جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
أزمة جديدة في غاز الطبخ بالرستاق
الرستاق ـ من سيف بن مرهون الغافري:تعاني محلات وسيارات توزيع غاز الطبخ بولاية الرستاق منذ أسابيع من نقص حاد في اسطوانات غاز الطبخ فالكميات محدودة والطلب في تزايد والمستهلكون يبحثون عن اسطوانة واحدة دون جدوى وأصبحت سيارات نقل اسطوانات الغاز فارغة تماما وان وجدت لا تتعدى خمس اسطوانات فهي لا تفي بالطلب المتزايد على الغاز والمشكلة تتفاقم يوما بعد يوم. (الوطن الاقتصادي) رصدت الوضع بمحلات بيع وتوزيع الغاز والتقت بعدد من الأهالي الذين أكدوا بأن الولاية تعاني من أزمة جديدة في غاز الطبخ وهناك نقص كبير في الكميات التي تصل إلى محلات الولاية مطالبين الجهات المعنية بالتدخل السريع من خلال طرح كميات كبيرة من غاز الطبخ في الأسواق لمعالجة النقص الموجود حاليا ، ومن خلال تجولنا بين محلات الولاية وجدنا محلات ومنافذ بيع اسطوانات الغاز وسيارات نقل وبيع الغاز خالية والبعض منها يكاد العدد المتوافر بها يصل من بين 5-10 اسطوانات فقط.
يقول ناصر بن سعيد العبري مسؤول عن محل بيع اسطوانات الغاز بالولاية: إن مشكلة نقص أسطوانات الغاز بدأت قبل عيد الأضحى بثلاثة أسابيع والكميات التي توفرها الشركة الوطنية للغاز في الولاية قليلة جدا ولا تفي بالطلب في السوق.
وحول سعر الأسطوانة قال: نبيع الاسطوانة بريالين وثمانمائة بيسة لكن الكمية محدودة جدا وسيارات نقل وبيع اسطوانات الغاز متوقفة عن العمل لعدم توافر الكمية المطلوبة .وطالب ناصر العبري الجهات المعنية التدخل لحل هذه الأزمة وتزويد الأسواق بكميات كافية من غاز الطبخ لتلبية احتياجات الزبائن.
ويقول مبارك بن محمد الغافري: لقد بحثت في كافة محلات بيع الغاز بالولاية عن أسطوانة غاز واحدة ولم أجد ، وهذه المشكلة تحدث بين فترة وأخرى ولا نعلم ما هي أسباب هذا النقص فأصحاب المحلات يقولون لنا بأن الشركة لا توفر لهم إلا كميات بسيطة سرعان ما تنفذ من المحلات لكثرة الطلب ونناشد وزارة النفط والغاز التدخل لطرح كميات كبيرة من غاز الطبخ في الأسواق.
أما خميس بن علي الغافري فيقول: حقيقة نعاني منذ فترة من نقص في كمية أسطوانات غاز الطبخ والطلب عليها يتزايد يوما بعد يوم ، وأصبحت سيارات توزيع الغاز متوقفة عن العمل ، وإذا وصلت كمية إلى الولاية فهي بسيطة لذلك نطالب تزويد الولاية بكميات كافية من أسطوانات الغاز تلبي حاجة المواطنين من الغاز.
وأشار حميد بن عبدالله العنبوري بأن نقص الغاز بهذا الشكل وبدون سابق إنذار صعب للغاية لأن توفر الغاز مهم جدا في حياة الناس ولا يمكن الاستغناء عنه في هذه الظروف الصعبة التي تعود فيها الناس على استخدام الغاز في مجال الطبخ وغيرها من المجالات الأخرى وأصبحت محلات بيع الغاز تزدحم بالمواطنين الباحثين عن أسطوانات الغاز دون جدوى لذا نطالب الجهات المعنية النظر وبشكل سريع في هذه المشكلة التي أصبحت تؤرق الجميع.
الرستاق ـ من سيف بن مرهون الغافري:تعاني محلات وسيارات توزيع غاز الطبخ بولاية الرستاق منذ أسابيع من نقص حاد في اسطوانات غاز الطبخ فالكميات محدودة والطلب في تزايد والمستهلكون يبحثون عن اسطوانة واحدة دون جدوى وأصبحت سيارات نقل اسطوانات الغاز فارغة تماما وان وجدت لا تتعدى خمس اسطوانات فهي لا تفي بالطلب المتزايد على الغاز والمشكلة تتفاقم يوما بعد يوم. (الوطن الاقتصادي) رصدت الوضع بمحلات بيع وتوزيع الغاز والتقت بعدد من الأهالي الذين أكدوا بأن الولاية تعاني من أزمة جديدة في غاز الطبخ وهناك نقص كبير في الكميات التي تصل إلى محلات الولاية مطالبين الجهات المعنية بالتدخل السريع من خلال طرح كميات كبيرة من غاز الطبخ في الأسواق لمعالجة النقص الموجود حاليا ، ومن خلال تجولنا بين محلات الولاية وجدنا محلات ومنافذ بيع اسطوانات الغاز وسيارات نقل وبيع الغاز خالية والبعض منها يكاد العدد المتوافر بها يصل من بين 5-10 اسطوانات فقط.
يقول ناصر بن سعيد العبري مسؤول عن محل بيع اسطوانات الغاز بالولاية: إن مشكلة نقص أسطوانات الغاز بدأت قبل عيد الأضحى بثلاثة أسابيع والكميات التي توفرها الشركة الوطنية للغاز في الولاية قليلة جدا ولا تفي بالطلب في السوق.
وحول سعر الأسطوانة قال: نبيع الاسطوانة بريالين وثمانمائة بيسة لكن الكمية محدودة جدا وسيارات نقل وبيع اسطوانات الغاز متوقفة عن العمل لعدم توافر الكمية المطلوبة .وطالب ناصر العبري الجهات المعنية التدخل لحل هذه الأزمة وتزويد الأسواق بكميات كافية من غاز الطبخ لتلبية احتياجات الزبائن.
ويقول مبارك بن محمد الغافري: لقد بحثت في كافة محلات بيع الغاز بالولاية عن أسطوانة غاز واحدة ولم أجد ، وهذه المشكلة تحدث بين فترة وأخرى ولا نعلم ما هي أسباب هذا النقص فأصحاب المحلات يقولون لنا بأن الشركة لا توفر لهم إلا كميات بسيطة سرعان ما تنفذ من المحلات لكثرة الطلب ونناشد وزارة النفط والغاز التدخل لطرح كميات كبيرة من غاز الطبخ في الأسواق.
أما خميس بن علي الغافري فيقول: حقيقة نعاني منذ فترة من نقص في كمية أسطوانات غاز الطبخ والطلب عليها يتزايد يوما بعد يوم ، وأصبحت سيارات توزيع الغاز متوقفة عن العمل ، وإذا وصلت كمية إلى الولاية فهي بسيطة لذلك نطالب تزويد الولاية بكميات كافية من أسطوانات الغاز تلبي حاجة المواطنين من الغاز.
وأشار حميد بن عبدالله العنبوري بأن نقص الغاز بهذا الشكل وبدون سابق إنذار صعب للغاية لأن توفر الغاز مهم جدا في حياة الناس ولا يمكن الاستغناء عنه في هذه الظروف الصعبة التي تعود فيها الناس على استخدام الغاز في مجال الطبخ وغيرها من المجالات الأخرى وأصبحت محلات بيع الغاز تزدحم بالمواطنين الباحثين عن أسطوانات الغاز دون جدوى لذا نطالب الجهات المعنية النظر وبشكل سريع في هذه المشكلة التي أصبحت تؤرق الجميع.