الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار المحلية 13/02/2011
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 774486" data-attributes="member: 4918"><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><span style="color: red">بداية سطر</span></p><p><span style="color: red">هل بات القيل والقال داء مكتسبا..!؟</span></p><p></p><p>تتمة لموضوع الأسبوع المنصرم والذي أوضحنا فيه من خلال أسطره عاقبة ما يتعرض له البارزين في قدح أعراض الناس، فليس من الشجاعة ولا من المروءة ولا من همم الرجال ومبادئهم أن نلوك الناس في أخلاقهم وأعراضهم، حيث نحتفل بغيابهم احتفالا باهرا لأجل الحطّ من قدراتهم، وتشويه سمعتهم غيظا وحسدا وبمجرد حضورهم نطمس السنتنا ونخفض أصواتنا لدرجة أننا نجبن على النبس ببنت شفه، إنها الرداءة بعينها والخبث الخبيث المنتهج في كثير من المواقع والاماكن سواء في البيت او السوق او مراكز العمل لدرجة انّ كثير من البشر بات لا يصبرعن القدح والغيبة والنميمة لدرجة أن أصبحت همهم المهم وشغلهم الشاغل.لقد صدق الشاعر في مقولته الشهيرة: </p><p>وذي حسدٍ يغتابني حين لايرى مكاني ويثني صالحاً حين أسمعُ </p><p>ويضحكُ في وجهي إذا ما لقيته ويهمزني بالغيب سرًّا ويلسعُ .</p><p>إن انتقاص قيمة المجيدين والناجحين في المجتمع باتت هم الحاسدين والمغرضين فحينما يشتهر فلان ويتميز في حسن أداء عمل ما، أو تفوق دراسي أو إجادة في شيء معين، او تفوق في نشاط رياضي أليس ذلك بنجاح للمجتمع بأكمله..!!؟؟ إن المتصور حين يتصور العائد من النجاح للفرد ويدرك ذلك بحسن تصور ويفرح للنجاح ويغتبط لحصول فلان على خير وفير ويتمنى ذلك بالاغتباط والدعاء وطلب الله مثل ذلك دون تمني زوال نعمة الآخرين فليس في ذلك شين ولا بغض ولا حقد، ولكن الشين والحقد ان ننقل ما نسمع من سوء في المجالس ونتلذذ بلوكه أمام مسمع ومرأى من الملأ، أما سماع الثناء والمديح والتفوق للناجحين فيجعل من آذان الحاقدين ونفوسهم كأنهم خشب مسندة ليزدادو ثقلا على ثقلهم ويزدادو غما فوق غمهم لتسد الغيرة القاتلة مداخل عقولهم ويلجم السنتهم الحقد المؤجج في قلوبهم إزاء تقوف الآخرين ونجاحهم..!!</p><p>إن سهام الحاقدين الطائشة ما توجهت الى الناجحين المجيدين إلا بعد ان ادرك ذلك الحاقد عدم اللحاق بهم وعدم قدرته على الانتصار او ادراك اثار المجيدين او ربما حتى شم رائحة الاجادة والنجاح فمن البديهي لكل من تسول وتحمل نفسه للحقد ان يكسب إثما أثيما في حق الناجحين والجميع يدرك أن أغلب من يتصرف مثل هذه التصرفات العنجهية ويبادرون بالتشكيك في قدرات المخلصين هم من الذين لم يسعو الى تحقيق ادنى ذرة من النجاح في حياتهم ..!! إنّ أعاصير الحاسدين لا تدمر الا خلاياها ولا تعود بالضير الا لأجسادها ولا تحقر الا هممها ولاتصتصغر إلا عقولها لتصدق علها مقولة مصطفى أمين التي قال فيها في هذا الباب: " إذا قمت بعمل ناجح وبدأ الناس يلقون عليك الحجارة فاعلم أنك وصلت بلاط المجد وأصبحت المدفعية تطلق إحدى وعشرين طلقة احتفاء بقدومك". </p><p>لقد قال أيضا ديكارت مقولة يعمل بها كثير في عالم اليوم ويجهلها ايضا كثير في الوقت ذاته حيث قال" : لا ياس مع الحياة ولاحياة مع اليأس" فهل أيها الناجحون ستستسلمون لأقوال السفهاء الحاقدين الذين لايصرفون ألسنتهم عنك إلاحينما تستسلم لقولهم وتشك في قدراتهم وتركن الى بيتك وتترك لهم مصعدا يصعدون به من على أكتافك فتبقى كالأسير في سجنه، أو تبقى كالأعمى في غشاوته، فتهب عليك الرياح دون اغتنامها، لاتنتج شيئا ولاتقدح شرارا ناجا، ولا تطلب الانتاج، ليدب اليأس في قلبك، وتحول نعمتك إلى نقمة، حينها يجدون ضالتهم، ويجرون خلفك بانواع الكلام كجري الحيوانات خلف طرائدها، ويفترسونك بأسنانهم كافتراس الوحوش لفرائسها لأنك تركت لهم مكانا بين ثناياك وأصبحت معدم لا تلوذ على شيء.</p><p>لا بدّ أن نعي جيدا أنّ أظرف والطف طريقة للجم أفواه الحاقدين والمعرضين والمتشمتين أن لا نلتفت اليهم وألا نعيرهم اذانا صغواء، لتصلح على ذلك مقولة شعبية عمانية تقول:"الي تريد تغمه أسكت عنه ولاتهمه" أي بمعنى ان لا تضغي أذانك اليهم والزم السكوت ولاتهتم بقيل وقال؛ لترتد اليهم حبالهم فتلتف على رقابهم وتخنقهم وألا نترك لهم مجالا للعراك فلندع الحلم شعار يلازمنا في مثل هذه المواقف والظروف الحالكة، ولنتعظ بقول الشاعر :يجاوبني السفيه بكل قبح، فأكره أن أكون له مجيب يزيد سفاهة وأزيد حلما، كعود زاده الاحراق طيب.</p><p>أيها الناجح في حياتك عليك بكتمان أنفاس الحاقدين ونبذ عدائهم بالجد والاجتهاد ومزيد من العطاء والنجاح لينصهر كذب افترائهم وينسدل غدر قلوبهم ويزدادوا غيضا على غيضهم لتطش سهامهم على أفئدتهم ويلقوا حتفهم بأيديهم لنتتهي سيرتهم وتدفن نفوسهم كما تدفن النفايات في مرادمها حينها سيجدون الله تعالى بالمرصاد يحاسبهم على أاقوالهم وأفعالهم يوم تشهد عليهم السنتهم وايديهم وتعترف عليهم بشنيع أفعالهم فلنع ونتبه ولندرك ذلك ايما إدراك..!!.</p><p></p><p></p><p><span style="color: Red">المصدر جريدة الوطن</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 774486, member: 4918"] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/971399677.jpg[/img][/url] [COLOR="red"]بداية سطر هل بات القيل والقال داء مكتسبا..!؟[/COLOR] تتمة لموضوع الأسبوع المنصرم والذي أوضحنا فيه من خلال أسطره عاقبة ما يتعرض له البارزين في قدح أعراض الناس، فليس من الشجاعة ولا من المروءة ولا من همم الرجال ومبادئهم أن نلوك الناس في أخلاقهم وأعراضهم، حيث نحتفل بغيابهم احتفالا باهرا لأجل الحطّ من قدراتهم، وتشويه سمعتهم غيظا وحسدا وبمجرد حضورهم نطمس السنتنا ونخفض أصواتنا لدرجة أننا نجبن على النبس ببنت شفه، إنها الرداءة بعينها والخبث الخبيث المنتهج في كثير من المواقع والاماكن سواء في البيت او السوق او مراكز العمل لدرجة انّ كثير من البشر بات لا يصبرعن القدح والغيبة والنميمة لدرجة أن أصبحت همهم المهم وشغلهم الشاغل.لقد صدق الشاعر في مقولته الشهيرة: وذي حسدٍ يغتابني حين لايرى مكاني ويثني صالحاً حين أسمعُ ويضحكُ في وجهي إذا ما لقيته ويهمزني بالغيب سرًّا ويلسعُ . إن انتقاص قيمة المجيدين والناجحين في المجتمع باتت هم الحاسدين والمغرضين فحينما يشتهر فلان ويتميز في حسن أداء عمل ما، أو تفوق دراسي أو إجادة في شيء معين، او تفوق في نشاط رياضي أليس ذلك بنجاح للمجتمع بأكمله..!!؟؟ إن المتصور حين يتصور العائد من النجاح للفرد ويدرك ذلك بحسن تصور ويفرح للنجاح ويغتبط لحصول فلان على خير وفير ويتمنى ذلك بالاغتباط والدعاء وطلب الله مثل ذلك دون تمني زوال نعمة الآخرين فليس في ذلك شين ولا بغض ولا حقد، ولكن الشين والحقد ان ننقل ما نسمع من سوء في المجالس ونتلذذ بلوكه أمام مسمع ومرأى من الملأ، أما سماع الثناء والمديح والتفوق للناجحين فيجعل من آذان الحاقدين ونفوسهم كأنهم خشب مسندة ليزدادو ثقلا على ثقلهم ويزدادو غما فوق غمهم لتسد الغيرة القاتلة مداخل عقولهم ويلجم السنتهم الحقد المؤجج في قلوبهم إزاء تقوف الآخرين ونجاحهم..!! إن سهام الحاقدين الطائشة ما توجهت الى الناجحين المجيدين إلا بعد ان ادرك ذلك الحاقد عدم اللحاق بهم وعدم قدرته على الانتصار او ادراك اثار المجيدين او ربما حتى شم رائحة الاجادة والنجاح فمن البديهي لكل من تسول وتحمل نفسه للحقد ان يكسب إثما أثيما في حق الناجحين والجميع يدرك أن أغلب من يتصرف مثل هذه التصرفات العنجهية ويبادرون بالتشكيك في قدرات المخلصين هم من الذين لم يسعو الى تحقيق ادنى ذرة من النجاح في حياتهم ..!! إنّ أعاصير الحاسدين لا تدمر الا خلاياها ولا تعود بالضير الا لأجسادها ولا تحقر الا هممها ولاتصتصغر إلا عقولها لتصدق علها مقولة مصطفى أمين التي قال فيها في هذا الباب: " إذا قمت بعمل ناجح وبدأ الناس يلقون عليك الحجارة فاعلم أنك وصلت بلاط المجد وأصبحت المدفعية تطلق إحدى وعشرين طلقة احتفاء بقدومك". لقد قال أيضا ديكارت مقولة يعمل بها كثير في عالم اليوم ويجهلها ايضا كثير في الوقت ذاته حيث قال" : لا ياس مع الحياة ولاحياة مع اليأس" فهل أيها الناجحون ستستسلمون لأقوال السفهاء الحاقدين الذين لايصرفون ألسنتهم عنك إلاحينما تستسلم لقولهم وتشك في قدراتهم وتركن الى بيتك وتترك لهم مصعدا يصعدون به من على أكتافك فتبقى كالأسير في سجنه، أو تبقى كالأعمى في غشاوته، فتهب عليك الرياح دون اغتنامها، لاتنتج شيئا ولاتقدح شرارا ناجا، ولا تطلب الانتاج، ليدب اليأس في قلبك، وتحول نعمتك إلى نقمة، حينها يجدون ضالتهم، ويجرون خلفك بانواع الكلام كجري الحيوانات خلف طرائدها، ويفترسونك بأسنانهم كافتراس الوحوش لفرائسها لأنك تركت لهم مكانا بين ثناياك وأصبحت معدم لا تلوذ على شيء. لا بدّ أن نعي جيدا أنّ أظرف والطف طريقة للجم أفواه الحاقدين والمعرضين والمتشمتين أن لا نلتفت اليهم وألا نعيرهم اذانا صغواء، لتصلح على ذلك مقولة شعبية عمانية تقول:"الي تريد تغمه أسكت عنه ولاتهمه" أي بمعنى ان لا تضغي أذانك اليهم والزم السكوت ولاتهتم بقيل وقال؛ لترتد اليهم حبالهم فتلتف على رقابهم وتخنقهم وألا نترك لهم مجالا للعراك فلندع الحلم شعار يلازمنا في مثل هذه المواقف والظروف الحالكة، ولنتعظ بقول الشاعر :يجاوبني السفيه بكل قبح، فأكره أن أكون له مجيب يزيد سفاهة وأزيد حلما، كعود زاده الاحراق طيب. أيها الناجح في حياتك عليك بكتمان أنفاس الحاقدين ونبذ عدائهم بالجد والاجتهاد ومزيد من العطاء والنجاح لينصهر كذب افترائهم وينسدل غدر قلوبهم ويزدادوا غيضا على غيضهم لتطش سهامهم على أفئدتهم ويلقوا حتفهم بأيديهم لنتتهي سيرتهم وتدفن نفوسهم كما تدفن النفايات في مرادمها حينها سيجدون الله تعالى بالمرصاد يحاسبهم على أاقوالهم وأفعالهم يوم تشهد عليهم السنتهم وايديهم وتعترف عليهم بشنيع أفعالهم فلنع ونتبه ولندرك ذلك ايما إدراك..!!. [COLOR="Red"]المصدر جريدة الوطن [/COLOR] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www10.0zz0.com/2011/02/01/04/743037440.jpg[/img][/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأخبار المحلية 13/02/2011
أعلى