الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الاخبار اليومية العالمية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ANGELOO" data-source="post: 746812" data-attributes="member: 4918"><p>22/01/2011</p><p></p><p><span style="color: Red">ضبط أسلحة ملك أفراد عائلة زوجة ابن علي وعماد الطرابلسي على قيد الحياة</span></p><p><span style="color: Red">تونس: مطالبات نقابية وشعبية بـ(حكومة إنقاذ وطني)</span></p><p></p><p>تونس ـ وكالات: تواصلت الاحتجاجات الشعبية التونسية وخرج عدة مئات في مظاهرة احتجاج سلمية في وسط العاصمة تونس وتظاهر عدد مماثل أمام مقر شركة النقل العام التونسية المملوكة للدولة مطالبين بإقالة مسؤولين كبار من عهد ابن علي. وذلك في وقت أعلن مسؤول في الاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية) الجمعة لوكالة الأنباء الفرنسية أن الاتحاد يدعو إلى حل الحكومة الحالية التي سحب منها وزراءه الثلاثة، ويدعو إلى تشكيل "حكومة إنقاذ وطني ائتلافية". وانضم آلاف من أفراد الشرطة التونسية أمس الجمعة ، في حدث لافت وغير مسبوق ، إلى "الثورة الشعبية" التي أطاحت بالرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي في وقت سابق من الشهر الجاري. وذكرت مصادر نقابية وأمنية وشهود عيان بعدة مدن تونسية لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) أن "آلافا من رجال الشرطة بالزي الرسمي والمدني وضعوا شارات حمراء وتجمعوا أمام مقرات الاتحاد العام التونسي للشغل وأمام مقراتهم الأمنية للتعبير عن مساندتهم وتضامنهم مع الثورة الشعبية" . وأضافت المصادر أن نحو ألف شرطي في العاصمة تونس انضموا إلى مظاهرة شعبية شارك فيها الآلاف للمطالبة بإسقاط "حكومة الوحدة الوطنية" التي تسير شئون تونس بشكل مؤقت بسبب ضمها رموزا من نظام الرئيس المخلوع. وردد رجال الأمن قبل انضمامهم إلى المظاهرة شعار "الأمن جزء من الشعب". وقال مصدر أمني لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) "نريد نقابة تتبع الاتحاد العام التونسي للشغل لحمايتنا من تعسف السلطة في إصدار الأوامر الزجرية والقمعية ضد الشعب...نحن غير مستعدين بعد اليوم لتقبل مثل هذه الأوامر...الشرطة جزء من الشعب". ونظم رجال الشرطة في مدن صفاقس وتطوان وقفصة مظاهرات مماثلة. من ناحيته قال عبيد البريكي الأمين العام المساعد للاتحاد لوكالة الأنباء الفرنسية إن "الهيئة الادارية للاتحاد التي اجتمعت دعت إلى حل الحكومة (الحالية) وتشكيل حكومة إنقاذ وطني ائتلافية تستجيب لمطالب المتظاهرين والاحزاب السياسية والجمعيات والمنظمات والمواطنين التونسيين". من جهة أخرى، نقل البريكي تأكيد الهيئة الادارية ان الاتحاد "حريص على المشاركة الفعالة في لجنة الاصلاح السياسي" وانه "تقرر تشكيل لجان نقابية لإعداد تصورات الاتحاد العام التونسي للشغل حول الاصلاحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي يتحتم اجراؤها لتأسيس الديموقراطية ومن اجل انتخابات شفافة تضمن حرية الاختيار وتؤسس لحكومة برلمانية ولإعلام نزيه". كما اكدت الهيئة الحرص على المشاركة في لجنتي تقصي الحقائق و"متابعة من تورط في قتل المواطنين الابرياء بإطلاق الرصاص على المتظاهرين او بالأمر به"، وفي لجنة الفساد المالي والرشوة وكل مظاهر الانحرافات. ودعت الهيئة الادارية اعضاءها الى "التصدي لكل المحاولات التي تهدف الى تعطيل السير العادي للمؤسسات" و"تجنيب تونس حالة الفراغ الدائم الذي بدأ يلحق ضررا بالعمال ومواطن الشغل". وبدأ امس الجمعة في تونس حداد رسمي لمدة ثلاثة أيام" ترحما على أرواح شهداء انتفاضة الشعب التونسي" التي استمرت قرابة الشهر. وتم تنكيس علم تونس على مباني المؤسسات الرسمية وبث التليفزيون الرسمي الآيات القرآنية صباح امس الجمعة في الوقت الذي بدأت فيه تونس البالغ تعداد سكانها عشرة ملايين نسمة حدادا على ضحايا حملة وحشية من قبل نظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن على الذي فر إلى السعودية. وتقول الحكومة إن 78 شخصاً قتلوا خلال الاضطرابات إلا أن جماعات حقوقية تقدر إجمالي عدد الضحايا، بما في ذلك عدد من الرجال الذين أقدموا على الانتحار على سبيل الاحتجاج، بما يزيد على الـ 100 شخص. ومعظم الضحايا مدنيون قتلوا برصاص الشرطة خلال المظاهرات التي عمت أرجاء تونس احتجاجا على البطالة والفساد والقمع الذي أدى في النهاية إلى الإطاحة بالرئيس ابن علي يوم 14 يناير الجاري. وتقول الحكومة الجديدة أيضا إن هناك عددا من القتلى بين قوات الأمن. بحسب ما ذكر وزير الداخلية التونسي أحمد فريعة في مؤتمر صحفي عقده امس الجمعة أن خمسة من رجال الأمن قتلوا وأصيب عدد آخر بإصابات وقال فريعة إن "خمسة من رجال الأمن توفوا خلال قيامهم بواجبهم والعديد في المستشفيات مصابون بجراح خطيرة". وهذه أول مرة تكشف فيها السلطات التونسية عن عدد القتلى في صفوف رجال الأمن. وأعلن فريعة امس ان عماد الطرابلسي ابن اخ ليلى بن علي الذي كان مصدر طبي اعلن الاسبوع الماضي وفاته، "على قيد الحياة" والشرطة التونسية تحقق معه. وقال الوزير ردا على سؤال بشأن مصير عماد الطرابلسي احد رموز الفساد في النظام السابق الذي اطاحت به قبل اسبوع "ثورة الياسمين" بعد 23 عاما من الحكم، "نعم انه على قيد الحياة وهو رهن التحقيق". على الصعيد الدولي رحب وزير الخارجية الألماني جيدو فيسترفيله بالبداية السياسية الجديدة في تونس مؤكدا أن طريق الديمقراطية هو أفضل طرق تحقيق الاستقرار. جاء هذا خلال اتصال هاتفي أجراه فيسترفيله امس الجمعة مع نظيره التونسي كمال مرجان وفقا لبيانات وزارة الخارجية. وقال فيسترفيله لمرجان في المكالمة الهاتفية إنه يتوقع أن تتم العملية الانتقالية في تونس بشفافية ومع ربط كافة القوى السياسية الممكنة والمجتمع المدني. وشدد الوزير الألماني على أهمية الحفاظ على حقوق الإنسان وقواعد دولة القانون وحماية حرية الرأي والتجمع. من جهته أكد مرجان أن الحكومة الانتقالية ستفعل كل ما في وسعها لدعم البداية الديمقراطية الجديدة في تونس. على صعيد متصل ضبطت السلطات التونسية كمية من الاسلحة داخل منزل يملكه افراد من عائلة زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، وفق ما اعلن التلفزيون التونسي الذي عرض صورها الجمعة. ولم توضح القناة العامة اسماء الاشخاص واكتفت بالقول إنهم من أصهار الرئيس السابق زين العابدين بن علي الذي فر إلى السعودية قبل اسبوع بعد شهر من انتفاضة شعبية لا سابق لها. وعرض التلفزيون التونسي مشاهد لبنادق بمناظير واخرى للصيد ومسدسات وكميات من الرصاص كانت ردمت تحت الرمل في منزل احد اشقاء ليلى بن علي زوجة الرئيس الفار الى السعودية. </p><p>وتأتي عملية ضبط الاسلحة غداة اعتقال 33 من اقرباء الرئيس التونسي المخلوع للاشتباه بارتكابهم "جرائم بحق تونس" وفق ما اعلن مصدر رسمي للتلفزيون الوطني امس الاول. </p><p>واكد وزير الداخلية احمد فريعة في مؤتمر صحافي الجمعة توقيف 33 من افراد اسرة بن علي والطرابلسي، من دون توضيح اسمائهم. وقال ان القانون التونسي لا يسمح بكشف اسماء الاشخاص الملاحقين. بيد انه اكد ردا على سؤال ان عماد الطرابلسي ابن اخ ليلى بن علي "على قيد الحياة". واضاف فريعة من جهة اخرى انه تم توقيف 1200 شخص بتهمة الاعتداء على الممتلكات والاشخاص غير انه تم الافراج عن عدد كبير منهم باستثناء 382 شخصا "ستتم احالتهم على القضاء". وترحم الوزير على ارواح خمسة من عناصر الامن قضوا في الايام الاخيرة من دون ان يحدد ظروف مقتلهم. </p><p></p><p></p><p>المصدر : جريدة الوطن</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ANGELOO, post: 746812, member: 4918"] 22/01/2011 [COLOR="Red"]ضبط أسلحة ملك أفراد عائلة زوجة ابن علي وعماد الطرابلسي على قيد الحياة تونس: مطالبات نقابية وشعبية بـ(حكومة إنقاذ وطني)[/COLOR] تونس ـ وكالات: تواصلت الاحتجاجات الشعبية التونسية وخرج عدة مئات في مظاهرة احتجاج سلمية في وسط العاصمة تونس وتظاهر عدد مماثل أمام مقر شركة النقل العام التونسية المملوكة للدولة مطالبين بإقالة مسؤولين كبار من عهد ابن علي. وذلك في وقت أعلن مسؤول في الاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية) الجمعة لوكالة الأنباء الفرنسية أن الاتحاد يدعو إلى حل الحكومة الحالية التي سحب منها وزراءه الثلاثة، ويدعو إلى تشكيل "حكومة إنقاذ وطني ائتلافية". وانضم آلاف من أفراد الشرطة التونسية أمس الجمعة ، في حدث لافت وغير مسبوق ، إلى "الثورة الشعبية" التي أطاحت بالرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي في وقت سابق من الشهر الجاري. وذكرت مصادر نقابية وأمنية وشهود عيان بعدة مدن تونسية لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) أن "آلافا من رجال الشرطة بالزي الرسمي والمدني وضعوا شارات حمراء وتجمعوا أمام مقرات الاتحاد العام التونسي للشغل وأمام مقراتهم الأمنية للتعبير عن مساندتهم وتضامنهم مع الثورة الشعبية" . وأضافت المصادر أن نحو ألف شرطي في العاصمة تونس انضموا إلى مظاهرة شعبية شارك فيها الآلاف للمطالبة بإسقاط "حكومة الوحدة الوطنية" التي تسير شئون تونس بشكل مؤقت بسبب ضمها رموزا من نظام الرئيس المخلوع. وردد رجال الأمن قبل انضمامهم إلى المظاهرة شعار "الأمن جزء من الشعب". وقال مصدر أمني لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) "نريد نقابة تتبع الاتحاد العام التونسي للشغل لحمايتنا من تعسف السلطة في إصدار الأوامر الزجرية والقمعية ضد الشعب...نحن غير مستعدين بعد اليوم لتقبل مثل هذه الأوامر...الشرطة جزء من الشعب". ونظم رجال الشرطة في مدن صفاقس وتطوان وقفصة مظاهرات مماثلة. من ناحيته قال عبيد البريكي الأمين العام المساعد للاتحاد لوكالة الأنباء الفرنسية إن "الهيئة الادارية للاتحاد التي اجتمعت دعت إلى حل الحكومة (الحالية) وتشكيل حكومة إنقاذ وطني ائتلافية تستجيب لمطالب المتظاهرين والاحزاب السياسية والجمعيات والمنظمات والمواطنين التونسيين". من جهة أخرى، نقل البريكي تأكيد الهيئة الادارية ان الاتحاد "حريص على المشاركة الفعالة في لجنة الاصلاح السياسي" وانه "تقرر تشكيل لجان نقابية لإعداد تصورات الاتحاد العام التونسي للشغل حول الاصلاحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي يتحتم اجراؤها لتأسيس الديموقراطية ومن اجل انتخابات شفافة تضمن حرية الاختيار وتؤسس لحكومة برلمانية ولإعلام نزيه". كما اكدت الهيئة الحرص على المشاركة في لجنتي تقصي الحقائق و"متابعة من تورط في قتل المواطنين الابرياء بإطلاق الرصاص على المتظاهرين او بالأمر به"، وفي لجنة الفساد المالي والرشوة وكل مظاهر الانحرافات. ودعت الهيئة الادارية اعضاءها الى "التصدي لكل المحاولات التي تهدف الى تعطيل السير العادي للمؤسسات" و"تجنيب تونس حالة الفراغ الدائم الذي بدأ يلحق ضررا بالعمال ومواطن الشغل". وبدأ امس الجمعة في تونس حداد رسمي لمدة ثلاثة أيام" ترحما على أرواح شهداء انتفاضة الشعب التونسي" التي استمرت قرابة الشهر. وتم تنكيس علم تونس على مباني المؤسسات الرسمية وبث التليفزيون الرسمي الآيات القرآنية صباح امس الجمعة في الوقت الذي بدأت فيه تونس البالغ تعداد سكانها عشرة ملايين نسمة حدادا على ضحايا حملة وحشية من قبل نظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن على الذي فر إلى السعودية. وتقول الحكومة إن 78 شخصاً قتلوا خلال الاضطرابات إلا أن جماعات حقوقية تقدر إجمالي عدد الضحايا، بما في ذلك عدد من الرجال الذين أقدموا على الانتحار على سبيل الاحتجاج، بما يزيد على الـ 100 شخص. ومعظم الضحايا مدنيون قتلوا برصاص الشرطة خلال المظاهرات التي عمت أرجاء تونس احتجاجا على البطالة والفساد والقمع الذي أدى في النهاية إلى الإطاحة بالرئيس ابن علي يوم 14 يناير الجاري. وتقول الحكومة الجديدة أيضا إن هناك عددا من القتلى بين قوات الأمن. بحسب ما ذكر وزير الداخلية التونسي أحمد فريعة في مؤتمر صحفي عقده امس الجمعة أن خمسة من رجال الأمن قتلوا وأصيب عدد آخر بإصابات وقال فريعة إن "خمسة من رجال الأمن توفوا خلال قيامهم بواجبهم والعديد في المستشفيات مصابون بجراح خطيرة". وهذه أول مرة تكشف فيها السلطات التونسية عن عدد القتلى في صفوف رجال الأمن. وأعلن فريعة امس ان عماد الطرابلسي ابن اخ ليلى بن علي الذي كان مصدر طبي اعلن الاسبوع الماضي وفاته، "على قيد الحياة" والشرطة التونسية تحقق معه. وقال الوزير ردا على سؤال بشأن مصير عماد الطرابلسي احد رموز الفساد في النظام السابق الذي اطاحت به قبل اسبوع "ثورة الياسمين" بعد 23 عاما من الحكم، "نعم انه على قيد الحياة وهو رهن التحقيق". على الصعيد الدولي رحب وزير الخارجية الألماني جيدو فيسترفيله بالبداية السياسية الجديدة في تونس مؤكدا أن طريق الديمقراطية هو أفضل طرق تحقيق الاستقرار. جاء هذا خلال اتصال هاتفي أجراه فيسترفيله امس الجمعة مع نظيره التونسي كمال مرجان وفقا لبيانات وزارة الخارجية. وقال فيسترفيله لمرجان في المكالمة الهاتفية إنه يتوقع أن تتم العملية الانتقالية في تونس بشفافية ومع ربط كافة القوى السياسية الممكنة والمجتمع المدني. وشدد الوزير الألماني على أهمية الحفاظ على حقوق الإنسان وقواعد دولة القانون وحماية حرية الرأي والتجمع. من جهته أكد مرجان أن الحكومة الانتقالية ستفعل كل ما في وسعها لدعم البداية الديمقراطية الجديدة في تونس. على صعيد متصل ضبطت السلطات التونسية كمية من الاسلحة داخل منزل يملكه افراد من عائلة زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، وفق ما اعلن التلفزيون التونسي الذي عرض صورها الجمعة. ولم توضح القناة العامة اسماء الاشخاص واكتفت بالقول إنهم من أصهار الرئيس السابق زين العابدين بن علي الذي فر إلى السعودية قبل اسبوع بعد شهر من انتفاضة شعبية لا سابق لها. وعرض التلفزيون التونسي مشاهد لبنادق بمناظير واخرى للصيد ومسدسات وكميات من الرصاص كانت ردمت تحت الرمل في منزل احد اشقاء ليلى بن علي زوجة الرئيس الفار الى السعودية. وتأتي عملية ضبط الاسلحة غداة اعتقال 33 من اقرباء الرئيس التونسي المخلوع للاشتباه بارتكابهم "جرائم بحق تونس" وفق ما اعلن مصدر رسمي للتلفزيون الوطني امس الاول. واكد وزير الداخلية احمد فريعة في مؤتمر صحافي الجمعة توقيف 33 من افراد اسرة بن علي والطرابلسي، من دون توضيح اسمائهم. وقال ان القانون التونسي لا يسمح بكشف اسماء الاشخاص الملاحقين. بيد انه اكد ردا على سؤال ان عماد الطرابلسي ابن اخ ليلى بن علي "على قيد الحياة". واضاف فريعة من جهة اخرى انه تم توقيف 1200 شخص بتهمة الاعتداء على الممتلكات والاشخاص غير انه تم الافراج عن عدد كبير منهم باستثناء 382 شخصا "ستتم احالتهم على القضاء". وترحم الوزير على ارواح خمسة من عناصر الامن قضوا في الايام الاخيرة من دون ان يحدد ظروف مقتلهم. المصدر : جريدة الوطن [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الاخبار اليومية العالمية
أعلى