الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الاخبار اليومية العالمية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 750940" data-attributes="member: 4918"><p><span style="color: Red">مستشفى في ألمانيا مستعد لإجراء زراعة وريد للطفل</span></p><p><span style="color: Red">« راشد » لديه فرصة أخيــرة لإنقاذ ساقه من البتر</span></p><p><span style="color: Red">المصدر: وضحة الذخيري - الفجيرة التاريخ: 25 يناير 2011</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p>ينتظر الطفل المواطن راشد إجراء عملية بتر لساقه، بسبب ضيق الشرايين التي تنقل إليها الدم، وفق تقرير طبي صادر من مستشفى توام في العين، الذي أوضح أن نسبة الدم التي تصل الى ساق راشد لا تتجاوز 20٪ من الكمية التي تحتاج إليها، ما يسبب آلاماً شديدة للطفل، تمنعه من الحركة والتنقل وعيش حياته بصورة طبيعية.</p><p></p><p>وتأمل «أم راشد»، التي علمت أخيراً أن هناك علاجاً لطفلها في ألمانيا، بأن يمدّ إليها أهل الخير يد المساعدة، لعلاج راشد قبل أن يصبح بتر ساقه الحلّ الوحيد لتخليصه من الآلام.</p><p></p><p>فيما تعذر الحصول على رد من وزارة الصحة حول مشكلة الطفل راشد.</p><p></p><p>وقالت «أم راشد» إن «معاناة طفلها المعاق سمعياً بدأت منذ انفصال رجله اليسرى إثر تعرضه لحادث مؤلم قبل نحو سبع سنوات، إذ اعيدت إليه الساق بعملية جراحية دقيقة اجريت له في مستشفى توام، واستكملت في عدد من المستشفيات خارج الدولة، ما عرضه لكثير من المصاعب الصحية، بسبب خضوعه لعمليات جراحية غير ناجحة».</p><p>وأوضحت أن مراحل العلاج التي مر بها طفلها منذ الحادث بدأت بعمليات ترميم لركبته المهشمة في بريطانيا، التي اوصت بإعادته مرة اخرى لإتمام بقية العمليات الجراحية، لافتة إلى أنها لم تسطع تسفيره مرة أخرى إلى بريطانيا، وأضطرت إلى استبدال الرحلة العلاجية إلى مستشفى في المانيا، على نفقة الدولة.</p><p></p><p>وأضافت أن طفلها أمضى ثمانية أشهر تحت الرعاية الطبية، قبل أن يسمح له الأطباء بالعودة إلى الإمارات، وطلبوا أيضاً مراجعتهم بعد ستة أشهر، لاستكمال العلاج، لكن ذلك لم يتيسر، وتم نقل علاج راشد إلى مستشفى في تايلاند ومن بعدها إلى الهند، مشيرة إلى أن «العلاج في تايلاند والهند لم يكن بالمستوى المطلوب».</p><p></p><p>وتابعت «أم راشد»: «بعد رحلة العلاج الآسيوية عدنا الى مستشفى راشد في دبي، حيث خضع الطفل إلى عمليتين جراحيتين من دون حدوث تقدم في الحالة، وذلك منذ ثلاث سنوات»، مضيفة أن الساق بدأت أخيراً في التحول إلى اللون الاصفر، بل وتعطلت بعض وظائفها الحيوية، وأصبح راشد يعاني آلاماً شديدة من جراء استخدامها في حياته اليومية، وقرر الاطباء المتابعون لحالة راشد الاسراع في عملية بتر الساق في أقرب فرصة، وفقاً لـ«أم راشد».</p><p></p><p>وكما شرحت الأم، أن راشد يعيش وضعاً اجتماعياً شديد الصعوبة، لافتة إلى أنه حرم من حنان الأب، منذ أن كان في الثالثة من عمره بسبب الطلاق، موضحة أنها بعد الطلاق اضطرت إلى العيش على مساعدة وزارة الشؤون الاجتماعية.</p><p></p><p>وقالت «أم راشد»: «أعاني أوضاعاً صحية صعبة جراء إصابتي بداء الكبد منذ سنوات طويلة، لدرجةه فقدت معها سبل العلاج الناجع، وأعيش حالياً على أمل أن أوفر لطفلي حياة آمنة، من دون الاكتراث لأوضاعي الصحية المتدهورة»، متابعة «أعاني الضغط والسكري، وجسدي لا يتقبل العلاج، واخشى على ولدي إن فارقت الحياة، قبل الاطمئنان عليه صحياً» متسائلة «من سيعتني براشد من بعدي؟ فلا والد ولا أهل يسألون عنه»، مؤكدة أن «الموت أهون من عجزي عن مساعدة طفلي، أو تخفيف آلامه أو تقديم العلاج إليه، خصوصاً أن معنوياته بدأت في الانهيار بعد علمه بقرار الأطباء بضرورة بتر ساقه، بدلاً من علاجها».</p><p></p><p>وقالت «أم راشد»: «لا أريد لطفلي أن يعاني إعاقة جديدة تحرمه الحركة، إضافة إلى إعاقته السمعية التي حرم فيها من حاستي السمع والنطق، والآن أصبحت اجاهد لتجنيبه ان يكون عاجزاً عن الحركة، خصوصاً بعدما اندمج اجتماعياً ودراسياً مع طلاب مركز تأهيل المعاقين في الفجيرة، وأتمنى من أهل الخير وأصحاب القلوب والأيادي البيضاء أن يساعدوني في آخر فرص لإنقاذ ساق راشد، وتوفير نفقة سفره للعلاج في المانيا، فهي الأمل الأخير لإجراء عملية زراعة وريد لساق راشد.</p><p></p><p>المصدر جريدة الامارات اليوم</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 750940, member: 4918"] [COLOR="Red"]مستشفى في ألمانيا مستعد لإجراء زراعة وريد للطفل « راشد » لديه فرصة أخيــرة لإنقاذ ساقه من البتر المصدر: وضحة الذخيري - الفجيرة التاريخ: 25 يناير 2011 [/COLOR] ينتظر الطفل المواطن راشد إجراء عملية بتر لساقه، بسبب ضيق الشرايين التي تنقل إليها الدم، وفق تقرير طبي صادر من مستشفى توام في العين، الذي أوضح أن نسبة الدم التي تصل الى ساق راشد لا تتجاوز 20٪ من الكمية التي تحتاج إليها، ما يسبب آلاماً شديدة للطفل، تمنعه من الحركة والتنقل وعيش حياته بصورة طبيعية. وتأمل «أم راشد»، التي علمت أخيراً أن هناك علاجاً لطفلها في ألمانيا، بأن يمدّ إليها أهل الخير يد المساعدة، لعلاج راشد قبل أن يصبح بتر ساقه الحلّ الوحيد لتخليصه من الآلام. فيما تعذر الحصول على رد من وزارة الصحة حول مشكلة الطفل راشد. وقالت «أم راشد» إن «معاناة طفلها المعاق سمعياً بدأت منذ انفصال رجله اليسرى إثر تعرضه لحادث مؤلم قبل نحو سبع سنوات، إذ اعيدت إليه الساق بعملية جراحية دقيقة اجريت له في مستشفى توام، واستكملت في عدد من المستشفيات خارج الدولة، ما عرضه لكثير من المصاعب الصحية، بسبب خضوعه لعمليات جراحية غير ناجحة». وأوضحت أن مراحل العلاج التي مر بها طفلها منذ الحادث بدأت بعمليات ترميم لركبته المهشمة في بريطانيا، التي اوصت بإعادته مرة اخرى لإتمام بقية العمليات الجراحية، لافتة إلى أنها لم تسطع تسفيره مرة أخرى إلى بريطانيا، وأضطرت إلى استبدال الرحلة العلاجية إلى مستشفى في المانيا، على نفقة الدولة. وأضافت أن طفلها أمضى ثمانية أشهر تحت الرعاية الطبية، قبل أن يسمح له الأطباء بالعودة إلى الإمارات، وطلبوا أيضاً مراجعتهم بعد ستة أشهر، لاستكمال العلاج، لكن ذلك لم يتيسر، وتم نقل علاج راشد إلى مستشفى في تايلاند ومن بعدها إلى الهند، مشيرة إلى أن «العلاج في تايلاند والهند لم يكن بالمستوى المطلوب». وتابعت «أم راشد»: «بعد رحلة العلاج الآسيوية عدنا الى مستشفى راشد في دبي، حيث خضع الطفل إلى عمليتين جراحيتين من دون حدوث تقدم في الحالة، وذلك منذ ثلاث سنوات»، مضيفة أن الساق بدأت أخيراً في التحول إلى اللون الاصفر، بل وتعطلت بعض وظائفها الحيوية، وأصبح راشد يعاني آلاماً شديدة من جراء استخدامها في حياته اليومية، وقرر الاطباء المتابعون لحالة راشد الاسراع في عملية بتر الساق في أقرب فرصة، وفقاً لـ«أم راشد». وكما شرحت الأم، أن راشد يعيش وضعاً اجتماعياً شديد الصعوبة، لافتة إلى أنه حرم من حنان الأب، منذ أن كان في الثالثة من عمره بسبب الطلاق، موضحة أنها بعد الطلاق اضطرت إلى العيش على مساعدة وزارة الشؤون الاجتماعية. وقالت «أم راشد»: «أعاني أوضاعاً صحية صعبة جراء إصابتي بداء الكبد منذ سنوات طويلة، لدرجةه فقدت معها سبل العلاج الناجع، وأعيش حالياً على أمل أن أوفر لطفلي حياة آمنة، من دون الاكتراث لأوضاعي الصحية المتدهورة»، متابعة «أعاني الضغط والسكري، وجسدي لا يتقبل العلاج، واخشى على ولدي إن فارقت الحياة، قبل الاطمئنان عليه صحياً» متسائلة «من سيعتني براشد من بعدي؟ فلا والد ولا أهل يسألون عنه»، مؤكدة أن «الموت أهون من عجزي عن مساعدة طفلي، أو تخفيف آلامه أو تقديم العلاج إليه، خصوصاً أن معنوياته بدأت في الانهيار بعد علمه بقرار الأطباء بضرورة بتر ساقه، بدلاً من علاجها». وقالت «أم راشد»: «لا أريد لطفلي أن يعاني إعاقة جديدة تحرمه الحركة، إضافة إلى إعاقته السمعية التي حرم فيها من حاستي السمع والنطق، والآن أصبحت اجاهد لتجنيبه ان يكون عاجزاً عن الحركة، خصوصاً بعدما اندمج اجتماعياً ودراسياً مع طلاب مركز تأهيل المعاقين في الفجيرة، وأتمنى من أهل الخير وأصحاب القلوب والأيادي البيضاء أن يساعدوني في آخر فرص لإنقاذ ساق راشد، وتوفير نفقة سفره للعلاج في المانيا، فهي الأمل الأخير لإجراء عملية زراعة وريد لساق راشد. المصدر جريدة الامارات اليوم [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الاخبار اليومية العالمية
أعلى