صافي الحديد
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
.
ابتعد عني وعن أطفالي.. أيهـا الخلـوي
.
احذر من إبقاء هاتفك الخلوي مطولا على أذنك أو حتى في جيبك، لأن أضراره قد تكون جسيمة على صحتك. هذا ما يحذر منه مصنعو الهواتف، عندما يزجون ورقة في علبة الهاتف، ترمى جانباً عندما تفتح العلبة للمرة الأولى.
وتطلب شركة « أبل » عدم تقريب الـ« آي فون » أكثر من 1.5سم من الجسم، بينما تطلب « ريسرتش موشن » إبعاد الـ« بلاك بيري » مسافة 2.5سم عن الجسم، لكن ولسوء الحظ فإن كثيرين لا يتنبهون لهذا التحذير.
وإذا أدى الاستخدام العادي للهواتف إلى مشاكل صحية، سيكون تأثيره ليس فقط على المستخدمين، بل على صناعة برمتها، لأن الاتصالات الهاتفية تؤمن 109مليار دولار سنوياً، بحسب التقديرات.
نشرت عالمة الأوبئة في جامعة « بيتسبورغ » ديفرا دايفس كتاباً عن إشعاعات الخلوي بعنوان « اقطع الاتصال »، نفت فيه أن يكون جزم المتخصصين بأن الإشعاعات المنخفضة الطاقة لا تضر بالصحة « صحيحاً »، فالدراسات لم تحسم أمرها بعد. ما يثير اهتمام دايفس هو « سرطان الدماغ »، مع أنه لم يسجل أي ارتفاع لنسبة الإصابة به منذ انتشار الخلوي، لكن تلك النسبة ترتفع بين عمر 20 و29 عاماً. وقالت إن : « لمعظم السرطانات أسباب عديدة ». في حال الخلوي، قد تضرب الإشعاعات المنخفضة الطاقة الخلايا ما قد يسبب السرطان.
وأضافت أن الإشعاعات هي أكثر ضرراً على الأطفال، لأنها توصلت مع علماء آخرين، إلى أن الإشعاعات تخترق مسافة إنشين من الدماغ فقط
ابتعد عني وعن أطفالي.. أيهـا الخلـوي
.
احذر من إبقاء هاتفك الخلوي مطولا على أذنك أو حتى في جيبك، لأن أضراره قد تكون جسيمة على صحتك. هذا ما يحذر منه مصنعو الهواتف، عندما يزجون ورقة في علبة الهاتف، ترمى جانباً عندما تفتح العلبة للمرة الأولى.
وتطلب شركة « أبل » عدم تقريب الـ« آي فون » أكثر من 1.5سم من الجسم، بينما تطلب « ريسرتش موشن » إبعاد الـ« بلاك بيري » مسافة 2.5سم عن الجسم، لكن ولسوء الحظ فإن كثيرين لا يتنبهون لهذا التحذير.
وإذا أدى الاستخدام العادي للهواتف إلى مشاكل صحية، سيكون تأثيره ليس فقط على المستخدمين، بل على صناعة برمتها، لأن الاتصالات الهاتفية تؤمن 109مليار دولار سنوياً، بحسب التقديرات.
نشرت عالمة الأوبئة في جامعة « بيتسبورغ » ديفرا دايفس كتاباً عن إشعاعات الخلوي بعنوان « اقطع الاتصال »، نفت فيه أن يكون جزم المتخصصين بأن الإشعاعات المنخفضة الطاقة لا تضر بالصحة « صحيحاً »، فالدراسات لم تحسم أمرها بعد. ما يثير اهتمام دايفس هو « سرطان الدماغ »، مع أنه لم يسجل أي ارتفاع لنسبة الإصابة به منذ انتشار الخلوي، لكن تلك النسبة ترتفع بين عمر 20 و29 عاماً. وقالت إن : « لمعظم السرطانات أسباب عديدة ». في حال الخلوي، قد تضرب الإشعاعات المنخفضة الطاقة الخلايا ما قد يسبب السرطان.
وأضافت أن الإشعاعات هي أكثر ضرراً على الأطفال، لأنها توصلت مع علماء آخرين، إلى أن الإشعاعات تخترق مسافة إنشين من الدماغ فقط