ود البريمي
¬°•| عضو مميز |•°¬
- إنضم
- 16 يناير 2011
- المشاركات
- 332
أول مشاركةلي في المنتدى عامةوفي همسات خاصةوأتمناأكون خفيف على الجميع .. .
إذا جاءت ملائكة الرحمن العبد المؤمن بالبشرى من الله ظهر عليه الفرح والسرور، أما الكافر والفاجر فإنه يظهر عليه الضيق والحزن والتعب، ومن ثم فإن العبد المؤمن في حال الاحتضار يشتاق إلى لقاء الله، والعبد الكافر أو الفاجر يكره لقاء الله تعالى.
فقد روى أنس بن مالك، عن عبادة بن الصامت، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه"
قالت عائشة أو بعض أزواجه:
( إنـــا لـــنـــكـــره الـــمـــوت )
قال:
"ليس كذلك، ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته، فليس شيء أحب إليه مما أمامه، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا حُضِر بُشِّر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيء أكره إليه مما أمامه، فكره لقاء الله، وكره الله لقاءه".
إذا جاءت ملائكة الرحمن العبد المؤمن بالبشرى من الله ظهر عليه الفرح والسرور، أما الكافر والفاجر فإنه يظهر عليه الضيق والحزن والتعب، ومن ثم فإن العبد المؤمن في حال الاحتضار يشتاق إلى لقاء الله، والعبد الكافر أو الفاجر يكره لقاء الله تعالى.
فقد روى أنس بن مالك، عن عبادة بن الصامت، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه"
قالت عائشة أو بعض أزواجه:
( إنـــا لـــنـــكـــره الـــمـــوت )
قال:
"ليس كذلك، ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته، فليس شيء أحب إليه مما أمامه، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا حُضِر بُشِّر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيء أكره إليه مما أمامه، فكره لقاء الله، وكره الله لقاءه".