الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الاخبار اليومية العالمية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 756741" data-attributes="member: 4918"><p><span style="color: Red">الغنوشي مستعد للاجتماع بالمتظاهرين والهدوء يسود تونس</span></p><p><span style="color: Red">Sat, 29 يناير 2011</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p></p><p>رحيل 7 من وزراء الحكومة السابقة</p><p>تونس - «ا ف ب»: أعلن الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية) عبدالسلام جراد امس ان رئيس الوزراء التونسي محمد الغنوشي مستعد لاستقبال ممثلين عن المتظاهرين المعتصمين في ساحة الحكومة بالعاصمة.</p><p>وقال جراد: ان مشاورات جرت صباح امس بين ممثلين نقابيين والمتظاهرين الذين يتظاهرون منذ الاحد الماضي أمام قصر الحكومة بالقصبة.</p><p>وأضاف الأمين العام للمركزية النقابية القوية في تونس، انه اتصل برئيس الوزراء محمد الغنوشي الذي قبل مبدأ الاجتماع بممثلين عن هؤلاء المتظاهرين، دون تحديد موعد لذلك.</p><p>وساد هدوء غير معهود في ساحة الحكومة بالقصبة في العاصمة التي يعتصم فيها مئات المتظاهرين. وبدأت مشاورات بين مجموعات صغيرة منهم بشأن مستقبل تحركهم، وبعد مشاورات مكثفة استمرت ثلاثة أيام، استجاب الغنوشي للضغط الشعبي اليومي لآلاف المتظاهرين، وأعلن عن تعديل وزاري واسع نال الموافقة المسبقة للاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية القوية).</p><p>وغادر الحكومة سبعة من وزراء آخر حكومة في عهد ابن علي بينهم بالخصوص وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والمالية.</p><p>وحل محلهم تكنوقراط أو مستقلون غير معروفين كثيرا لدى الرأي العام.</p><p>غير ان بقاء محمد الغنوشي آخر رئيس وزراء في حكومة ابن علي والذي شغل هذا المنصب منذ 1999، في منصبه يظل موضع انتقاد المتشددين من المحتجين.</p><p>وقال الطالب في كلية المهندسين في تونس خالد صالحي (22 عاما) الذي كان ضمن نحو 300 متظاهر في ساحة الحكومة، أغلبهم من أعماق تونس ان «أغلب المتظاهرين يريدون الاستمرار حتى رحيل الغنوشي» مضيفا «الحكومة برمتها يجب ان تسقط بما في ذلك الغنوشي».</p><p>بيد انه غداة التعديل الوزاري لم تعد تسمع في ساحة الحكومة بالقصبة، الهتافات والشعارات المنادية باستقالة الحكومة التي لم يكف المحتجون عن تردادها خلال الأيام الأخيرة.</p><p>وكالعادة استيقظ المعتصمون الذين قدم معظمهم من داخل تونس وأنشدوا النشيد الوطني ورفعوا العلم التونسي في ساحة الحكومة، وبدأوا ضمن مجموعات صغيرة المشاورات حول الموقف الذي يجب اتخاذه من مواصلة حركة احتجاجهم بينما جلس البعض الآخر في المقاهي المجاورة.</p><p>وقال الطالب في كلية المهندسين في تونس خالد صالحي 22 عاما ان «الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل لا يمثل القاعدة. كان مع ابن علي. المهم هو ما ستقوله الاتحادات الجهوية وخصوصا عمادة المحامين» التي تمارس سلطة معنوية على المتظاهرين في تونس.</p><p>ومع ذلك يظل السؤال مطروحا بشأن رد فعل المناطق والمدن الداخلية التي كانت شهدت اندلاع «ثورة الياسمين».</p><p>وفي هذا السياق قال المولدي الجندوبي القيادي النقابي «على النقابات والأحزاب ان تقوم بدورها في الاقناع بأن رئيس الوزراء موجود فقط للفترة الانتقالية وانه بعد الانتخابات سيكون هناك رئيس وزراء آخر»، مضيفا «التحول تم ولدينا حكومة. اعتقد ان الموقف الافضل هو اعادة اطلاق الاقتصاد والعودة إلى العمل».</p><p>في هذه الأثناء بدت حركة المرور خارج ساحة الحكومة، في شوارع العاصمة التونسية مزدحمة بالسيارات وفتحت المتاجر والمقاهي أبوابها، واتجه سكان المدينة الى شؤونهم المعتادة. ولم تسجل حتى بعيد الظهر أي تظاهرة في شارع الحبيب بورقيبة الشارع الرئيسي في العاصمة الذي كان يشهد يوميا تظاهرات منذ الصباح.</p><p>وقال سائق سيارة أجرة «لن تقرر مجموعة صغيرة من المتظاهرين مصير تونس. اعتقد ان غالبية التونسيين مرتاحة الآن وتريد العودة إلى حياة طبيعية».</p><p></p><p></p><p></p><p>المصدر جريدة عمان</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 756741, member: 4918"] [COLOR="Red"]الغنوشي مستعد للاجتماع بالمتظاهرين والهدوء يسود تونس Sat, 29 يناير 2011 [/COLOR] رحيل 7 من وزراء الحكومة السابقة تونس - «ا ف ب»: أعلن الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية) عبدالسلام جراد امس ان رئيس الوزراء التونسي محمد الغنوشي مستعد لاستقبال ممثلين عن المتظاهرين المعتصمين في ساحة الحكومة بالعاصمة. وقال جراد: ان مشاورات جرت صباح امس بين ممثلين نقابيين والمتظاهرين الذين يتظاهرون منذ الاحد الماضي أمام قصر الحكومة بالقصبة. وأضاف الأمين العام للمركزية النقابية القوية في تونس، انه اتصل برئيس الوزراء محمد الغنوشي الذي قبل مبدأ الاجتماع بممثلين عن هؤلاء المتظاهرين، دون تحديد موعد لذلك. وساد هدوء غير معهود في ساحة الحكومة بالقصبة في العاصمة التي يعتصم فيها مئات المتظاهرين. وبدأت مشاورات بين مجموعات صغيرة منهم بشأن مستقبل تحركهم، وبعد مشاورات مكثفة استمرت ثلاثة أيام، استجاب الغنوشي للضغط الشعبي اليومي لآلاف المتظاهرين، وأعلن عن تعديل وزاري واسع نال الموافقة المسبقة للاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية القوية). وغادر الحكومة سبعة من وزراء آخر حكومة في عهد ابن علي بينهم بالخصوص وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والمالية. وحل محلهم تكنوقراط أو مستقلون غير معروفين كثيرا لدى الرأي العام. غير ان بقاء محمد الغنوشي آخر رئيس وزراء في حكومة ابن علي والذي شغل هذا المنصب منذ 1999، في منصبه يظل موضع انتقاد المتشددين من المحتجين. وقال الطالب في كلية المهندسين في تونس خالد صالحي (22 عاما) الذي كان ضمن نحو 300 متظاهر في ساحة الحكومة، أغلبهم من أعماق تونس ان «أغلب المتظاهرين يريدون الاستمرار حتى رحيل الغنوشي» مضيفا «الحكومة برمتها يجب ان تسقط بما في ذلك الغنوشي». بيد انه غداة التعديل الوزاري لم تعد تسمع في ساحة الحكومة بالقصبة، الهتافات والشعارات المنادية باستقالة الحكومة التي لم يكف المحتجون عن تردادها خلال الأيام الأخيرة. وكالعادة استيقظ المعتصمون الذين قدم معظمهم من داخل تونس وأنشدوا النشيد الوطني ورفعوا العلم التونسي في ساحة الحكومة، وبدأوا ضمن مجموعات صغيرة المشاورات حول الموقف الذي يجب اتخاذه من مواصلة حركة احتجاجهم بينما جلس البعض الآخر في المقاهي المجاورة. وقال الطالب في كلية المهندسين في تونس خالد صالحي 22 عاما ان «الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل لا يمثل القاعدة. كان مع ابن علي. المهم هو ما ستقوله الاتحادات الجهوية وخصوصا عمادة المحامين» التي تمارس سلطة معنوية على المتظاهرين في تونس. ومع ذلك يظل السؤال مطروحا بشأن رد فعل المناطق والمدن الداخلية التي كانت شهدت اندلاع «ثورة الياسمين». وفي هذا السياق قال المولدي الجندوبي القيادي النقابي «على النقابات والأحزاب ان تقوم بدورها في الاقناع بأن رئيس الوزراء موجود فقط للفترة الانتقالية وانه بعد الانتخابات سيكون هناك رئيس وزراء آخر»، مضيفا «التحول تم ولدينا حكومة. اعتقد ان الموقف الافضل هو اعادة اطلاق الاقتصاد والعودة إلى العمل». في هذه الأثناء بدت حركة المرور خارج ساحة الحكومة، في شوارع العاصمة التونسية مزدحمة بالسيارات وفتحت المتاجر والمقاهي أبوابها، واتجه سكان المدينة الى شؤونهم المعتادة. ولم تسجل حتى بعيد الظهر أي تظاهرة في شارع الحبيب بورقيبة الشارع الرئيسي في العاصمة الذي كان يشهد يوميا تظاهرات منذ الصباح. وقال سائق سيارة أجرة «لن تقرر مجموعة صغيرة من المتظاهرين مصير تونس. اعتقد ان غالبية التونسيين مرتاحة الآن وتريد العودة إلى حياة طبيعية». المصدر جريدة عمان [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الاخبار اليومية العالمية
أعلى