الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار المحليـة15/02/2011
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 776666" data-attributes="member: 4918"><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><span style="color: red"></span></p><p><span style="color: red">كلمات</span></p><p><span style="color: red">المدرسة بين الإجازة والتعطيل</span></p><p><span style="color: red"></span></p><p>لقد تأزمت الأمور في مدارسنا وبلغ السيل الزبي! كيف لا؟ وقد أصبحت الدراسة في نظر أكثر أبنائنا عدوا لا بد من الهروب منه، والنأي بأنفسهم من شره.</p><p>إن هذا الأمر ليس فيه مبالغة، بل هو واقع يلمسه كل معلم في معظم طلابه، لقد أصبح الطلاب يحسبون الدقائق والساعات متى تنتهي الدراسة ويرتاحون منها، وكان نتيجة هذا البغض للمدرسة وللدراسة أنه عندما يعلن عن عطلة رسمية لمناسبة ما كرأس السنة أو المولد النبوي أو اليوم الوطني فإن الغالبية العظمي من الطلاب يضيفون لها يوما أو يومين أو أكثر وبعضهم ربما أسبوعا قبل بدئها وبعد انتهائها.</p><p>ذكر لي أحد المعلمين أنه لما انتهت الاجازة الصيفية وعاد الطلاب إلى المدارس مستقبلين عاما جديدا وفي أول حصة من الدراسة سأله أحد الطلاب هل من اجازة قريبة يا أستاذ؟ </p><p>فتعجب المعلم من سؤاله فوجه له سؤالا ليستجليَ الأمر فقال: لماذا تسأل يا بُني عن الاجازة وأنت قادم من اجازة مطولة دامت أكثر من ثلاثة أشهر؟ </p><p>وكان الجواب مضحكا وفي نفس الوقت مبكيا!</p><p>أما أنه كان مضحكا فلأنه جاء مباشرة بعد اجازة مطولة وفي الحصة الأولى من اليوم الأول من الدراسة.</p><p>وأما كونه مبكيا فهو يَنُمُ عن الكسل والخمول وحياة الدعة واللهو التي يعيشها جيل المستقبل، ويفصح عن ضعف قدرة مدارسنا على تحبيب المدرسة في نفوس الطلاب. </p><p>لقد كان جواب هذا الطالب لسؤال أستاذه: مللنا من الدراسة يا أستاذ، وتعبنا من نمطيتها ليس فيها شيء جديد يومها كأمسها.</p><p>هل حقا أصبحت الدراسة مللا بحيث يتلهف أبناؤنا للاجازات ويسألون متى تأتي ليذهب عنهم ذلك الملل ويرتاحون من وهنه الذي أنهكهم؟ أم هناك أسباب أخرى خفية لا نعلمها.</p><p>وفي إحدى المدارس الثانوية- كما أخبرت- كانت مفاجأة عظيمة لإحدى المعلمات حين دخلت الصف فوجدته شبه خال من الطالبات إذ بلغت نسبة الغياب أكثر: 80% ؟</p><p>وسألت المعلمة طالباتها مندهشة ماذا جرى؟ هل أخطأنا في التاريخ والاجازة لازالت مستمرة لم تنته بعد! أم حدثت كارثة في الطريق حتى يتغيب هذا الكم من الطلاب؟! </p><p>وسرعان ما تزيل عنها أحد الطالبات اندهاشها حين قالت: يا أستاذة لا تندهشي ولا تتعبي نفسك؟ إن الطالبات الغائبات لن يأتين إلا بعد أسبوع من الدراسة؛ لقد قررن إعطاء أنفسهن عطلة لمدة أسبوع كامل علاوة على الاجازة الصيفية. </p><p>وتسأل المعلمة بغضب لماذا؟ أليست ثلاثة أشهر كافية للسهر والنوم والخمول.</p><p>الطالبة: يا أستاذة الطالبات يقلن: الأسبوع الأول من العام الدراسي ليس فيه دراسة، فلماذا نضيع أوقاتنا ونحرم أنفسنا من سهر الليل ونوم النهار؟</p><p>وهذا واقع، حتى إنه أصبح معروفا لدى كل الطلاب وكذا آبائهم، فالمدارس تنشل في الأسبوع الأول من الدراسة عن التدريس فلا تبدأ إلا في الأسبوع الثاني. وكان من نتيجته كما رأينا الغياب الجماعي الذي قد يصل إلى أكثر من 80%، بل حتى أولياء أمور الطلاب لا يعيرون الأسبوع الأول من الدراسة شيئا من الاهتمام ومن ثم فلا يبالون إذا غاب أبناؤهم فيه، و ربما بعضهم يشجع أبناءه على الغياب. </p><p>إن هذه المسألة ليست من المسائل الهينة التي يمكن تجاوزها لضعف أثرها وقلة خطرها، بل هي من المسائل العظيمة في نظرنا، ومن ثم تحتاج إلى وقفة من قبل أولي الشأن، ومراجعة من أصحاب الاختصاص و لابد من البحث عن الخلل وتشخيصه ومن ثم إصلاحه، قبل أن يستفحل ويتحول إلى داء عضال مزمن يصعب علينا علاجه وتقويمه، وحينئذ لا ينفع الندم.</p><p></p><p></p><p><span style="color: Red">المصدر جريدة الوطن</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 776666, member: 4918"] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg[/img][/url] [COLOR="red"] كلمات المدرسة بين الإجازة والتعطيل [/COLOR] لقد تأزمت الأمور في مدارسنا وبلغ السيل الزبي! كيف لا؟ وقد أصبحت الدراسة في نظر أكثر أبنائنا عدوا لا بد من الهروب منه، والنأي بأنفسهم من شره. إن هذا الأمر ليس فيه مبالغة، بل هو واقع يلمسه كل معلم في معظم طلابه، لقد أصبح الطلاب يحسبون الدقائق والساعات متى تنتهي الدراسة ويرتاحون منها، وكان نتيجة هذا البغض للمدرسة وللدراسة أنه عندما يعلن عن عطلة رسمية لمناسبة ما كرأس السنة أو المولد النبوي أو اليوم الوطني فإن الغالبية العظمي من الطلاب يضيفون لها يوما أو يومين أو أكثر وبعضهم ربما أسبوعا قبل بدئها وبعد انتهائها. ذكر لي أحد المعلمين أنه لما انتهت الاجازة الصيفية وعاد الطلاب إلى المدارس مستقبلين عاما جديدا وفي أول حصة من الدراسة سأله أحد الطلاب هل من اجازة قريبة يا أستاذ؟ فتعجب المعلم من سؤاله فوجه له سؤالا ليستجليَ الأمر فقال: لماذا تسأل يا بُني عن الاجازة وأنت قادم من اجازة مطولة دامت أكثر من ثلاثة أشهر؟ وكان الجواب مضحكا وفي نفس الوقت مبكيا! أما أنه كان مضحكا فلأنه جاء مباشرة بعد اجازة مطولة وفي الحصة الأولى من اليوم الأول من الدراسة. وأما كونه مبكيا فهو يَنُمُ عن الكسل والخمول وحياة الدعة واللهو التي يعيشها جيل المستقبل، ويفصح عن ضعف قدرة مدارسنا على تحبيب المدرسة في نفوس الطلاب. لقد كان جواب هذا الطالب لسؤال أستاذه: مللنا من الدراسة يا أستاذ، وتعبنا من نمطيتها ليس فيها شيء جديد يومها كأمسها. هل حقا أصبحت الدراسة مللا بحيث يتلهف أبناؤنا للاجازات ويسألون متى تأتي ليذهب عنهم ذلك الملل ويرتاحون من وهنه الذي أنهكهم؟ أم هناك أسباب أخرى خفية لا نعلمها. وفي إحدى المدارس الثانوية- كما أخبرت- كانت مفاجأة عظيمة لإحدى المعلمات حين دخلت الصف فوجدته شبه خال من الطالبات إذ بلغت نسبة الغياب أكثر: 80% ؟ وسألت المعلمة طالباتها مندهشة ماذا جرى؟ هل أخطأنا في التاريخ والاجازة لازالت مستمرة لم تنته بعد! أم حدثت كارثة في الطريق حتى يتغيب هذا الكم من الطلاب؟! وسرعان ما تزيل عنها أحد الطالبات اندهاشها حين قالت: يا أستاذة لا تندهشي ولا تتعبي نفسك؟ إن الطالبات الغائبات لن يأتين إلا بعد أسبوع من الدراسة؛ لقد قررن إعطاء أنفسهن عطلة لمدة أسبوع كامل علاوة على الاجازة الصيفية. وتسأل المعلمة بغضب لماذا؟ أليست ثلاثة أشهر كافية للسهر والنوم والخمول. الطالبة: يا أستاذة الطالبات يقلن: الأسبوع الأول من العام الدراسي ليس فيه دراسة، فلماذا نضيع أوقاتنا ونحرم أنفسنا من سهر الليل ونوم النهار؟ وهذا واقع، حتى إنه أصبح معروفا لدى كل الطلاب وكذا آبائهم، فالمدارس تنشل في الأسبوع الأول من الدراسة عن التدريس فلا تبدأ إلا في الأسبوع الثاني. وكان من نتيجته كما رأينا الغياب الجماعي الذي قد يصل إلى أكثر من 80%، بل حتى أولياء أمور الطلاب لا يعيرون الأسبوع الأول من الدراسة شيئا من الاهتمام ومن ثم فلا يبالون إذا غاب أبناؤهم فيه، و ربما بعضهم يشجع أبناءه على الغياب. إن هذه المسألة ليست من المسائل الهينة التي يمكن تجاوزها لضعف أثرها وقلة خطرها، بل هي من المسائل العظيمة في نظرنا، ومن ثم تحتاج إلى وقفة من قبل أولي الشأن، ومراجعة من أصحاب الاختصاص و لابد من البحث عن الخلل وتشخيصه ومن ثم إصلاحه، قبل أن يستفحل ويتحول إلى داء عضال مزمن يصعب علينا علاجه وتقويمه، وحينئذ لا ينفع الندم. [COLOR="Red"]المصدر جريدة الوطن [/COLOR] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg[/img][/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار المحليـة15/02/2011
أعلى