الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار العالميـة15/02/2011
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 776683" data-attributes="member: 4918"><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><span style="color: red">"جوجل" يوافق على تسويق قصص "الهولوكوست"</span></p><p><span style="color: red"></span></p><p></p><p><span style="color: red"></span></p><p><span style="color: red">2/15/2011</span></p><p><span style="color: red">تل أبيب - دينا كرافت - ش</span></p><p></p><p>عندما عمل موقع جوجل الإلكتروني، أكبر محرك بحث على الإنترنت، مع مؤسسة ياد فاشيم، وهي مركز أبحاث في أحداث الهولوكوست والتي تحافظ على أكبر أرشيف في العالم للهولوكوست، كان أول شيء فعله أحد موظفي جوجل هنا هو البحث عن اسم جده. </p><p>أخذ أحد الروابط الموظف، دورون آفني، إلى صفحة يقوم بتشغيلها جوجل على موقع ياد فاشيم الإلكتروني تظهر صورة لجده، حزقيل فلايشر، التقطت عام 1941 بعد أن تم إطلاق سراحه من السجن الذي كان يديره النازي في ليتوانيا. </p><p>وتحت صورة جده، الذي كان عمره وقتها 27 عاما داكن العينين ونحيلا، استطاع آفني أن يقرأ تفاصيل قصة جده.</p><p>وتسمح الأيقونات الموجودة على الصفحة من مواقع فيسبوك وتويتر ومواقع اجتماعية أخرى بالتبادل الفوري للصور والمعلومات المرتبطة بها. </p><p>وقال آفنر شاليف، رئيس مجلس إدارة ياد فاشيم، في مؤتمر صحفي الشهر الفائت في مقر شركة جوجل في وسط تل أبيب: "إنها علامة فارقة على عصر جديد في قدرتنا على نشر وسهولة تصفح قواعد البيانات الخاصة بمؤسسة ياد فاشيم."</p><p></p><p>أرشفة رقمية للوثائق.. </p><p>وكانت ياد فاشيم قد بدأت تحويل ما بحوزتها من مواد أرشيفية إلى الصورة الرقمية في تسعينيات القرن الماضي وأصبح لديها موقعا إلكترونيا كبيرا، ولكن تكنولوجيا جوجل وخبرة فريق من العاملين الذين يعملون في المشروع على مدى ثلاث سنوات ستجعل من الأسهل العثور على المعلومات في مواقع محركات البحث المختلفة. </p><p>وقد تم مسح الصور باستخدام خاصية التعرف الضوئي على الحروف، وهي خاصية تتعرف على أي نص في الصور، مما يجعلها قابلة للبحث. ولذلك فإن لم يكن اسم جد آفني مدرجا في مستند ولكنه كان منقوشا على صورة، سواء بالحروف اللاتينية أو العبرية، فقد كان بإمكانه أن يعثر عليه. </p><p>وتشمل المرحلة الأولى من الشراكة مع جوجل نحو 130000 صورة بدقة كاملة، يتم استضافتها على جهاز خادم (سيرفر) تابع لجوجل، مع وجود خيار أمام المستخدمين لإضافة تعليق، بما في ذلك خلفية تاريخية وقصص عائلية شخصية. ويكمن الهدف بعيد المدى في ضم أرشيف ياد فاشيم الأكبر المكون من ملايين الوثائق، التي تشمل شهادات لبعض الناجين ومذكرات يومية ورسائل ومخطوطات. </p><p></p><p>مشروع مشترك مع جوجل</p><p>منذ عامين بدأ جوجل وياد فاشيم أول مشروع مشترك لهما، وهو عبارة عن قناة على موقع يوتيوب لمشاهدة شهادات الناجين من الهولوكوست. </p><p>قال جون بالفري، المدير المساعد لمركز بيركمان للإنترنت والمجتمع في جامعة هارفارد، إنه رغم أن هذه الشراكة "العامة-الخاصة" يمكن أن تقدم إسهامات كبيرة، فإن السيطرة "الخاصة" على مورد "عام" ستثير صراعات محتملة. </p><p>وأضاف: "الأمر يتعلق بالمجهول. فنحن لا نعلم أين يمكن أن تنحرف المصالح التجارية عن المصلحة العامة أثناء سير العمل." ولكن في الوقت الراهن تبدو المصالح متقاربة. </p><p>بعد مشاهدته لصورة جده، أضاف آفني، مدير السياسات في مركز جوجل للبحث والتنمية في تل أبيب، تعليقات عن كيف اختبأ جده في غابات ليتوانيا حتى نهاية الحرب العالمية الثانية، ليتم اكتشافه فقط على يد جنود روس ألقوا القبض عليه بطريق الخطأ في البداية على أنه ألماني وأرادوا أن يقتلوه. وعندما أظهر للجنود نفس هذه الصورة الموجودة على الإنترنت، تعرف عليه الجنود بوضوح على أنه يهودي لأن قميصه كان يحمل شعار نجمة داود التي أجبر النازيون اليهود على ارتدائها، وبذلك أنقذت هذه الصورة حياته من القتل. </p><p></p><p>جدل حول المحرقة</p><p>وتثير المحرقة الجدل في أوساط المؤرخين، بل إن عددا كبيراً شكك في وجودها، ومثال ذلك الفيلسوف الفرنسي روجيه جارودي في كتابه "الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية". وكان أول كتاب ينكر حدوث المحرقة تحت اسم "الحكم المطلق" في العام 1962 هو كتاب المحامي الأمريكي فرانسز باركر يوكي الذي كان من المحامين الذين أوكل إليهم في العام 1946 مهمة إعادة النظر في محاكم نورمبرج، وأظهر أثناء عمله امتعاضا كبيرا مما وصفه بانعدام النزاهة في جلسات المحاكمات، ونتيجة لانتقاداته المستمرة تم طرده من منصبه بعد عدة أشهر في نوفمبر 1946. وفي العام 1953 قابل يوكي الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر وعمل لفترة في وزارة الإعلام المصرية وكانت له كتاباته ضد إسرائيل. </p><p>بعد كتاب يوكي قام هاري أيلمر بارنيس وهو أحد المؤرخين المشهورين والذي كان أكاديميا مشهورا في جامعة كولومبيا في نيويورك باتباع نهج يوكي في التشكيك بالهولوكوست وتلاه المؤرخان جيمس مارتن وويلس كارتو وكلاهما من الولايات المتحدة، وفي 26 مارس 2003 صدرت مذكرة اعتقال بحق كارتو من السلطات القضائية في سويسرا. </p><p>وفي الستينيات أيضا وفي فرنسا قام المؤرخ الفرنسي بول راسنير بنشر كتابه "دراما اليهود الأوروبيين"، ومما زاد الأمر إثارة هذه المرة أن راسنيير نفسه كان مسجونا في المعتقلات الألمانية أثناء الحرب العالمية الثانية ولكنه أنكر عمليات الهولوكوست.</p><p>في السبعينيات نشر آرثر بوتز أحد أساتذة الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب في جامعة نورث ويسترن الأمريكية في ولاية إلينوي كتابا باسم "أكذوبة القرن العشرين" وفيه أنكر الهولوكوست وقال إن مزاعم الهولوكوست كان الغرض منها إنشاء دولة إسرائيل، وفي العام 1976 نشر المؤرخ البريطاني ديفد أرفنك الذي حكمت عليه محكمة نمساوية في 20 فبراير 2006 بالسجن لمدة ثلاث سنوات بسبب إنكاره للهولوكوست في كتابه حرب هتلر. </p><p>وفي 1974 قام الصحفي الكندي من أصل بريطاني ريتشارد فيرال بنشر كتابه "أحقا مات 6 ملايين ؟" وتم استبعاده من كندا بقرار من المحكمة الكندية العليا العام 1992م، وهناك العديد من الكتب والمنشورات الأخرى على هذا السياق.</p><p></p><p><span style="color: Red">المصدر جريدة الشبيبة</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 776683, member: 4918"] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg[/img][/url] [COLOR="red"]"جوجل" يوافق على تسويق قصص "الهولوكوست" [/COLOR] [COLOR="red"] 2/15/2011 تل أبيب - دينا كرافت - ش[/COLOR] عندما عمل موقع جوجل الإلكتروني، أكبر محرك بحث على الإنترنت، مع مؤسسة ياد فاشيم، وهي مركز أبحاث في أحداث الهولوكوست والتي تحافظ على أكبر أرشيف في العالم للهولوكوست، كان أول شيء فعله أحد موظفي جوجل هنا هو البحث عن اسم جده. أخذ أحد الروابط الموظف، دورون آفني، إلى صفحة يقوم بتشغيلها جوجل على موقع ياد فاشيم الإلكتروني تظهر صورة لجده، حزقيل فلايشر، التقطت عام 1941 بعد أن تم إطلاق سراحه من السجن الذي كان يديره النازي في ليتوانيا. وتحت صورة جده، الذي كان عمره وقتها 27 عاما داكن العينين ونحيلا، استطاع آفني أن يقرأ تفاصيل قصة جده. وتسمح الأيقونات الموجودة على الصفحة من مواقع فيسبوك وتويتر ومواقع اجتماعية أخرى بالتبادل الفوري للصور والمعلومات المرتبطة بها. وقال آفنر شاليف، رئيس مجلس إدارة ياد فاشيم، في مؤتمر صحفي الشهر الفائت في مقر شركة جوجل في وسط تل أبيب: "إنها علامة فارقة على عصر جديد في قدرتنا على نشر وسهولة تصفح قواعد البيانات الخاصة بمؤسسة ياد فاشيم." أرشفة رقمية للوثائق.. وكانت ياد فاشيم قد بدأت تحويل ما بحوزتها من مواد أرشيفية إلى الصورة الرقمية في تسعينيات القرن الماضي وأصبح لديها موقعا إلكترونيا كبيرا، ولكن تكنولوجيا جوجل وخبرة فريق من العاملين الذين يعملون في المشروع على مدى ثلاث سنوات ستجعل من الأسهل العثور على المعلومات في مواقع محركات البحث المختلفة. وقد تم مسح الصور باستخدام خاصية التعرف الضوئي على الحروف، وهي خاصية تتعرف على أي نص في الصور، مما يجعلها قابلة للبحث. ولذلك فإن لم يكن اسم جد آفني مدرجا في مستند ولكنه كان منقوشا على صورة، سواء بالحروف اللاتينية أو العبرية، فقد كان بإمكانه أن يعثر عليه. وتشمل المرحلة الأولى من الشراكة مع جوجل نحو 130000 صورة بدقة كاملة، يتم استضافتها على جهاز خادم (سيرفر) تابع لجوجل، مع وجود خيار أمام المستخدمين لإضافة تعليق، بما في ذلك خلفية تاريخية وقصص عائلية شخصية. ويكمن الهدف بعيد المدى في ضم أرشيف ياد فاشيم الأكبر المكون من ملايين الوثائق، التي تشمل شهادات لبعض الناجين ومذكرات يومية ورسائل ومخطوطات. مشروع مشترك مع جوجل منذ عامين بدأ جوجل وياد فاشيم أول مشروع مشترك لهما، وهو عبارة عن قناة على موقع يوتيوب لمشاهدة شهادات الناجين من الهولوكوست. قال جون بالفري، المدير المساعد لمركز بيركمان للإنترنت والمجتمع في جامعة هارفارد، إنه رغم أن هذه الشراكة "العامة-الخاصة" يمكن أن تقدم إسهامات كبيرة، فإن السيطرة "الخاصة" على مورد "عام" ستثير صراعات محتملة. وأضاف: "الأمر يتعلق بالمجهول. فنحن لا نعلم أين يمكن أن تنحرف المصالح التجارية عن المصلحة العامة أثناء سير العمل." ولكن في الوقت الراهن تبدو المصالح متقاربة. بعد مشاهدته لصورة جده، أضاف آفني، مدير السياسات في مركز جوجل للبحث والتنمية في تل أبيب، تعليقات عن كيف اختبأ جده في غابات ليتوانيا حتى نهاية الحرب العالمية الثانية، ليتم اكتشافه فقط على يد جنود روس ألقوا القبض عليه بطريق الخطأ في البداية على أنه ألماني وأرادوا أن يقتلوه. وعندما أظهر للجنود نفس هذه الصورة الموجودة على الإنترنت، تعرف عليه الجنود بوضوح على أنه يهودي لأن قميصه كان يحمل شعار نجمة داود التي أجبر النازيون اليهود على ارتدائها، وبذلك أنقذت هذه الصورة حياته من القتل. جدل حول المحرقة وتثير المحرقة الجدل في أوساط المؤرخين، بل إن عددا كبيراً شكك في وجودها، ومثال ذلك الفيلسوف الفرنسي روجيه جارودي في كتابه "الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية". وكان أول كتاب ينكر حدوث المحرقة تحت اسم "الحكم المطلق" في العام 1962 هو كتاب المحامي الأمريكي فرانسز باركر يوكي الذي كان من المحامين الذين أوكل إليهم في العام 1946 مهمة إعادة النظر في محاكم نورمبرج، وأظهر أثناء عمله امتعاضا كبيرا مما وصفه بانعدام النزاهة في جلسات المحاكمات، ونتيجة لانتقاداته المستمرة تم طرده من منصبه بعد عدة أشهر في نوفمبر 1946. وفي العام 1953 قابل يوكي الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر وعمل لفترة في وزارة الإعلام المصرية وكانت له كتاباته ضد إسرائيل. بعد كتاب يوكي قام هاري أيلمر بارنيس وهو أحد المؤرخين المشهورين والذي كان أكاديميا مشهورا في جامعة كولومبيا في نيويورك باتباع نهج يوكي في التشكيك بالهولوكوست وتلاه المؤرخان جيمس مارتن وويلس كارتو وكلاهما من الولايات المتحدة، وفي 26 مارس 2003 صدرت مذكرة اعتقال بحق كارتو من السلطات القضائية في سويسرا. وفي الستينيات أيضا وفي فرنسا قام المؤرخ الفرنسي بول راسنير بنشر كتابه "دراما اليهود الأوروبيين"، ومما زاد الأمر إثارة هذه المرة أن راسنيير نفسه كان مسجونا في المعتقلات الألمانية أثناء الحرب العالمية الثانية ولكنه أنكر عمليات الهولوكوست. في السبعينيات نشر آرثر بوتز أحد أساتذة الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب في جامعة نورث ويسترن الأمريكية في ولاية إلينوي كتابا باسم "أكذوبة القرن العشرين" وفيه أنكر الهولوكوست وقال إن مزاعم الهولوكوست كان الغرض منها إنشاء دولة إسرائيل، وفي العام 1976 نشر المؤرخ البريطاني ديفد أرفنك الذي حكمت عليه محكمة نمساوية في 20 فبراير 2006 بالسجن لمدة ثلاث سنوات بسبب إنكاره للهولوكوست في كتابه حرب هتلر. وفي 1974 قام الصحفي الكندي من أصل بريطاني ريتشارد فيرال بنشر كتابه "أحقا مات 6 ملايين ؟" وتم استبعاده من كندا بقرار من المحكمة الكندية العليا العام 1992م، وهناك العديد من الكتب والمنشورات الأخرى على هذا السياق. [COLOR="Red"]المصدر جريدة الشبيبة [/COLOR] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg[/img][/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار العالميـة15/02/2011
أعلى