الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار العالميـة 13/02/2011
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 774501" data-attributes="member: 4918"><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><span style="color: red"></span></p><p><span style="color: red">فرنسا ترفع قيود السفر إلى المناطق الساحلية التونسية دون الجنوب</span></p><p><span style="color: red">تونس: تزايد التحركات الدبلوماسية للمساعدة في العملية الانتقالية</span></p><p></p><p></p><p>تونس ـ باريس ـ وكالات: وصل وزير الخارجية الألماني جيدو فسترفيلي امس السبت الى العاصمة التونسية للمساعدة في العملية الانتقالية التي تلي سقوط بن علي في تونس، وذلك بعد يومين على زيارة وزيرة الخارجية الأوروبية كاثرين اشتون. وفسترفيلي هو ثاني وزير خارجية أوروبي يأتي الى تونس منذ سقوط الرئيس زين العابدين بن علي في 14 يناير، بعد نظيره البريطاني وليام هيج.</p><p>وذكرت وزارة الخارجية الألمانية ان الهدف من زيارة فسترفيلي "هو اعطاء اشارة واضحة عن استعداد ألمانيا وأوروبا لمساعدة تونس في هذه الفترة من التحول السياسي". ومن المقرر ان يلتقي فسترفيلي رئيس الوزراء محمد الغنوشي ومسؤولي اللجان الموكلة اجراء الاصلاح السياسي والتحقيق في اختلاسات النظام السابق وتجاوزاته. وقد التقى فسترفيلي حتى الان رئيس الرابطة التونسية لحقوق الانسان مختار طريفي الذي اشاد به كونه "احد اوائل (وزراء الخارجية) الذي يزور تونس لدعم ثورتها. وبعد شهر على سقوط بن علي، تتكثف الحركة الدبلوماسية وتواصل الحكومة الانتقالية العمل بتأن، وهي ما زالت تواجه ضغوطا قوية سياسية واجتماعية. ويحتدم الجدال في تونس بين دعاة التطبيع السريع للوضع من خلال اجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في غضون ستة اشهر كما هو مقرر، وبين الذين يحذرون من "مصادرة" الثورة، داعين الى تأجيل الانتخابات سنة على الاقل حتى بروز قوى سياسية جديدة. وفي هذه الاثناء، بدأ صبر الطبقات الاجتماعية المحرومة ينفد وخصوصا في الولايات التي انطلقت منها الثورة. وزادت السلطات في الفترة الاخيرة الدعوات الى المجموعة الدولية للحصول على دعم لاقتصاد البلاد، ادراكا منها ان حسن سير العملية الانتقالية رهن بانطلاق النشاط الاقتصادي وخصوصا القطاع السياحي (6,5% من اجمالي الناتج الداخلي، 350 الف فرصة عمل) الذي تأثر بغموض الوضع السياسي والفوضى التي استمرت اسابيع. وفي هذا الصدد، قال الغنوشي هذا الاسبوع ان تونس ستنظم "قريبا" في قرطاج مؤتمرا دوليا حول الاصلاحات السياسية والاقتصادية. وكانت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل اعلنت انها ستدعو المؤسسات الألمانية الى مساعدة تونس. وطلب رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون من وزيرة اقتصاده كريستين لاغارد "التوجه قريبا جدا الى تونس للبحث في اجراءات تعزيز الشراكة الاقتصادية". وكان المفوض الأوروبي لسياسة حسن الجوار ستيفان فول اعلن الثلاثاء خطة لمساعدة تونس ومصر على تأمين "الحاجات الجديدة" و"تقديم دعم كبير للعملية الانتقالية". لكن نوابا أوروبيين حذروا الاثنين الماضي قبل زيارة وزيرة الخارجية الأوروبية كاثرين اشتون من "مغبة الفراغ السياسي" في تونس. وشدد وفدهم الذي يزور تونس منذ بداية الاسبوع على رورة استقلال القضاء و"اهمية تأمين الظروف الضرورية لاجراء انتخابات تعددية وحرة وشفافة". وعلى رغم انهماكهم بشؤونهم الداخلية، لم يفوت الشعب التونسي فرصة الاحتفال بفخر واعتزاز بسقوط الرئيس المصري، معتبرين انهم المحرضون على هذا السقوط. وصدرت صحيفة "لوتان" الناطقة بالفرنسية صفحتها الاولى بعنوان: "هذه الثورة هي ثورتنا ايضا". من ناحيتها اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية امس السبت على موقعها على الانترنت، رفع قيود السفر الى المدن الساحلية التونسية وجزيرة جربة في الجنوب الشرقي التونسي، مع استمرار نصحها للمسافرين بتفادي المناطق الداخلية التونسية. وجاء في موقع الخارجية الفرنسية: الوضع الامني يتحسن في تونس دون ان يستقر تماما. لا نزال ننصح بعدم التوجه الى المدن الداخلية. اما الرحلات الى المناطق الساحلية وجزيرة جربة فاننا لم نعد ننصح بعدم زيارتها". واضافت الوزارة: "اننا ندعو المسافرين الى اليقظة حين يغادرون فنادقهم. ويجدر في كل الاحوال توخي الحذر الشديد وتفادي المشاركة في اي تجمع واحترام حظر التجول في كافة الاراضي (التونسية) الساري من منتصف الليل الى الرابعة صباحا بتوقيت تونس". وكان رفع قيود السفر مرتقبا من وكالات السفر والتونسيين، وقطاع السياحة هو اكبر مصدر للعملة الاجنبية في تونس وتغطي عائداته 60% من عجز الميزان التجاري التونسي وتمثل 6,5% من اجمالي الناتج الداخلي. ويعمل في قطاع السياحة التونسي 350 الف شخص من عشرة ملايين تونسي.</p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: red">المصدر جريدة الوطن</span></p><p><span style="color: red"></span></p><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 774501, member: 4918"] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg[/img][/url] [COLOR="red"] فرنسا ترفع قيود السفر إلى المناطق الساحلية التونسية دون الجنوب تونس: تزايد التحركات الدبلوماسية للمساعدة في العملية الانتقالية[/COLOR] تونس ـ باريس ـ وكالات: وصل وزير الخارجية الألماني جيدو فسترفيلي امس السبت الى العاصمة التونسية للمساعدة في العملية الانتقالية التي تلي سقوط بن علي في تونس، وذلك بعد يومين على زيارة وزيرة الخارجية الأوروبية كاثرين اشتون. وفسترفيلي هو ثاني وزير خارجية أوروبي يأتي الى تونس منذ سقوط الرئيس زين العابدين بن علي في 14 يناير، بعد نظيره البريطاني وليام هيج. وذكرت وزارة الخارجية الألمانية ان الهدف من زيارة فسترفيلي "هو اعطاء اشارة واضحة عن استعداد ألمانيا وأوروبا لمساعدة تونس في هذه الفترة من التحول السياسي". ومن المقرر ان يلتقي فسترفيلي رئيس الوزراء محمد الغنوشي ومسؤولي اللجان الموكلة اجراء الاصلاح السياسي والتحقيق في اختلاسات النظام السابق وتجاوزاته. وقد التقى فسترفيلي حتى الان رئيس الرابطة التونسية لحقوق الانسان مختار طريفي الذي اشاد به كونه "احد اوائل (وزراء الخارجية) الذي يزور تونس لدعم ثورتها. وبعد شهر على سقوط بن علي، تتكثف الحركة الدبلوماسية وتواصل الحكومة الانتقالية العمل بتأن، وهي ما زالت تواجه ضغوطا قوية سياسية واجتماعية. ويحتدم الجدال في تونس بين دعاة التطبيع السريع للوضع من خلال اجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في غضون ستة اشهر كما هو مقرر، وبين الذين يحذرون من "مصادرة" الثورة، داعين الى تأجيل الانتخابات سنة على الاقل حتى بروز قوى سياسية جديدة. وفي هذه الاثناء، بدأ صبر الطبقات الاجتماعية المحرومة ينفد وخصوصا في الولايات التي انطلقت منها الثورة. وزادت السلطات في الفترة الاخيرة الدعوات الى المجموعة الدولية للحصول على دعم لاقتصاد البلاد، ادراكا منها ان حسن سير العملية الانتقالية رهن بانطلاق النشاط الاقتصادي وخصوصا القطاع السياحي (6,5% من اجمالي الناتج الداخلي، 350 الف فرصة عمل) الذي تأثر بغموض الوضع السياسي والفوضى التي استمرت اسابيع. وفي هذا الصدد، قال الغنوشي هذا الاسبوع ان تونس ستنظم "قريبا" في قرطاج مؤتمرا دوليا حول الاصلاحات السياسية والاقتصادية. وكانت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل اعلنت انها ستدعو المؤسسات الألمانية الى مساعدة تونس. وطلب رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون من وزيرة اقتصاده كريستين لاغارد "التوجه قريبا جدا الى تونس للبحث في اجراءات تعزيز الشراكة الاقتصادية". وكان المفوض الأوروبي لسياسة حسن الجوار ستيفان فول اعلن الثلاثاء خطة لمساعدة تونس ومصر على تأمين "الحاجات الجديدة" و"تقديم دعم كبير للعملية الانتقالية". لكن نوابا أوروبيين حذروا الاثنين الماضي قبل زيارة وزيرة الخارجية الأوروبية كاثرين اشتون من "مغبة الفراغ السياسي" في تونس. وشدد وفدهم الذي يزور تونس منذ بداية الاسبوع على رورة استقلال القضاء و"اهمية تأمين الظروف الضرورية لاجراء انتخابات تعددية وحرة وشفافة". وعلى رغم انهماكهم بشؤونهم الداخلية، لم يفوت الشعب التونسي فرصة الاحتفال بفخر واعتزاز بسقوط الرئيس المصري، معتبرين انهم المحرضون على هذا السقوط. وصدرت صحيفة "لوتان" الناطقة بالفرنسية صفحتها الاولى بعنوان: "هذه الثورة هي ثورتنا ايضا". من ناحيتها اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية امس السبت على موقعها على الانترنت، رفع قيود السفر الى المدن الساحلية التونسية وجزيرة جربة في الجنوب الشرقي التونسي، مع استمرار نصحها للمسافرين بتفادي المناطق الداخلية التونسية. وجاء في موقع الخارجية الفرنسية: الوضع الامني يتحسن في تونس دون ان يستقر تماما. لا نزال ننصح بعدم التوجه الى المدن الداخلية. اما الرحلات الى المناطق الساحلية وجزيرة جربة فاننا لم نعد ننصح بعدم زيارتها". واضافت الوزارة: "اننا ندعو المسافرين الى اليقظة حين يغادرون فنادقهم. ويجدر في كل الاحوال توخي الحذر الشديد وتفادي المشاركة في اي تجمع واحترام حظر التجول في كافة الاراضي (التونسية) الساري من منتصف الليل الى الرابعة صباحا بتوقيت تونس". وكان رفع قيود السفر مرتقبا من وكالات السفر والتونسيين، وقطاع السياحة هو اكبر مصدر للعملة الاجنبية في تونس وتغطي عائداته 60% من عجز الميزان التجاري التونسي وتمثل 6,5% من اجمالي الناتج الداخلي. ويعمل في قطاع السياحة التونسي 350 الف شخص من عشرة ملايين تونسي. [COLOR="red"]المصدر جريدة الوطن [/COLOR] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg[/img][/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار العالميـة 13/02/2011
أعلى