الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
عمان والامارات ... مقال لجريدة الخليج 3/2/2011
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 762275" data-attributes="member: 5368"><p><span style="font-size: 15px">الإمارات وعُمان آخر تحديث:الأربعاء ,02/02/2011</span></p><p><span style="font-size: 15px">التاريخ أكبر وأعمق من كل لحظة راهنة أو طارئة، والعلاقات الإماراتية العمانية سليلة التاريخ بالمعنى الشامل للعبارة، حيث الدلالة لا تنصرف إلى الماضي فقط، وإنما تذهب إلى الحاضر والمستقبل، وتستشرف غد الفعل والتفاعل . بين الإمارات وعُمان، الدولتين والوطنين والشعبين، علاقات مخلصة ضاربة بجذورها في طي الأرض، وفي دواخل النفوس، وهي تتحرك دائماً، لتشكل الوجدان الجمعي المشترك بتلقائية نادرة.</span></p><p><span style="font-size: 15px">الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وهذا ليس كلاماً عاطفياً، بل مبني على عقود من تعاون الإمارات، أكدت وتؤكد حرصها على نهضة عُمان وتنميتها، وكانت وتظل الحريصة على استقرار السلطنة وتمتعها بالأمن والأمان، فكل من الجارتين التاريخيتين تكمل الثانية وتتكامل معها .</span></p><p><span style="font-size: 15px">إننا بصدد حالة خاصة جداً، فعمان هي العمق الاستراتيجي للإمارات، والعكس صحيح . الإمارات صمام أمان السلطنة والعكس صحيح، والشعبان الشقيقان بينهما صلة الدم والنسب والطريق والمصير .</span></p><p><span style="font-size: 15px">الإماراتيون والعمانيون أشقاء إلى الدرجة القصوى وأبناء عمومة . هكذا تتكلم التجربة والتاريخ والواقع، وهكذا تعلمنا من الآباء المؤسسين الذين تربينا في مدارسهم ونهلنا من حكمتهم الخالدة، وفي طليعتهم القائد المؤسس، والدنا وشيخنا وحكيم العرب الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه .</span></p><p><span style="font-size: 15px">وبين الإماراتيين والعُمانيين نداءات الجغرافيا وذاكرة المكان، ولغة دالة وصادقة من المحبة والتفاهم والحنين، وإرث حضاري واحد لا تشهد عليه الآثار المادية والمعنوية فقط، بل كل نبضة في ساعد كل مواطن، وكل ومضة في عينه وقلبه وعقله .</span></p><p><span style="font-size: 15px">والإمارات، منذ تأسست، ومنذ زمن ما قبل التأسيس، بلد القيم والأخلاق، ولم يحصل أبداً أن تدخلت، ولو بقدر ضئيل في شؤون الغير، فكيف بمسألة مما جرى تعميمه مؤخراً ونفت الإمارات صحته؟ وتجاه من؟ عُمان الأخت الشقيقة والشريكة والتوأم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">لقد شهد البلدان، بالتزامن، مطلع السبعينات، تقدماً مشهوداً كان الأساس لما تلاه، والأجدر اليوم اليقظة والحذر، وضم الجهود لتطويق ومحاصرة الصائدين في الماء العكر، ممن يؤرقهم هاجس التفريق وبث الفتنة </span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 762275, member: 5368"] [SIZE="4"]الإمارات وعُمان آخر تحديث:الأربعاء ,02/02/2011 التاريخ أكبر وأعمق من كل لحظة راهنة أو طارئة، والعلاقات الإماراتية العمانية سليلة التاريخ بالمعنى الشامل للعبارة، حيث الدلالة لا تنصرف إلى الماضي فقط، وإنما تذهب إلى الحاضر والمستقبل، وتستشرف غد الفعل والتفاعل . بين الإمارات وعُمان، الدولتين والوطنين والشعبين، علاقات مخلصة ضاربة بجذورها في طي الأرض، وفي دواخل النفوس، وهي تتحرك دائماً، لتشكل الوجدان الجمعي المشترك بتلقائية نادرة. الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وهذا ليس كلاماً عاطفياً، بل مبني على عقود من تعاون الإمارات، أكدت وتؤكد حرصها على نهضة عُمان وتنميتها، وكانت وتظل الحريصة على استقرار السلطنة وتمتعها بالأمن والأمان، فكل من الجارتين التاريخيتين تكمل الثانية وتتكامل معها . إننا بصدد حالة خاصة جداً، فعمان هي العمق الاستراتيجي للإمارات، والعكس صحيح . الإمارات صمام أمان السلطنة والعكس صحيح، والشعبان الشقيقان بينهما صلة الدم والنسب والطريق والمصير . الإماراتيون والعمانيون أشقاء إلى الدرجة القصوى وأبناء عمومة . هكذا تتكلم التجربة والتاريخ والواقع، وهكذا تعلمنا من الآباء المؤسسين الذين تربينا في مدارسهم ونهلنا من حكمتهم الخالدة، وفي طليعتهم القائد المؤسس، والدنا وشيخنا وحكيم العرب الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه . وبين الإماراتيين والعُمانيين نداءات الجغرافيا وذاكرة المكان، ولغة دالة وصادقة من المحبة والتفاهم والحنين، وإرث حضاري واحد لا تشهد عليه الآثار المادية والمعنوية فقط، بل كل نبضة في ساعد كل مواطن، وكل ومضة في عينه وقلبه وعقله . والإمارات، منذ تأسست، ومنذ زمن ما قبل التأسيس، بلد القيم والأخلاق، ولم يحصل أبداً أن تدخلت، ولو بقدر ضئيل في شؤون الغير، فكيف بمسألة مما جرى تعميمه مؤخراً ونفت الإمارات صحته؟ وتجاه من؟ عُمان الأخت الشقيقة والشريكة والتوأم؟ لقد شهد البلدان، بالتزامن، مطلع السبعينات، تقدماً مشهوداً كان الأساس لما تلاه، والأجدر اليوم اليقظة والحذر، وضم الجهود لتطويق ومحاصرة الصائدين في الماء العكر، ممن يؤرقهم هاجس التفريق وبث الفتنة [/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
عمان والامارات ... مقال لجريدة الخليج 3/2/2011
أعلى