الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
قصة رائعة جدا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="بوعبيد" data-source="post: 772341" data-attributes="member: 5187"><p>قصه رائعه جدا(((( قصه من اروع القصص</p><p></p><p></p><p>ياااارب اجمعني بمن احب في جناتك جناتالنعييييميااااااااااااااااارب اجمعني بصحبتي وبكل الي احبهم في الدنياوالأخره يارب</p><p>> >>> في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ صغير واضح ، تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها:</p><p>> > فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ؟؟كانت صيغة السؤال غيرواضحة، والخط غير جيد...</p><p>سألت صديقي: ماذا يقصد بهذا السؤال ؟وضعتهاجانباً، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ...</p><p>ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...</p><p>> > أذن المؤذن لصلاة العشاء ...</p><p>توقفت المحاضرة،وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين، طريقة تغسيلوتكفين الميت عملياً .....</p><p>وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء ...</p><p>> > وأثناء ذلك أعطيت أوراقالأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت أن</p><p>> > استبعدها، ظننت أنالمحاضرة قد انتهت ...</p><p>> > وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب علىالأسئلة ...</p><p>> > عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ...</p><p>> > ومضىالسؤال الأول والثاني والثالث ...</p><p>> > هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ...</p><p>> > قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...</p><p>> > لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:</p><p>> > جاءني في يوم من الأيام جنازة لشابلم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب</p><p>> > مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شابفي مثل سن الميت يبكي بحرقة ،</p><p>> > شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيجوبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما</p><p>> > دموعه فكانت تجري بلا انقطاع .....</p><p>> > وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...</p><p>> > ولسانه لا يتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله ...</p><p>> > هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ...</p><p>> > بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ...</p><p>> > إن الله أرحم بأخيك منك، وعليكبالصبر</p><p>> > التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي</p><p>> > ألجمتني المفاجأة،مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب</p><p>> > نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعزعليّ من أخي ...</p><p>> > سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ...</p><p>> > إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفيساحة</p><p>> > المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهمولهوهم</p><p>> > كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة، ثم</p><p>> > نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...</p><p>> > التحقنا بعمل واحد ...</p><p>> > تزوجنا أختين ، وسكنا فيشقتين متقابلتين ...</p><p>> > رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...</p><p>> > عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ،وتنتهي</p><p>> > الأحزان عندما نلتقي ...</p><p>> > اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...</p><p>> > نذهب سوياً ونعود سوياً ...</p><p>> > واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...</p><p>> > يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ ....</p><p>> > خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..</p><p>> > أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاءلحاله ...</p><p>> > انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله .....</p><p>> > لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت أنه</p><p>> > سيهلك في تلك اللحظة ...</p><p>> > راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...</p><p>> > أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...</p><p>> > وبعدالصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...</p><p>> > أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ... </p><p></p><p>> > فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...</p><p>> > وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ...</p><p>> > سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...</p><p>> > انصرف الجميع ...</p><p>> > عدتإلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده</p><p>> > الكلمات عاجزة عن التعبير ...</p><p>> > وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ،حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ،</p><p>> > الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه، ولكن أين شاهدته ...</p><p>> > نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...</p><p>> > تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ...</p><p>> > ياشيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ...</p><p>> > يا شيخ بالأمس كان يناول المقصوالكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ،</p><p>> > بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ...</p><p>> > انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ...</p><p>> > رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟</p><p>> > عرضت زوجته عليهالطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ، وعند</p><p>> > صلاة العصر جاءتلتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على</p><p>> > خديه ، رحمه اللهلم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،</p><p>> > وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليهراجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ،</p><p>> > اصبر واحتسب ، اسأل الله أنيجمعه مع رفيقه في الجنة ،</p><p>> > يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ...</p><p>> > قمت بتغسيله، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ....</p><p>> > توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناككانت المفاجأة ...</p><p>> > لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...</p><p>> > قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل...</p><p>> > أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصلبينهما ، وأنا أردد،</p><p>> > يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراًوكباراً ، وجمعت</p><p>> > القبور بينهما أمواتاً ...</p><p>> > خرجت منالقبر ووقفت أدعو لهما : اللهم اغفر لهما وأرحمهما ، اللهم</p><p>> > واجمعبينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك</p><p>> > مقتدر، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ...</p><p>> > انتهى الشيخ منالحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني</p><p>> > الدهشة ، لا إله إلاالله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت</p><p>> > للشيخ وسمعت هذه القصةالمثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ...</p><p>> > وأخذت أدعو لهمابالرحمة والمغفرة</p><p>> > قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسلالأموات</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="بوعبيد, post: 772341, member: 5187"] قصه رائعه جدا(((( قصه من اروع القصص ياااارب اجمعني بمن احب في جناتك جناتالنعييييميااااااااااااااااارب اجمعني بصحبتي وبكل الي احبهم في الدنياوالأخره يارب > >>> في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ صغير واضح ، تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها: > > فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ؟؟كانت صيغة السؤال غيرواضحة، والخط غير جيد... سألت صديقي: ماذا يقصد بهذا السؤال ؟وضعتهاجانباً، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ... ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ... > > أذن المؤذن لصلاة العشاء ... توقفت المحاضرة،وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين، طريقة تغسيلوتكفين الميت عملياً ..... وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء ... > > وأثناء ذلك أعطيت أوراقالأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت أن > > استبعدها، ظننت أنالمحاضرة قد انتهت ... > > وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب علىالأسئلة ... > > عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ... > > ومضىالسؤال الأول والثاني والثالث ... > > هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ... > > قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ... > > لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث: > > جاءني في يوم من الأيام جنازة لشابلم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب > > مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شابفي مثل سن الميت يبكي بحرقة ، > > شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيجوبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما > > دموعه فكانت تجري بلا انقطاع ..... > > وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ... > > ولسانه لا يتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله ... > > هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ... > > بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ... > > إن الله أرحم بأخيك منك، وعليكبالصبر > > التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي > > ألجمتني المفاجأة،مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب > > نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعزعليّ من أخي ... > > سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ... > > إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفيساحة > > المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهمولهوهم > > كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة، ثم > > نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ... > > التحقنا بعمل واحد ... > > تزوجنا أختين ، وسكنا فيشقتين متقابلتين ... > > رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ... > > عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ،وتنتهي > > الأحزان عندما نلتقي ... > > اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ... > > نذهب سوياً ونعود سوياً ... > > واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ... > > يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ .... > > خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما .. > > أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاءلحاله ... > > انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ..... > > لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت أنه > > سيهلك في تلك اللحظة ... > > راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ... > > أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ... > > وبعدالصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ... > > أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ... > > فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ... > > وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ... > > سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ... > > انصرف الجميع ... > > عدتإلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده > > الكلمات عاجزة عن التعبير ... > > وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ،حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ، > > الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه، ولكن أين شاهدته ... > > نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ... > > تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ... > > ياشيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ... > > يا شيخ بالأمس كان يناول المقصوالكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ، > > بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ... > > انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ... > > رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟ > > عرضت زوجته عليهالطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ، وعند > > صلاة العصر جاءتلتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على > > خديه ، رحمه اللهلم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ، > > وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليهراجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ، > > اصبر واحتسب ، اسأل الله أنيجمعه مع رفيقه في الجنة ، > > يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ... > > قمت بتغسيله، وتكفينه ، ثم صلينا عليه .... > > توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناككانت المفاجأة ... > > لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ... > > قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل... > > أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصلبينهما ، وأنا أردد، > > يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراًوكباراً ، وجمعت > > القبور بينهما أمواتاً ... > > خرجت منالقبر ووقفت أدعو لهما : اللهم اغفر لهما وأرحمهما ، اللهم > > واجمعبينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك > > مقتدر، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ... > > انتهى الشيخ منالحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني > > الدهشة ، لا إله إلاالله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت > > للشيخ وسمعت هذه القصةالمثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ... > > وأخذت أدعو لهمابالرحمة والمغفرة > > قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسلالأموات [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
قصة رائعة جدا
أعلى