الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار العالميـة14/02/2011
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 775560" data-attributes="member: 4918"><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><span style="color: red">عودة الحياة الطبيعية تتدفق لميدان التحرير</span></p><p><span style="color: red"></span></p><p></p><p>ـ الجيش يجلي المحتجين ويفتح طريقا لحركة المرور </p><p>ـ اشتباكات خفيفة بين الجنود والرافضين مغادرة المكان </p><p>ـ متظاهرون متمسكون بالبقاء حتى تحقيق مطالبهم </p><p></p><p>القاهرة ـ رويترز: طلبت القوات المسلحة المصرية من المحتجين إخلاء ميدان التحرير الذي يمثل رمزا للثورة التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك في الوقت الذي اعتبرت فيه الحكومة مهمتها الرئيسية استعادة الأمن والنظام وتنشيط عجلة الاقتصاد وتسيير الحياة اليومية. وقال أحد المحتجين عبر مكبر للصوت بينما تدخل الجيش الذي لجأ بعض أفراده للضرب بالعصي إن الجيش هو العمود الفقري لمصر وإن الحل ليس إخراجهم من الميدان. وطالب الجيش بضرورة الاستجابة لمطالب المحتجين. </p><p>وقال محمد ابراهيم مصطفى علي قائد الشرطة العسكرية للمحتجين والصحفيين إنه لم يعد مرغوبا في وجود المحتجين في الميدان بعد الآن. وفي الوقت ذاته أزال الجنود الخيام من الميدان. </p><p>وذكر متحدث باسم مجلس الوزراء المصري إن الحكومة التي شكلها مبارك قبل تخليه عن السلطة لن تجري تعديلا وزاريا كبيرا وستبقى للاشراف على عملية الانتقال السلمي خلال الشهور المقبلة. </p><p>ومن الممكن أن يقدم اجتماع للحكومة مقرر اليوم بعض الأجوبة لحركة الاحتجاجات التي تتلهف للتغيير بعد الثورة التي هزت الشرق الأوسط. وقال المتحدث باسم الحكومة "ستبقى الحكومة لحين الانتهاء من عملية الانتقال خلال الشهور القليلة المقبلة ثم ستشكل حكومة جديدة على أساس المباديءالديمقراطية الموضوعة." مضيفا أن من الممكن تعديل بعض المناصب الوزارية خلال هذه الفترة. </p><p>وتابع "المهمة الرئيسية لهذه الحكومة هي استعادة الأمن والنظام وتنشيط عجلة الاقتصاد وتسيير الحياة اليومية." </p><p>وفي الساعات الأولى من صباح اليوم فض أفراد من الجيش والشرطة العسكرية احتجاجا في ميدان التحرير ليتفرقوا إلى مجموعات صغيرة لإتاحة الفرصة للحركة المرورية للتدفق بحرية للمرة الأولى منذ اسبوعين لعودة الناس إلى أعمالها. </p><p>وقال محتجون إن الجنود احتجزوا بعض زعمائهم وإن أكثر من 30 شخصا نقلوا إلى منطقة احتجاز تابعة للجيش حول المتحف المصري. </p><p>ولم يتسن على الفور الحصول على تعقيب من الجيش. </p><p>وقال المحتجون "سلمية.. سلمية" في إشارة إلى طبيعة احتجاجهم أمام الجنود الذين تتمثل مهمتهم في أول يوم من أسبوع العمل بمصر في السماح للمارة بالوصول إلى أعمالهم. </p><p>وتم نشر دبابات ومدرعات حول الميدان حيث ما زالت هناك لافتات تطالب بتغيير النظام كما أنه في هذا المكان يوجد تزاحم عند نصب لنحو 300 من القتلى خلال الثورة. ويوجد أيضا متطوعون ينظفون الميدان من الركام. وذكر شهود أن آلاف المحتجين تدفقوا من جديد على ميدان التحرير بوسط القاهرة اليوم الأحد بعد أن سعى الجيش لتفرقة المعتصمين هناك والذين تعهدوا بالبقاء إلى أن ينفذ المجلس الأعلى للقوات المسلحة تعهداته بالإصلاح. </p><p>وأخذ المحتجون يهتفون "الجيش والشعب يد واحدة" و"ثورة ثورة حتى النصر" بعد أن طلبت منهم الشرطة العسكرية في وقت سابق من اليوم ازالة الخيام والسماح بعودة الحياة إلى طبيعتها. </p><p>ومع تطويق الشرطة العسكرية المحتجين في وسط الميدان للسماح بتسيير حركة المرور قام محتجون في أجزاء أخرى من الميدان بتوجيه السيارات. </p><p>وكان محتجون آخرون ينظفون الأرض وآخرون يقومون بطلاء الإفريز لإبداء رغبتهم في اعادة بناء مصر. </p><p>من جهة اخرى قال شهود اليوم إنه سمع دوي اطلاق نيران قرب مقر وزارة الداخلية المصرية أثناء احتجاج قام به مئات من رجال الشرطة للمطالبة بتحسين اوضاعهم المالية. وأفاد حارس أمني بأن الأعيرة النارية أطلقت في الهواء. </p><p>وكان رجال الشرطة انسحبوا من الشوراع عندما فقدوا السيطرة على الاحتجاجات المناهضة للنظام الشهر الماضي. ومنذ أن اطاحت الانتفاضة الشعبية في البلاد بمبارك نظم بعض رجال الشرطة احتجاجات واعتصامات للمطالبة بتحسين الأجور والحيلولة دون محاكمتهم. </p><p>ولم يحدد المجلس الأعلى للقوات المسلحة جدولا زمنيا للانتقال إلا أنه اعلن "التطلع لضمان الانتقال السلمي للسلطة في اطار النظام الديمقراطي الحر الذي يسمح بتولي سلطة مدنية منتخبة لحكم البلاد لبناء الدولة الديمقراطية الحرة." </p><p>والتقى المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بوزراء أمس وأكد على ضرورة عودة الحياة الطبيعية على الفور. </p><p>وقال رئيس الوزراء أحمد شفيق "اهم حاجة الامن وتأمين الحياة اليومية وتوفير العناصر المطلوبة للمواطن. </p><p>"المفروض الحكومة والمواطن وحدة واحدة في المرحلة القادمة." </p><p>وقال وزير الداخلية محمود وجدي الذي بحث معه طنطاوي "سرعة عودة عناصر الشرطة المدنية في اقرب وقت" أمس إن 13 ألف سجين كانوا قد هربوا من السجون في الأيام الأولى من الثورة ما زالوا هاربين. </p><p>وظهر بعض أفراد شرطة المرور في شوارع القاهرة أمس إلى جانب جنود ودبابات يحرسون التقاطعات والمباني الحكومية الحيوية. </p><p>ولم تستمر الأحداث التي وقعت في وقت مبكر من صباح أمس طويلا لكن الخطوة التي قام بها الجيش قسمت المحتجين الذين كانوا يسيطرون على الميدان في وقت سابق إلى مجموعات صغيرة. </p><p>وعلى الرغم من أن استقالة مبارك تمثل استجابة لمطالب المحتجين فإن البعض يقول إنهم يعتزمون البقاء في الميدان لضمان التزام المجلس الأعلى للقوات المسلحة بوعوده في الفترة الانتقالية ويحتفظون لأنفسهم بحق الدعوة لمزيد من الاحتجاجات الحاشدة. ويعتزم المعتصمون تنظيم مظاهرة كبرى يوم الجمعة القادم احتفالا بالثورة واحياء لذكرى من قتلوا خلالها. </p><p>ويطالب المحتجون بإلغاء قانون الطوارئ الذي ظل الجهاز الأمني في عهد مبارك يستغله لقمع المعارضة طيلة 30 عاما والإفراج عن جميع السجناء السياسيين وإجراء انتخابات حرة ونزيهة. وقام الجيش بدور محايد بصورة كبيرة لكنه احتجز بعض المحتجين والصحفيين وعادة ما كان ذلك لفترة قصيرة. </p><p>وقال أحد المحتجين عبر مكبر للصوت إنه ليس هناك خصومة بين الشعب والقوات المسلحة وطلب منه عدم مهاجمة المحتجين لأن هذا ليس مسلكا يليق بالقوات المسلحة لأنها مظاهرة سلمية. كما طالب بالإفراج عن كل المحتجين الذين ألقي القبض عليهم في التحرير. </p><p>ويشعر بعض المارة بأن وقت الاحتجاجات قد انتهى. </p><p>وقال أحد المارة "ألم يحصلوا على ما يريدون؟. هل يمكن لأي أحد أن يشرح لي ما الذي تبقى من مطالبهم؟." </p><p>لكن جهاد لبان وهو محاسب قال إنه ما زال هناك جهد كبير مطلوب لضمان عدم إهدار مكاسب الثورة. وقال في إشارة إلى ما قام به الجيش المصري من الإطاحة بالنظام الملكي عام 1952 "وقفنا إلى جانب الجيش في ثورته... لابد أن يقفوا إلى جانبنا." </p><p>وأردف قائلا "لم يكن الهدف قط هو التخلص من مبارك. النظام بأكمله فاسد ولن نذهب قبل أن نرى إصلاحات حقيقية. سوف أدفن في التحرير. أنا هناك من أجل أبنائي. مصر غالية جدا لا يمكن التخلي عنها الآن." </p><p>وقال عامل (38 عاما) اسمه محمد إنه غير رأيه بشأن العودة للمنزل. وأضاف "كنت سأغادر الميدان اليوم لكن بعد ما فعله الجيش ستعود الملايين مرة أخرى. النظام الفاسد ما زال موجودا. عاد لاستخدام اللغة الوحيدة التي يعرفها.. القوة. إذا ذهبنا.. فلن يستجيبوا لمطالبنا."</p><p></p><p></p><p><span style="color: red">المصدر جريدة الزمن</span></p><p><span style="color: red"></span></p><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 775560, member: 4918"] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg[/img][/url] [COLOR="red"]عودة الحياة الطبيعية تتدفق لميدان التحرير [/COLOR] ـ الجيش يجلي المحتجين ويفتح طريقا لحركة المرور ـ اشتباكات خفيفة بين الجنود والرافضين مغادرة المكان ـ متظاهرون متمسكون بالبقاء حتى تحقيق مطالبهم القاهرة ـ رويترز: طلبت القوات المسلحة المصرية من المحتجين إخلاء ميدان التحرير الذي يمثل رمزا للثورة التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك في الوقت الذي اعتبرت فيه الحكومة مهمتها الرئيسية استعادة الأمن والنظام وتنشيط عجلة الاقتصاد وتسيير الحياة اليومية. وقال أحد المحتجين عبر مكبر للصوت بينما تدخل الجيش الذي لجأ بعض أفراده للضرب بالعصي إن الجيش هو العمود الفقري لمصر وإن الحل ليس إخراجهم من الميدان. وطالب الجيش بضرورة الاستجابة لمطالب المحتجين. وقال محمد ابراهيم مصطفى علي قائد الشرطة العسكرية للمحتجين والصحفيين إنه لم يعد مرغوبا في وجود المحتجين في الميدان بعد الآن. وفي الوقت ذاته أزال الجنود الخيام من الميدان. وذكر متحدث باسم مجلس الوزراء المصري إن الحكومة التي شكلها مبارك قبل تخليه عن السلطة لن تجري تعديلا وزاريا كبيرا وستبقى للاشراف على عملية الانتقال السلمي خلال الشهور المقبلة. ومن الممكن أن يقدم اجتماع للحكومة مقرر اليوم بعض الأجوبة لحركة الاحتجاجات التي تتلهف للتغيير بعد الثورة التي هزت الشرق الأوسط. وقال المتحدث باسم الحكومة "ستبقى الحكومة لحين الانتهاء من عملية الانتقال خلال الشهور القليلة المقبلة ثم ستشكل حكومة جديدة على أساس المباديءالديمقراطية الموضوعة." مضيفا أن من الممكن تعديل بعض المناصب الوزارية خلال هذه الفترة. وتابع "المهمة الرئيسية لهذه الحكومة هي استعادة الأمن والنظام وتنشيط عجلة الاقتصاد وتسيير الحياة اليومية." وفي الساعات الأولى من صباح اليوم فض أفراد من الجيش والشرطة العسكرية احتجاجا في ميدان التحرير ليتفرقوا إلى مجموعات صغيرة لإتاحة الفرصة للحركة المرورية للتدفق بحرية للمرة الأولى منذ اسبوعين لعودة الناس إلى أعمالها. وقال محتجون إن الجنود احتجزوا بعض زعمائهم وإن أكثر من 30 شخصا نقلوا إلى منطقة احتجاز تابعة للجيش حول المتحف المصري. ولم يتسن على الفور الحصول على تعقيب من الجيش. وقال المحتجون "سلمية.. سلمية" في إشارة إلى طبيعة احتجاجهم أمام الجنود الذين تتمثل مهمتهم في أول يوم من أسبوع العمل بمصر في السماح للمارة بالوصول إلى أعمالهم. وتم نشر دبابات ومدرعات حول الميدان حيث ما زالت هناك لافتات تطالب بتغيير النظام كما أنه في هذا المكان يوجد تزاحم عند نصب لنحو 300 من القتلى خلال الثورة. ويوجد أيضا متطوعون ينظفون الميدان من الركام. وذكر شهود أن آلاف المحتجين تدفقوا من جديد على ميدان التحرير بوسط القاهرة اليوم الأحد بعد أن سعى الجيش لتفرقة المعتصمين هناك والذين تعهدوا بالبقاء إلى أن ينفذ المجلس الأعلى للقوات المسلحة تعهداته بالإصلاح. وأخذ المحتجون يهتفون "الجيش والشعب يد واحدة" و"ثورة ثورة حتى النصر" بعد أن طلبت منهم الشرطة العسكرية في وقت سابق من اليوم ازالة الخيام والسماح بعودة الحياة إلى طبيعتها. ومع تطويق الشرطة العسكرية المحتجين في وسط الميدان للسماح بتسيير حركة المرور قام محتجون في أجزاء أخرى من الميدان بتوجيه السيارات. وكان محتجون آخرون ينظفون الأرض وآخرون يقومون بطلاء الإفريز لإبداء رغبتهم في اعادة بناء مصر. من جهة اخرى قال شهود اليوم إنه سمع دوي اطلاق نيران قرب مقر وزارة الداخلية المصرية أثناء احتجاج قام به مئات من رجال الشرطة للمطالبة بتحسين اوضاعهم المالية. وأفاد حارس أمني بأن الأعيرة النارية أطلقت في الهواء. وكان رجال الشرطة انسحبوا من الشوراع عندما فقدوا السيطرة على الاحتجاجات المناهضة للنظام الشهر الماضي. ومنذ أن اطاحت الانتفاضة الشعبية في البلاد بمبارك نظم بعض رجال الشرطة احتجاجات واعتصامات للمطالبة بتحسين الأجور والحيلولة دون محاكمتهم. ولم يحدد المجلس الأعلى للقوات المسلحة جدولا زمنيا للانتقال إلا أنه اعلن "التطلع لضمان الانتقال السلمي للسلطة في اطار النظام الديمقراطي الحر الذي يسمح بتولي سلطة مدنية منتخبة لحكم البلاد لبناء الدولة الديمقراطية الحرة." والتقى المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بوزراء أمس وأكد على ضرورة عودة الحياة الطبيعية على الفور. وقال رئيس الوزراء أحمد شفيق "اهم حاجة الامن وتأمين الحياة اليومية وتوفير العناصر المطلوبة للمواطن. "المفروض الحكومة والمواطن وحدة واحدة في المرحلة القادمة." وقال وزير الداخلية محمود وجدي الذي بحث معه طنطاوي "سرعة عودة عناصر الشرطة المدنية في اقرب وقت" أمس إن 13 ألف سجين كانوا قد هربوا من السجون في الأيام الأولى من الثورة ما زالوا هاربين. وظهر بعض أفراد شرطة المرور في شوارع القاهرة أمس إلى جانب جنود ودبابات يحرسون التقاطعات والمباني الحكومية الحيوية. ولم تستمر الأحداث التي وقعت في وقت مبكر من صباح أمس طويلا لكن الخطوة التي قام بها الجيش قسمت المحتجين الذين كانوا يسيطرون على الميدان في وقت سابق إلى مجموعات صغيرة. وعلى الرغم من أن استقالة مبارك تمثل استجابة لمطالب المحتجين فإن البعض يقول إنهم يعتزمون البقاء في الميدان لضمان التزام المجلس الأعلى للقوات المسلحة بوعوده في الفترة الانتقالية ويحتفظون لأنفسهم بحق الدعوة لمزيد من الاحتجاجات الحاشدة. ويعتزم المعتصمون تنظيم مظاهرة كبرى يوم الجمعة القادم احتفالا بالثورة واحياء لذكرى من قتلوا خلالها. ويطالب المحتجون بإلغاء قانون الطوارئ الذي ظل الجهاز الأمني في عهد مبارك يستغله لقمع المعارضة طيلة 30 عاما والإفراج عن جميع السجناء السياسيين وإجراء انتخابات حرة ونزيهة. وقام الجيش بدور محايد بصورة كبيرة لكنه احتجز بعض المحتجين والصحفيين وعادة ما كان ذلك لفترة قصيرة. وقال أحد المحتجين عبر مكبر للصوت إنه ليس هناك خصومة بين الشعب والقوات المسلحة وطلب منه عدم مهاجمة المحتجين لأن هذا ليس مسلكا يليق بالقوات المسلحة لأنها مظاهرة سلمية. كما طالب بالإفراج عن كل المحتجين الذين ألقي القبض عليهم في التحرير. ويشعر بعض المارة بأن وقت الاحتجاجات قد انتهى. وقال أحد المارة "ألم يحصلوا على ما يريدون؟. هل يمكن لأي أحد أن يشرح لي ما الذي تبقى من مطالبهم؟." لكن جهاد لبان وهو محاسب قال إنه ما زال هناك جهد كبير مطلوب لضمان عدم إهدار مكاسب الثورة. وقال في إشارة إلى ما قام به الجيش المصري من الإطاحة بالنظام الملكي عام 1952 "وقفنا إلى جانب الجيش في ثورته... لابد أن يقفوا إلى جانبنا." وأردف قائلا "لم يكن الهدف قط هو التخلص من مبارك. النظام بأكمله فاسد ولن نذهب قبل أن نرى إصلاحات حقيقية. سوف أدفن في التحرير. أنا هناك من أجل أبنائي. مصر غالية جدا لا يمكن التخلي عنها الآن." وقال عامل (38 عاما) اسمه محمد إنه غير رأيه بشأن العودة للمنزل. وأضاف "كنت سأغادر الميدان اليوم لكن بعد ما فعله الجيش ستعود الملايين مرة أخرى. النظام الفاسد ما زال موجودا. عاد لاستخدام اللغة الوحيدة التي يعرفها.. القوة. إذا ذهبنا.. فلن يستجيبوا لمطالبنا." [COLOR="red"]المصدر جريدة الزمن [/COLOR] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg[/img][/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار العالميـة14/02/2011
أعلى