●مَلِكےْ الإζـسآسےْ●
¬°•| عضو مميز |•°¬
‘
‘
‘
حين ينشق الفجر
ويصرخ المساء
اصطبارا لـ ميلادك
والأيام تصفف أوراقها
في زلزلة الانتظار
معتكفًا بـ صومعتي
أنحت حبًا طاف بي
بين ركني قلبكِ
فـ يبنهما سأبقى ليالً أعيد فيها
طيفكِ من رحم الخيال
حتى يأخذني سابحًا
في أرجائكِ
لـ أحمله لكِ عندما
تطفئين شمعة ميلادكِ
.
.
.
وتقرئين أمنية حبك
سـ تجدي
حينها منحوتة حبي
أمامكِ اعترافا
وغرقًا بحبكِ
وا ضعًا أولى خطواتي على أثار قدميكِ
بنحت جنائن من الورد بها
حتى تكون خطواتك شذى
تشهدهُ كل الأماكن التي تطئينها
فـ على يسراك
تتمايل غابات الياسمين
فتشرع
لـ أغصانها سُبلً من الشوق
تُسلك إلى يمناكِ بجواري على أطرافها
يمسكن
بـ زنابق يُرقصنها
بـ صوت خلخالكِ
.
.
.
فـ أعبر سائحًا بخيالي معكِ
فوق تعاريج جسدك
أمسح تعب رحلتي على يمناكِ
ناحتًا عليها خارطة مدينتي
منذ صرخة
مولدها والى حيث
لا تنتهي
أنحت فيها كل عبثي
وأبني فوقها
عواصم من الجنون
وقصوراً يميل بنيانها نحو غروب قلبكِ
وأطلق جيوشها
في كل الأرصفة
لـ حضر التجوال إلا لـ نبضي
أه يا مدينة عشقي بيمناك
حدودً لا نهاية لها
و بداية انتهت عندكِ
سـ أضع على رأس كل أصبع
حرفًا وقُبله
فـ اجمعيها بكل أنواع الحساب
واضربيها
واطرحيها
في بحر الغرام
واقسميها بين كفيكِ
ولا تحصيها في مُزن الحب
لـ تبقى تعتصر
سنابل أزرعها
و أحصدها شوقً
يبعثني برياح لفظها الهيام
بـ يسراكِ
فـ كل الفصول بها كاذبة
إلا فصل المطر وهو يسقط
على أهدابكِ
و يمشطها حبة حبه
ويشدها وتراً يهز الشوق بكِ
ونظركِ مختبئا في صدري
خوفًا ودفئ
.
.
.
فـ يحمل المطر أهدابكِ
أجنحة تسافر إلى
أقصى الكون لـ يعود
قوس تمتد ألوانهُ
انكساراً بـ مطلعكِ
فوق خطوطًا
تجاوزت كل ألوانها
أطياف العشق لكِ
فـ أصبحت أنقب
عن كل المعادن المدفونة بداخلك
وأحفر مناجم أستخرج منها
ذهبً تعتق بداخلك
وفضة أصنع منها أساور
تعانق معصميكِ
.
.
.
هنا يا سيدتي افترش
الحب بين يديكِ
فـ احمليه بين ركني عشقي
في حمرتي
الشروق حين تحمر وجنتيكِ
وتذوب تفاصيلي
في حمرة عينيك
لحظة غروب
حتى تُدنى ساعات
الشوق فيها وتهذي
لـ تكوني أخر ملذات يومي
فـ يدفعني هذا الهيام
لـ شق البحر
من بين جنون شعرك
لـ أعبر إلى أعماقكِ
وأغرس بها نياط قلبي
لـ أبقيه حبل نجاة
كلما غرقت في بحركِ
وأنصب خيام الشوق
على أطراف عينيكِ
واربط أوتادها بـ أهدابك
و أعصبها بشماغ حُلمي
حتى يتجدد شوقي إليها
وأطيل النظر فيها
لـ تنسل خيوطهُ فوقها
لـ يغزل من جديد
ستائر هودجًا
يتراقص في غسق الليل
فـ يغطيكِ
من عين الليل
فو الله أغار عليك منك
ومن خيوط القمر
وهو يتسلل إليكِ
ومن كل شيء يلتصق بك
فـ تمنيت أن أكون حينها كل الأشياء
من حولك
فـ أخذني جنون الأمنيات
أن أصبح
معوذةٌ ترتلينها
وتنفثينها على كفيكِ
فـ تمسحين بها وجهك وجسدك
حتى يطمئن قلبي
.
.
.
آه حواء
سلبتِ قلب رجلً
أتى إليكِ
كـ عينًا ضريرة أبصرت ب رؤيتك
أتى إليكِ
كـ فطيم أشتاق للارتشاف من حنانك
أتى إليكِ
بـ جيوش عواطف هُزمت عند لقياكِ
أتى إليكِ
ظامئ جائع عاري
من كل مشاعرهُ
حامل بين كفيه منحوتة
نحتت جسدك كـ تفاصيل
ملكةُ ليل
ما زلت أشعر بغنى
حبها حتى الترف
وفقراً حد التسول
فـ أسدلي من شعركِ
ثوبًا يغطيني
ومن فتات
قلبكِ قوتًا يشبعني
ومن كفيكِ
ماء أستسقي لـ ظمئي
وأبقي شجرة
تورف بـ ظلالها
وثمرة تتساقط
علي حين اشتياق
ويصرخ المساء
اصطبارا لـ ميلادك
والأيام تصفف أوراقها
في زلزلة الانتظار
معتكفًا بـ صومعتي
أنحت حبًا طاف بي
بين ركني قلبكِ
فـ يبنهما سأبقى ليالً أعيد فيها
طيفكِ من رحم الخيال
حتى يأخذني سابحًا
في أرجائكِ
لـ أحمله لكِ عندما
تطفئين شمعة ميلادكِ
.
.
.
وتقرئين أمنية حبك
سـ تجدي
حينها منحوتة حبي
أمامكِ اعترافا
وغرقًا بحبكِ
وا ضعًا أولى خطواتي على أثار قدميكِ
بنحت جنائن من الورد بها
حتى تكون خطواتك شذى
تشهدهُ كل الأماكن التي تطئينها
فـ على يسراك
تتمايل غابات الياسمين
فتشرع
لـ أغصانها سُبلً من الشوق
تُسلك إلى يمناكِ بجواري على أطرافها
يمسكن
بـ زنابق يُرقصنها
بـ صوت خلخالكِ
.
.
.
فـ أعبر سائحًا بخيالي معكِ
فوق تعاريج جسدك
أمسح تعب رحلتي على يمناكِ
ناحتًا عليها خارطة مدينتي
منذ صرخة
مولدها والى حيث
لا تنتهي
أنحت فيها كل عبثي
وأبني فوقها
عواصم من الجنون
وقصوراً يميل بنيانها نحو غروب قلبكِ
وأطلق جيوشها
في كل الأرصفة
لـ حضر التجوال إلا لـ نبضي
أه يا مدينة عشقي بيمناك
حدودً لا نهاية لها
و بداية انتهت عندكِ
سـ أضع على رأس كل أصبع
حرفًا وقُبله
فـ اجمعيها بكل أنواع الحساب
واضربيها
واطرحيها
في بحر الغرام
واقسميها بين كفيكِ
ولا تحصيها في مُزن الحب
لـ تبقى تعتصر
سنابل أزرعها
و أحصدها شوقً
يبعثني برياح لفظها الهيام
بـ يسراكِ
فـ كل الفصول بها كاذبة
إلا فصل المطر وهو يسقط
على أهدابكِ
و يمشطها حبة حبه
ويشدها وتراً يهز الشوق بكِ
ونظركِ مختبئا في صدري
خوفًا ودفئ
.
.
.
فـ يحمل المطر أهدابكِ
أجنحة تسافر إلى
أقصى الكون لـ يعود
قوس تمتد ألوانهُ
انكساراً بـ مطلعكِ
فوق خطوطًا
تجاوزت كل ألوانها
أطياف العشق لكِ
فـ أصبحت أنقب
عن كل المعادن المدفونة بداخلك
وأحفر مناجم أستخرج منها
ذهبً تعتق بداخلك
وفضة أصنع منها أساور
تعانق معصميكِ
.
.
.
هنا يا سيدتي افترش
الحب بين يديكِ
فـ احمليه بين ركني عشقي
في حمرتي
الشروق حين تحمر وجنتيكِ
وتذوب تفاصيلي
في حمرة عينيك
لحظة غروب
حتى تُدنى ساعات
الشوق فيها وتهذي
لـ تكوني أخر ملذات يومي
فـ يدفعني هذا الهيام
لـ شق البحر
من بين جنون شعرك
لـ أعبر إلى أعماقكِ
وأغرس بها نياط قلبي
لـ أبقيه حبل نجاة
كلما غرقت في بحركِ
وأنصب خيام الشوق
على أطراف عينيكِ
واربط أوتادها بـ أهدابك
و أعصبها بشماغ حُلمي
حتى يتجدد شوقي إليها
وأطيل النظر فيها
لـ تنسل خيوطهُ فوقها
لـ يغزل من جديد
ستائر هودجًا
يتراقص في غسق الليل
فـ يغطيكِ
من عين الليل
فو الله أغار عليك منك
ومن خيوط القمر
وهو يتسلل إليكِ
ومن كل شيء يلتصق بك
فـ تمنيت أن أكون حينها كل الأشياء
من حولك
فـ أخذني جنون الأمنيات
أن أصبح
معوذةٌ ترتلينها
وتنفثينها على كفيكِ
فـ تمسحين بها وجهك وجسدك
حتى يطمئن قلبي
.
.
.
آه حواء
سلبتِ قلب رجلً
أتى إليكِ
كـ عينًا ضريرة أبصرت ب رؤيتك
أتى إليكِ
كـ فطيم أشتاق للارتشاف من حنانك
أتى إليكِ
بـ جيوش عواطف هُزمت عند لقياكِ
أتى إليكِ
ظامئ جائع عاري
من كل مشاعرهُ
حامل بين كفيه منحوتة
نحتت جسدك كـ تفاصيل
ملكةُ ليل
ما زلت أشعر بغنى
حبها حتى الترف
وفقراً حد التسول
فـ أسدلي من شعركِ
ثوبًا يغطيني
ومن فتات
قلبكِ قوتًا يشبعني
ومن كفيكِ
ماء أستسقي لـ ظمئي
وأبقي شجرة
تورف بـ ظلالها
وثمرة تتساقط
علي حين اشتياق
‘
‘
‘
:47: