لم يكن هناك من صوت سوى بكاء "بينوي" المكتوم وأخذ خيال والدها الكاهن يتهادى وهو يردد صلواته المقدسة، عاودني ذلك الشبق الجنوني وامتلأ المكان برائحة العرق الجنسي الحار، أحسست بأن الفريسة تنتظرني بلا حول ولاقوة ولم تبدي أي مقاومة سوى أنات الالم التي كانت تزيد من شبقي وتدعوني لمعاودة اغتصابها مرة بعد مرة، صرخاتها لم تخلو من التلذذ بالالم والترانيم المتناغمة مع موجات شهوتي المتصاعدة دثرتنا بشرنقة من الطهر والعفاف.