الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار المحليـة 14/02/2011
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 775519" data-attributes="member: 4918"><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><span style="color: red"></span></p><p><span style="color: red">العين .. الثالثة</span></p><p><span style="color: red">من يقرأ .. الرسائل العاجلة ؟</span></p><p></p><p>هل يتم الاستفادة مما جرى في تونس ويجري في مصر؟ تساؤل نطرحه على جميع العواصم العربية، وندعوها من خلاله الى قراءة مشهد سقوط نظامي الرئيسيين بن علي ومبارك، ونقترح عليها وضع ضابطين للتفكير الرسمي حتى يتجه مساره نحو رؤى محددة ومن ثم الخروج بنتائج صحيحة إن أردنا عدم تكرار ثورتي تونس ومصر في أي عاصمة عربية، الأول، الإطار الزمني لسقوط النظامين حيث تم في فترة زمنية قياسية جدا، فنظام بن علي سقط بعد أسبوع فقط، والثاني بعد أقل من ثلاثة أسابيع، وسقوطهما تم بوسائل شعبية سلمية بحتة وتحت مسمع ومرأى الأجهزة الأمنية والعسكرية، وهذه هى الرسالة الأولى التي ينبغي ان تصل بصورة عاجلة لأن الضرورة تقتضي صياغة مفهوم جديد للأمن الشامل من منطلقات اجتماعية وليس فقط سياسية واقتصادية، وقد أثبتت التجربتين التونسية والمصرية أن البعد الاجتماعي هو أساس هذا الأمن وإلا فماذا أفاد الاقتصاد النظامين؟ </p><p>وثانيهما، طبيعة القوة التي فجرت الثورتين، وهى قوة الشباب السلمية التي قفزت فوق قوى مؤسسات المجتمع المدني من أحزاب ونقابات بعد أن ارتمت في أحضان السلطة، وبعضها أصبحت بمثابة (ريمورت كنترول) في أيدي قوى أجنبية، وما كان لقوة الشباب الا أن أوجدت لذاتها شرعية وطنية جديدة فوق الشرعيات الدستورية، وأعلنت نفسها سلطة فوق جميع السلط تملك صلاحية تغيير النظام وليس فقط المطالبة بإصلاحات، وهذه الرسالة الثانية العاجلة التي ينبغي أن تغير مفاهيم النخب السياسية ومن ثم الخيارات الاقتصادية والسياسية، فهل تقرأ العواصم العربية المشهدين التونسي والمصري من هذه الزاوية ؟ وهل قامت بإسقاطات داخلية، وماذا وجدت؟ دون شك، ظروف مشابهة أو متشابهة لنفس الظروف التي يعاني منها الشباب التونسي والمصري في سياق معاناة اجتماعية شاملة، فجميع المقومات المادية والمعنوية تتوفر في جميع العواصم العربية تقريبا وقد تؤدي لنفس نتيجة تونس والقاهرة، إذن، على الأنظمة العربية ان تعمل سريعا على تعطيل قوة الشباب بتلبية المطالب الاجتماعية سريعا قبل أن تنشطر في شوارعها خاصة وان المحرك الرئيسي لانشطارها في التجربتين المصرية والتونسية هو الفساد، نعم الفساد، وهو ما تشترك فيه معظم الأنظمة العربية، فهناك فساد الكبار على قمة الهرم السياسي والاجتماعي والأمني، حيث شكلوا شبكات مصالح بلوبيات باعت بلدانها وارتهنت للإملاءات الأجنبية، وانشغلت فيما بينها بتوزيع المزايا والمنافع مقابل تجويع الشعب، وهناك فساد الصغار بحيث يستحيل على أي مواطن أن ينهي معاملته القانونية دون الرشوة أو يحصل على وظيفة دون واسطة أو محسوبية أو رشوة .. الخ فماذا كان نتيجة فساد الكبار والصغار؟ ترسيخ سياسة الإفقار وتهميش وإقصاء الشباب واغتيال حرياتهم في التعبير وإبداء الآراء لصالح الفساد والمفسدين، وماذا يمكننا أن نتوقع النتائج ؟ الإجابة سنجدها في شباب الفايسبوك الذين شعلوا ثورة الطبقتين الفقيرة والوسطى في تونس ومصر، وكيف إذا ما تزامن مع ذلك ترسيخ فقدان الأمل في النفسيات المقهورة؟ أفضل إجابة على هذا التساؤل سنجدها في استعداد الشعبين التونسي والمصري التضحية بأرواحهم في الشوارع من أجل تغيير نظامهما وكل من يحلل ثورة الشعبين التونسي والمصري سوف يكتشف ان وراءها سيكولوجيات مقهورة، وفقدان الأمل في الإصلاح والتغيير في الأنظمة القائمة مما دفعها الى الخروج للشارع لهدف واحد وهو إسقاط الأنظمة بإرادات حديدية بعد ما أهملت هذه الأنظمة لعقود مطالبها بالإصلاحات من أجل حقوق اقتصادية: كالحق في العمل والحق في السكن والحق في التعليم والحق في التعبير.. من هنا نلاحظ مدى تصاعد سقف مطالب الشعوب، من حقوق محددة وبسيطة تتعلق بمنطقة تحسين معيشتها الى حقوق شاملة وكاملة (ثورية)مع بروز حالة اقتناع مفادها أن تأمين حقوقها كاملة لن يتأتي لها إلا عبر تغيير أنظمتها أولا، والتساؤل الذي ندعو العواصم العربية الى التفكير فيه هو، كيف ظلت أميركا وإسرائيل تتفرجان على سقوط النظامين الموالين لهما دون ان تحركا ساكنا؟ وهذه هى الرسالة الثالثة العاجلة التي ينبغي أن نحرج بها من أحداث مصر وتونس، أليس ذلك عبرة لأولى الأبصار؟ وهل ينبغي الاستقواء بالأجنبي بعد ذلك أم الاعتماد على الشعوب والتي نصفها دائما بالقوة النووية التي قد تدمر الأعداء في الداخل والخارج؟ ومن وحي الثلاث رسائل السالفة الذكر، ينبغي العلم بان الوضع في بقية العواصم العربية لا يزال في منطقة المطالبة بالحقوق الاقتصادية وبعض الحقوق السياسية، لذلك ينبغي الإسراع بجعل الاقتصاد يتلازم مع احتياجات المواطنين وليس حكرا على القلة من المنتفعين من الداخل والخارج، فالاقتصاد كان في قلب الثورتين المصرية والتونسية لأن الثروة التي تفجرت بعد الخصخصة والاندماج في العولمة لم تصل الى مختلف شرائح الطبقات الاجتماعية وإنما احتكرها منتفعين على عدد أصابع اليدين فقط وربما أقل من ذلك، وقد تبخروا فجأة بسقوط النظامين وهم الآن أما ممنوعون من السفر أو أرصدتهم محجوزة في الداخل والخارج، وهذه أم العبر يا أولي الألباب؟ </p><p>ودعونا نفكر في ثروة (70) مليار دولار، هل حالت دون سقوط النظام المصري؟ وهل استفاد المنتفعون الان من ثرواتهم الضخمة؟ ولو تم صرف (75) مليار دولار وهى حجم الخسائر الناجمة عن الفساد في مصر من عام 2000الى 2008- وفق تقرير أميركي حديث - على تحسين الأوضاع الاجتماعية المصرية والحفاظ على الكرامة للمواطن المصري الم يكن في ذلك ضمانة لبقاء النظام ومصالح الكبار؟ أنه الفساد اذا استفحل في النفوس حجر القلوب وعمى الإبصار، فهل ستستفيد الأنظمة العربية من تجربتي تونس والقاهرة أم أنها ترى أنها في حصون آمنة ومطمئنة من ثورة الطبقات المرشحة لعبور الحدود تباعا ؟ القضية مفتوحة.</p><p></p><p></p><p><span style="color: Red">المصدر جريدة الوطن</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 775519, member: 4918"] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg[/img][/url] [COLOR="red"] العين .. الثالثة من يقرأ .. الرسائل العاجلة ؟[/COLOR] هل يتم الاستفادة مما جرى في تونس ويجري في مصر؟ تساؤل نطرحه على جميع العواصم العربية، وندعوها من خلاله الى قراءة مشهد سقوط نظامي الرئيسيين بن علي ومبارك، ونقترح عليها وضع ضابطين للتفكير الرسمي حتى يتجه مساره نحو رؤى محددة ومن ثم الخروج بنتائج صحيحة إن أردنا عدم تكرار ثورتي تونس ومصر في أي عاصمة عربية، الأول، الإطار الزمني لسقوط النظامين حيث تم في فترة زمنية قياسية جدا، فنظام بن علي سقط بعد أسبوع فقط، والثاني بعد أقل من ثلاثة أسابيع، وسقوطهما تم بوسائل شعبية سلمية بحتة وتحت مسمع ومرأى الأجهزة الأمنية والعسكرية، وهذه هى الرسالة الأولى التي ينبغي ان تصل بصورة عاجلة لأن الضرورة تقتضي صياغة مفهوم جديد للأمن الشامل من منطلقات اجتماعية وليس فقط سياسية واقتصادية، وقد أثبتت التجربتين التونسية والمصرية أن البعد الاجتماعي هو أساس هذا الأمن وإلا فماذا أفاد الاقتصاد النظامين؟ وثانيهما، طبيعة القوة التي فجرت الثورتين، وهى قوة الشباب السلمية التي قفزت فوق قوى مؤسسات المجتمع المدني من أحزاب ونقابات بعد أن ارتمت في أحضان السلطة، وبعضها أصبحت بمثابة (ريمورت كنترول) في أيدي قوى أجنبية، وما كان لقوة الشباب الا أن أوجدت لذاتها شرعية وطنية جديدة فوق الشرعيات الدستورية، وأعلنت نفسها سلطة فوق جميع السلط تملك صلاحية تغيير النظام وليس فقط المطالبة بإصلاحات، وهذه الرسالة الثانية العاجلة التي ينبغي أن تغير مفاهيم النخب السياسية ومن ثم الخيارات الاقتصادية والسياسية، فهل تقرأ العواصم العربية المشهدين التونسي والمصري من هذه الزاوية ؟ وهل قامت بإسقاطات داخلية، وماذا وجدت؟ دون شك، ظروف مشابهة أو متشابهة لنفس الظروف التي يعاني منها الشباب التونسي والمصري في سياق معاناة اجتماعية شاملة، فجميع المقومات المادية والمعنوية تتوفر في جميع العواصم العربية تقريبا وقد تؤدي لنفس نتيجة تونس والقاهرة، إذن، على الأنظمة العربية ان تعمل سريعا على تعطيل قوة الشباب بتلبية المطالب الاجتماعية سريعا قبل أن تنشطر في شوارعها خاصة وان المحرك الرئيسي لانشطارها في التجربتين المصرية والتونسية هو الفساد، نعم الفساد، وهو ما تشترك فيه معظم الأنظمة العربية، فهناك فساد الكبار على قمة الهرم السياسي والاجتماعي والأمني، حيث شكلوا شبكات مصالح بلوبيات باعت بلدانها وارتهنت للإملاءات الأجنبية، وانشغلت فيما بينها بتوزيع المزايا والمنافع مقابل تجويع الشعب، وهناك فساد الصغار بحيث يستحيل على أي مواطن أن ينهي معاملته القانونية دون الرشوة أو يحصل على وظيفة دون واسطة أو محسوبية أو رشوة .. الخ فماذا كان نتيجة فساد الكبار والصغار؟ ترسيخ سياسة الإفقار وتهميش وإقصاء الشباب واغتيال حرياتهم في التعبير وإبداء الآراء لصالح الفساد والمفسدين، وماذا يمكننا أن نتوقع النتائج ؟ الإجابة سنجدها في شباب الفايسبوك الذين شعلوا ثورة الطبقتين الفقيرة والوسطى في تونس ومصر، وكيف إذا ما تزامن مع ذلك ترسيخ فقدان الأمل في النفسيات المقهورة؟ أفضل إجابة على هذا التساؤل سنجدها في استعداد الشعبين التونسي والمصري التضحية بأرواحهم في الشوارع من أجل تغيير نظامهما وكل من يحلل ثورة الشعبين التونسي والمصري سوف يكتشف ان وراءها سيكولوجيات مقهورة، وفقدان الأمل في الإصلاح والتغيير في الأنظمة القائمة مما دفعها الى الخروج للشارع لهدف واحد وهو إسقاط الأنظمة بإرادات حديدية بعد ما أهملت هذه الأنظمة لعقود مطالبها بالإصلاحات من أجل حقوق اقتصادية: كالحق في العمل والحق في السكن والحق في التعليم والحق في التعبير.. من هنا نلاحظ مدى تصاعد سقف مطالب الشعوب، من حقوق محددة وبسيطة تتعلق بمنطقة تحسين معيشتها الى حقوق شاملة وكاملة (ثورية)مع بروز حالة اقتناع مفادها أن تأمين حقوقها كاملة لن يتأتي لها إلا عبر تغيير أنظمتها أولا، والتساؤل الذي ندعو العواصم العربية الى التفكير فيه هو، كيف ظلت أميركا وإسرائيل تتفرجان على سقوط النظامين الموالين لهما دون ان تحركا ساكنا؟ وهذه هى الرسالة الثالثة العاجلة التي ينبغي أن نحرج بها من أحداث مصر وتونس، أليس ذلك عبرة لأولى الأبصار؟ وهل ينبغي الاستقواء بالأجنبي بعد ذلك أم الاعتماد على الشعوب والتي نصفها دائما بالقوة النووية التي قد تدمر الأعداء في الداخل والخارج؟ ومن وحي الثلاث رسائل السالفة الذكر، ينبغي العلم بان الوضع في بقية العواصم العربية لا يزال في منطقة المطالبة بالحقوق الاقتصادية وبعض الحقوق السياسية، لذلك ينبغي الإسراع بجعل الاقتصاد يتلازم مع احتياجات المواطنين وليس حكرا على القلة من المنتفعين من الداخل والخارج، فالاقتصاد كان في قلب الثورتين المصرية والتونسية لأن الثروة التي تفجرت بعد الخصخصة والاندماج في العولمة لم تصل الى مختلف شرائح الطبقات الاجتماعية وإنما احتكرها منتفعين على عدد أصابع اليدين فقط وربما أقل من ذلك، وقد تبخروا فجأة بسقوط النظامين وهم الآن أما ممنوعون من السفر أو أرصدتهم محجوزة في الداخل والخارج، وهذه أم العبر يا أولي الألباب؟ ودعونا نفكر في ثروة (70) مليار دولار، هل حالت دون سقوط النظام المصري؟ وهل استفاد المنتفعون الان من ثرواتهم الضخمة؟ ولو تم صرف (75) مليار دولار وهى حجم الخسائر الناجمة عن الفساد في مصر من عام 2000الى 2008- وفق تقرير أميركي حديث - على تحسين الأوضاع الاجتماعية المصرية والحفاظ على الكرامة للمواطن المصري الم يكن في ذلك ضمانة لبقاء النظام ومصالح الكبار؟ أنه الفساد اذا استفحل في النفوس حجر القلوب وعمى الإبصار، فهل ستستفيد الأنظمة العربية من تجربتي تونس والقاهرة أم أنها ترى أنها في حصون آمنة ومطمئنة من ثورة الطبقات المرشحة لعبور الحدود تباعا ؟ القضية مفتوحة. [COLOR="Red"]المصدر جريدة الوطن [/COLOR] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg[/img][/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار المحليـة 14/02/2011
أعلى