جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
يبلغ بطول 260 مترًا
الانتهاء من إنشاء الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بصور
أنهت وزارة الثروة السمكية مؤخرا إنشاء الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بولاية صور بتمويل جزئي من الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال ويبلغ طول الرصيف الثابت 260 مترًا مزودًا بالإنارة اللازمة وبتجهيزات لربط السفن ومصدات مطاطية لتسهيل رسو السفن ورافعات تسهل رفع الأسماك المصادة مباشرة من السفن إلى الرصيف ويتراوح عمق الحوض عند الرصيف مابين 3 - 4 أمتار عند أدنى مستوى للجزر ويمكن تعميقه مستقبلا ليصل إلى خمسة أمتار، هذا وسيخدم الرصيف سكان الولاية التي يتواجد بها عدد 3166 صيادا يستخدمون 179 سفينة صيد حرفية و1158 قاربا تتنوع بين القوارب من الألياف الزجاجية والهوري كما سيخدم الميناء المشتغلين في مهنة الصيد في الولايات الساحلية المجاورة وسوف يساعد وجود الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بولاية صور في تنشيط عمليات إنزال الأسماك في الميناء وتشجيع زيادة الصناعات السمكية المصاحبة مثل: إقامة مصانع تجهيز وتغليف الأسماك وغير من الصناعات السمكية. وقال السيد إبراهيم بن سعيد بن إبراهيم البوسعيدي مدير عام تنمية الموارد السمكية بوزارة الثروة السمكية: هذا المشروع الحيوي يأتي في إطار العمل المستمر لوزارة الثروة السمكية في استكمال البنى التحتية اللازمة لتطوير العمل في القطاع السمكي بمختلف محافظات ومناطق السلطنة الساحلية وتوفير المرافق والمنشآت التي تخدم الصيادين وباقي العاملين في المهن المرتبطة بالصيد ومشروع الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بولاية صور يخدم بشكل مباشر الصيادين والمستهلكين في اختصار الوقت والجهد في عملية إنزال الأسماك بالنسبة للصيادين وتوفير المنتج السمكي الصحي ذي الجودة الغذائية العالية للمستهلكين والأمر لا يتوقف مع نهاية هذا المشروع فالوزارة تعمل بشكل متواصل على تحديث البنى التحتية وإضافة المزيد من التطوير والتحسينات متى ما دعت الحاجة.
من جهته قال المهندس موسى بن سالم بن سعيد الشيذاني مدير دائرة موانئ الصيد بالوزارة : يمثل مشروع إنشاء الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بولاية صور إضافة ايجابية لقطاع الصيد بالمنطقة الشرقية حيث سيخدم هذا المشروع قطاع كبير من الصيادين والعاملين في المهن المرتبطة بقطاع الثروة السمكية وهي استكمال للبنية الأساسية اللازمة لتطوير قطاع الصيد بالولاية وما جاورها من الولايات الساحلية وعنصر مهم في زيادة القيمة المضافة للإنتاج السمكي بالولاية من خلال رفع قيمة الأسماك المنزلة بزيادة جودة المصيد مما يحقق المصلحة المشتركة للصيادين وناقلي الأسماك والمستهلكين.
وأضاف: يجري حاليا إنشاء سوق الجملة للأسماك بموقع الرصيف حيث يتكون من : مبنى مجهز بأفضل التقنيات الحديثة من تهوية طبيعية ومواصفات فنية تراعي معايير السلامة والنظافة وضبط الجودة حيث يوجد صالة للعرض والمناداة بالجملة ومكتب للإدارة ومختبر ومخزن مبرد لحفظ الأسماك وقنوات لتصريف المياه المستخدمة في تقطيع وغسل الأسماك وتتمثل أهداف إنشاء سوق الجملة للأسماك في توفير بيئة ملائمة للحفاظ على جودة المنتجات السمكية أثناء عرضها وتنظيم عملية تسويق الأسماك بطريقة تضمن حقوق الصيادين والمستهلكين والحصول على أسعار عادلة ومعقولة عن طريق تطبيق نظام المزايدة بالإضافة إلى تمكين الحصول على بيانات إحصائية عن كميات وأنواع وأسعار الأسماك بما يساعد على التخطيط المستقبلي وتدعيمها بالتسهيلات الضرورية.
الانتهاء من إنشاء الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بصور
أنهت وزارة الثروة السمكية مؤخرا إنشاء الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بولاية صور بتمويل جزئي من الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال ويبلغ طول الرصيف الثابت 260 مترًا مزودًا بالإنارة اللازمة وبتجهيزات لربط السفن ومصدات مطاطية لتسهيل رسو السفن ورافعات تسهل رفع الأسماك المصادة مباشرة من السفن إلى الرصيف ويتراوح عمق الحوض عند الرصيف مابين 3 - 4 أمتار عند أدنى مستوى للجزر ويمكن تعميقه مستقبلا ليصل إلى خمسة أمتار، هذا وسيخدم الرصيف سكان الولاية التي يتواجد بها عدد 3166 صيادا يستخدمون 179 سفينة صيد حرفية و1158 قاربا تتنوع بين القوارب من الألياف الزجاجية والهوري كما سيخدم الميناء المشتغلين في مهنة الصيد في الولايات الساحلية المجاورة وسوف يساعد وجود الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بولاية صور في تنشيط عمليات إنزال الأسماك في الميناء وتشجيع زيادة الصناعات السمكية المصاحبة مثل: إقامة مصانع تجهيز وتغليف الأسماك وغير من الصناعات السمكية. وقال السيد إبراهيم بن سعيد بن إبراهيم البوسعيدي مدير عام تنمية الموارد السمكية بوزارة الثروة السمكية: هذا المشروع الحيوي يأتي في إطار العمل المستمر لوزارة الثروة السمكية في استكمال البنى التحتية اللازمة لتطوير العمل في القطاع السمكي بمختلف محافظات ومناطق السلطنة الساحلية وتوفير المرافق والمنشآت التي تخدم الصيادين وباقي العاملين في المهن المرتبطة بالصيد ومشروع الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بولاية صور يخدم بشكل مباشر الصيادين والمستهلكين في اختصار الوقت والجهد في عملية إنزال الأسماك بالنسبة للصيادين وتوفير المنتج السمكي الصحي ذي الجودة الغذائية العالية للمستهلكين والأمر لا يتوقف مع نهاية هذا المشروع فالوزارة تعمل بشكل متواصل على تحديث البنى التحتية وإضافة المزيد من التطوير والتحسينات متى ما دعت الحاجة.
من جهته قال المهندس موسى بن سالم بن سعيد الشيذاني مدير دائرة موانئ الصيد بالوزارة : يمثل مشروع إنشاء الرصيف الثابت بميناء الصيد البحري بولاية صور إضافة ايجابية لقطاع الصيد بالمنطقة الشرقية حيث سيخدم هذا المشروع قطاع كبير من الصيادين والعاملين في المهن المرتبطة بقطاع الثروة السمكية وهي استكمال للبنية الأساسية اللازمة لتطوير قطاع الصيد بالولاية وما جاورها من الولايات الساحلية وعنصر مهم في زيادة القيمة المضافة للإنتاج السمكي بالولاية من خلال رفع قيمة الأسماك المنزلة بزيادة جودة المصيد مما يحقق المصلحة المشتركة للصيادين وناقلي الأسماك والمستهلكين.
وأضاف: يجري حاليا إنشاء سوق الجملة للأسماك بموقع الرصيف حيث يتكون من : مبنى مجهز بأفضل التقنيات الحديثة من تهوية طبيعية ومواصفات فنية تراعي معايير السلامة والنظافة وضبط الجودة حيث يوجد صالة للعرض والمناداة بالجملة ومكتب للإدارة ومختبر ومخزن مبرد لحفظ الأسماك وقنوات لتصريف المياه المستخدمة في تقطيع وغسل الأسماك وتتمثل أهداف إنشاء سوق الجملة للأسماك في توفير بيئة ملائمة للحفاظ على جودة المنتجات السمكية أثناء عرضها وتنظيم عملية تسويق الأسماك بطريقة تضمن حقوق الصيادين والمستهلكين والحصول على أسعار عادلة ومعقولة عن طريق تطبيق نظام المزايدة بالإضافة إلى تمكين الحصول على بيانات إحصائية عن كميات وأنواع وأسعار الأسماك بما يساعد على التخطيط المستقبلي وتدعيمها بالتسهيلات الضرورية.
