●مَلِكےْ الإζـسآسےْ●
¬°•| عضو مميز |•°¬
عُدت اليوم ‘
وفي ارشيف الذكريات
ابحث عن اسمها بين اوراقي المبعثره
ابحث عن صورتها فى مخيلتي
ابحث عنكِ فى كل زاوية
فلا يفرقنا غير الموت
فانا وانت مثل العينان
نرمش معاً وننام معاً
ابحث عن صورتها فى مخيلتي
ابحث عنكِ فى كل زاوية
فلا يفرقنا غير الموت
فانا وانت مثل العينان
نرمش معاً وننام معاً
تشاغبني الذكرى
وتدغدغ مواطن
الحنين فيني
فـ أخضع لـ قوانين الجذب
فـ يحمل البصر
بين سماء فاتنتي وأرضها
وأنا بين جدران أربع
يعاقبني العشق
لـ ربما أعود تائبًا من عشق
حنا عود الصبر فيني
فقد وهن قلبي
وهو يلتجئ
لـ حديث ذاتي الصامتة التي تقرعها
ذبذبات تستجير
بـ هوى القلب لـ تنقذها
من انتحار نظرات ضاقت
ثم اتسعت حتى ضاق بها البصر
وأنا أعتصر
من الليالي السوداء صبرها
متى يدنو الفجر
ويبدد تلك الظلمة
لـ أبدد ساعات مضت وأنا أسرج الذكريات
بفتيل غمس بأمنيات على جدار
أنتقل بين زواياهُ
أُشكل بكل طرف
صلصال يشبهكِ
أجمعه و فتات زمن كان بالأمس رفيقًا
لنا وهو يصور مشاهد
التقطت بعدسة الشوق
لـ ترسلها ذكرى خالدة
إلى شريط أقص منه بعضًا منا
لـ الصقهُ على تلك الجدار
الشاردة في زفرات
تعلقت بـ بقايا حبال
أرجوحتكِ وأنا أقف
مستمعًا لـ صوت الهواء
وهو يشاغب كل شيء فيكِ
فـ تمنيت
حينها أن أصبح ذرة هواء
لـ أدخل بجسدك
حتى أمتزج بدمائك
و أسير في كل أجزائك
فـ يحملني الشوق
إلى مواطن النبض
فـ أبقى هناك أغفو بسلام
وأستيقظ مع كل نبضة منك
تحملني إلى عتبات مشت عليها أقدامكِ
أجلس فوقها متيممًا بترابها
فـ مازال يحمل بقايا عطركِ
أمرغ بهِ ذاكره عاقبها العشق
أتسائل كل مساء
وفي سجى الليل
هل مللتِ شكوتِ
هل أغرقتكِ دموعي
هل أثقلتكِ أنفاسي
هل أصمكِ صخب صوتي وهو يناجي ؟
أخشى أنه يتخبطني
العشق وأنا أحاكيكِ
وأنت لا تسمعي ولا يهُزك
زلزال مشاعري
المرقعة ثقوبه بـ أحضانكِ
يا حبيبة
مازلت أمسك
بـ كأسي أنظر من خلف زجاجهِ
رقصة قدميك كيف يعانقها خلخالكِ
وكيف بـ بحافتيهـا
تقشعرُ مساماتي
وكيف يذوب الثلج
من حرارة أنفاسك
وكيف بـ أمواج نبيذي
تداعبكِ فـ تغتسلين بداخلها
لـ أتذوقكِ فيزداد ثملي
حبيبتي
لن أغسل كأسي
كي أقبل أثار يديكِ
كل خفقة شوق لك
وأبلل قطراتها الجافة
بـ بعضًا من رذاذ شفتي
فـ أحملكِ ثملة
لـ أضعك بين جفني
تحرسك أهدابي
وأبقي عيني مغمضه بـ أخر لحظة
فـ متى ما تنتهي اللحظة تصبح ذكرى
أوي بها إلى ركني
و روحك بكل أجزائي
فـ أشهق
لـ يتلاشى الأفق
وتحتضن الأرض السماء
وأنا بينهما مكبل
بـ نبضًا بات يسمع في قلبكِ
يا فاكهتي المحرمة
على العالمين إلا أنا
أما حان أن يخنع قلبكِ للرجوع
أما آن لـ تنهيداتي أن تستكين
و لـ توبتي
أن تـ ستجاب
الم ُتقتلع جذور الشوق
عندك بعواصف عشقيِ
الم يتساقط النبض
من قلبكِ
الم يعتصر سحابك المثقل بحبي
تعالي
الي وصدعي جداري
وأعيدي الروح إلى جسدي
وأخرجيني
من معتقل الذكريات
لـ أعود حراً أجوب سمائكِ احصد أرضك
أقطف من ثمارها حيث أشاء
وأرتكب كل الخطايا
فان كان العشق خطيئة
سـ أرتكبها حتى ترضي
وتدغدغ مواطن
الحنين فيني
فـ أخضع لـ قوانين الجذب
فـ يحمل البصر
بين سماء فاتنتي وأرضها
وأنا بين جدران أربع
يعاقبني العشق
لـ ربما أعود تائبًا من عشق
حنا عود الصبر فيني
فقد وهن قلبي
وهو يلتجئ
لـ حديث ذاتي الصامتة التي تقرعها
ذبذبات تستجير
بـ هوى القلب لـ تنقذها
من انتحار نظرات ضاقت
ثم اتسعت حتى ضاق بها البصر
وأنا أعتصر
من الليالي السوداء صبرها
متى يدنو الفجر
ويبدد تلك الظلمة
لـ أبدد ساعات مضت وأنا أسرج الذكريات
بفتيل غمس بأمنيات على جدار
أنتقل بين زواياهُ
أُشكل بكل طرف
صلصال يشبهكِ
أجمعه و فتات زمن كان بالأمس رفيقًا
لنا وهو يصور مشاهد
التقطت بعدسة الشوق
لـ ترسلها ذكرى خالدة
إلى شريط أقص منه بعضًا منا
لـ الصقهُ على تلك الجدار
الشاردة في زفرات
تعلقت بـ بقايا حبال
أرجوحتكِ وأنا أقف
مستمعًا لـ صوت الهواء
وهو يشاغب كل شيء فيكِ
فـ تمنيت
حينها أن أصبح ذرة هواء
لـ أدخل بجسدك
حتى أمتزج بدمائك
و أسير في كل أجزائك
فـ يحملني الشوق
إلى مواطن النبض
فـ أبقى هناك أغفو بسلام
وأستيقظ مع كل نبضة منك
تحملني إلى عتبات مشت عليها أقدامكِ
أجلس فوقها متيممًا بترابها
فـ مازال يحمل بقايا عطركِ
أمرغ بهِ ذاكره عاقبها العشق
أتسائل كل مساء
وفي سجى الليل
هل مللتِ شكوتِ
هل أغرقتكِ دموعي
هل أثقلتكِ أنفاسي
هل أصمكِ صخب صوتي وهو يناجي ؟
أخشى أنه يتخبطني
العشق وأنا أحاكيكِ
وأنت لا تسمعي ولا يهُزك
زلزال مشاعري
المرقعة ثقوبه بـ أحضانكِ
يا حبيبة
مازلت أمسك
بـ كأسي أنظر من خلف زجاجهِ
رقصة قدميك كيف يعانقها خلخالكِ
وكيف بـ بحافتيهـا
تقشعرُ مساماتي
وكيف يذوب الثلج
من حرارة أنفاسك
وكيف بـ أمواج نبيذي
تداعبكِ فـ تغتسلين بداخلها
لـ أتذوقكِ فيزداد ثملي
حبيبتي
لن أغسل كأسي
كي أقبل أثار يديكِ
كل خفقة شوق لك
وأبلل قطراتها الجافة
بـ بعضًا من رذاذ شفتي
فـ أحملكِ ثملة
لـ أضعك بين جفني
تحرسك أهدابي
وأبقي عيني مغمضه بـ أخر لحظة
فـ متى ما تنتهي اللحظة تصبح ذكرى
أوي بها إلى ركني
و روحك بكل أجزائي
فـ أشهق
لـ يتلاشى الأفق
وتحتضن الأرض السماء
وأنا بينهما مكبل
بـ نبضًا بات يسمع في قلبكِ
يا فاكهتي المحرمة
على العالمين إلا أنا
أما حان أن يخنع قلبكِ للرجوع
أما آن لـ تنهيداتي أن تستكين
و لـ توبتي
أن تـ ستجاب
الم ُتقتلع جذور الشوق
عندك بعواصف عشقيِ
الم يتساقط النبض
من قلبكِ
الم يعتصر سحابك المثقل بحبي
تعالي
الي وصدعي جداري
وأعيدي الروح إلى جسدي
وأخرجيني
من معتقل الذكريات
لـ أعود حراً أجوب سمائكِ احصد أرضك
أقطف من ثمارها حيث أشاء
وأرتكب كل الخطايا
فان كان العشق خطيئة
سـ أرتكبها حتى ترضي