والحب والغزل وحب الوطن شارك فيها الإعلامي والشاعر حميد البلوشي والشاعر احمد السعدي والشاعرة هجير والشاعر ناصر الغيلاني وأدراها الشاعر مازن الهدابي، كما كان جمهور المهرجان بحضوره اللافت والمتميز متفاعلا مع الطرب العربي الأصيل من خلال الحفلة الغنائية التي أحيائها على مسرح المدينة الفنانة شيرين والفنان فضل شاكر والفنان العماني المتميز صلاح الزدجالي قدموا من خلالها أروع ما تغنوا به من الحان. [COLOR="Red"]جريدة الوطن [/COLOR] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg[/img][/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار المحليـة 19/02/2011
أعلى