جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
موظفات ديوان البلاط السلطاني ومنتسبو الجمعية العمانية للفنون التشكيلية يحتفين بمشروع (رسالتي)
عبر أمس عدد كبير من موظفات ديوان البلاط السلطاني والجمعية العمانية للفنون التشكيلية عن الشكر والعرفان لجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ لما قدمه للمرأة العمانية من إنجازات حيث عبّرت جميع موظفات ديوان البلاط السلطاني والفنانات التشكيليات والمصورات الضوئيات عضوات الجمعية عن مشاعر الولاء والعرفان للقائد المفدى ـ أدامه الله وأبقاه ـ والتي تتزامن مع غمرة احتفالات البلاد بالعيد الوطني الأربعين المجيد المرأة العُمانية نالت حقها من المساواة والاحترام نتيجة لتكاتف وتضافر الجهود وذلك يعود للدعم السامي الذي ترجم في المكرمات التي طالت المرأة العُمانية من لدن المقام السامي ـ حفظه الله ورعاه،حيث أثبتت بجدارتها وبأنها نصف المجتمع وشقيقة الرجل في كل مكان ومجال فهنيئاً لنا كنساء عمانيات بالقائد المفدى ـ حفظه الله وأبقاه ـ وهنيئاً لعمان بباني نهضتها وقائد مسيرتها وكل عام وحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم بألف خير وعُماننا الحبيبة ترفل في نعيم هذا العهد الزاهر المعطاء حيث استقبلت الجمعية العمانية للفنون التشكيلية أمس مشروع "رسالتي" وقامت موظفات ديوان البلاط السلطاني ومنتسبات الجمعية من الفنانات التشكيليات والإداريات بتسجيل عبارات الشكر والامتنان والعرفان لجلالة السلطان المعظم على الرعاية الكريمة والاهتمام الخاص الذي يوليه جلالته للمرأة العُمانية والنهوض بها من خلال ترسيخ مبادئ العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص والمساواة وتمهيد الأدوار لها حتى أصبحت عنصراً مشاركاً في تنمية المجتمع في ظل الأمن والأمان والإستقرار ويأتي المشروع الذي يعد أطول رسالة شكر في العالم في خضم احتفالات السلطنة بالعيد الوطني الأربعين المجيد عرفانا من المرأة العُمانية للتقدير السامي الذي حظيت به في ظل النهضة الشاملة التي تعيشها البلاد وقد وشاركت النساء العُمانيات والمقيمات في إنجاح مشروع "رسالتي" من خلال تسطير عبارات حملت الكثير من معاني الحب والعرفان والولاء والطاعة للقائد المفدى ـ حفظه الله ورعاه.
عبر أمس عدد كبير من موظفات ديوان البلاط السلطاني والجمعية العمانية للفنون التشكيلية عن الشكر والعرفان لجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ لما قدمه للمرأة العمانية من إنجازات حيث عبّرت جميع موظفات ديوان البلاط السلطاني والفنانات التشكيليات والمصورات الضوئيات عضوات الجمعية عن مشاعر الولاء والعرفان للقائد المفدى ـ أدامه الله وأبقاه ـ والتي تتزامن مع غمرة احتفالات البلاد بالعيد الوطني الأربعين المجيد المرأة العُمانية نالت حقها من المساواة والاحترام نتيجة لتكاتف وتضافر الجهود وذلك يعود للدعم السامي الذي ترجم في المكرمات التي طالت المرأة العُمانية من لدن المقام السامي ـ حفظه الله ورعاه،حيث أثبتت بجدارتها وبأنها نصف المجتمع وشقيقة الرجل في كل مكان ومجال فهنيئاً لنا كنساء عمانيات بالقائد المفدى ـ حفظه الله وأبقاه ـ وهنيئاً لعمان بباني نهضتها وقائد مسيرتها وكل عام وحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم بألف خير وعُماننا الحبيبة ترفل في نعيم هذا العهد الزاهر المعطاء حيث استقبلت الجمعية العمانية للفنون التشكيلية أمس مشروع "رسالتي" وقامت موظفات ديوان البلاط السلطاني ومنتسبات الجمعية من الفنانات التشكيليات والإداريات بتسجيل عبارات الشكر والامتنان والعرفان لجلالة السلطان المعظم على الرعاية الكريمة والاهتمام الخاص الذي يوليه جلالته للمرأة العُمانية والنهوض بها من خلال ترسيخ مبادئ العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص والمساواة وتمهيد الأدوار لها حتى أصبحت عنصراً مشاركاً في تنمية المجتمع في ظل الأمن والأمان والإستقرار ويأتي المشروع الذي يعد أطول رسالة شكر في العالم في خضم احتفالات السلطنة بالعيد الوطني الأربعين المجيد عرفانا من المرأة العُمانية للتقدير السامي الذي حظيت به في ظل النهضة الشاملة التي تعيشها البلاد وقد وشاركت النساء العُمانيات والمقيمات في إنجاح مشروع "رسالتي" من خلال تسطير عبارات حملت الكثير من معاني الحب والعرفان والولاء والطاعة للقائد المفدى ـ حفظه الله ورعاه.