دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
لقاهرة – دار الإعلام العربية، مصطفى سليمان، الخارجة – ماهر أبو نور، دبي – العربية.نت
يعقد المجلس الاعلى للقوات المسلحة المصرية اجتماعا طارئا ومن المتوقع أن يصدر بيان القوات المسلحة، فيما قال الامين العام للحزب الحاكم في مصر حسام بدراوي لاذاعة بي بي سي الخميس انه "يتوقع ان يستجيب" الرئيس المصري حسني مبارك "لمطالب الشعب" قبل غد الجمعة.
دخلت الاحتجاجات في مصر الخميس 10-2-2011 يومها السابع عشر، حيث واصل المحتجون حشد صفوفهم لتنظيم تظاهرات كبيرة غداً سَموها "جمعة التحدي", متمسكين بمطلبهم برحيل الرئيس المصري حسني مبارك.
وأقام المحتجون نُصباً تذكارياً رمزياً لضحايا الاحتجاجات الذين تخطى عددهم وفق مصادر غير رسمية 300 قتيل، كما وسعوا أنشطتهم خارج ميدان التحرير فأغلقوا مدخل مبنى مجلس الشعب.
ودعا المتظاهرون إلى المشاركة بكثافة يوم الجمعة المقبل.
وشهد أمس الأربعاء تزايد الاحتجاجات المندلعة في مصر على نظام الرئيس مبارك، واتجه المتظاهرون في ميدان التحرير نحو إحكام السيطرة على مراكز سيادية للدولة وهي مقار الحكومة ومجلسي الشعب والشورى.
وأسفرت المعارك بين الشرطة والمتظاهرين التي تدور لليوم الثاني على التوالي
في "الخارجة" عاصمة الوادي الجديد عن مصرع خمسة قتلى.
واتخذ رئيس الوزراء الفريق أحمد شفيق مقر وزارته السابقة "الطيران المدني" مكتباً يدير منه شؤون الحكومة، فيما تلقى أعضاء البرلمان بشعبتيه تنبيهات بعدم الذهاب إلى مقري المجلسين خشية حصار المتظاهرين لهم
يعقد المجلس الاعلى للقوات المسلحة المصرية اجتماعا طارئا ومن المتوقع أن يصدر بيان القوات المسلحة، فيما قال الامين العام للحزب الحاكم في مصر حسام بدراوي لاذاعة بي بي سي الخميس انه "يتوقع ان يستجيب" الرئيس المصري حسني مبارك "لمطالب الشعب" قبل غد الجمعة.
دخلت الاحتجاجات في مصر الخميس 10-2-2011 يومها السابع عشر، حيث واصل المحتجون حشد صفوفهم لتنظيم تظاهرات كبيرة غداً سَموها "جمعة التحدي", متمسكين بمطلبهم برحيل الرئيس المصري حسني مبارك.
وأقام المحتجون نُصباً تذكارياً رمزياً لضحايا الاحتجاجات الذين تخطى عددهم وفق مصادر غير رسمية 300 قتيل، كما وسعوا أنشطتهم خارج ميدان التحرير فأغلقوا مدخل مبنى مجلس الشعب.
ودعا المتظاهرون إلى المشاركة بكثافة يوم الجمعة المقبل.
وشهد أمس الأربعاء تزايد الاحتجاجات المندلعة في مصر على نظام الرئيس مبارك، واتجه المتظاهرون في ميدان التحرير نحو إحكام السيطرة على مراكز سيادية للدولة وهي مقار الحكومة ومجلسي الشعب والشورى.
وأسفرت المعارك بين الشرطة والمتظاهرين التي تدور لليوم الثاني على التوالي
في "الخارجة" عاصمة الوادي الجديد عن مصرع خمسة قتلى.
واتخذ رئيس الوزراء الفريق أحمد شفيق مقر وزارته السابقة "الطيران المدني" مكتباً يدير منه شؤون الحكومة، فيما تلقى أعضاء البرلمان بشعبتيه تنبيهات بعدم الذهاب إلى مقري المجلسين خشية حصار المتظاهرين لهم