الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
42 ألف امرأة شاركن في رسالتي وسطرن عبارات الولاء والعرفان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جعلاني ولي الفخر" data-source="post: 676117" data-attributes="member: 2363"><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">خلال تجولها بجميع أنحاء السلطنة</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">42 ألف امرأة شاركن في رسالتي وسطرن عبارات الولاء والعرفان</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">نساء السلطنة : جلالته اهتم بأوضاع المرأة العُمانية في كافة المجالات وعمل على تحسينها وتمكينها من المشاركة الفعالة في جميع مجالات الحياة</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">بكل الحب والتقدير سطرنا عبارات الشكر لجلالة السلطان على ما تحقق لنا من إنجازات كبيرة في سنوات قليلة</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">عرفاناً وولاءً لجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ وتزامناً مع احتفالات البلاد بيوم المرأه العمانية والعيد الوطني الأربعين المجيد لبزوغ فجر نهضة عُمان أقدمت النساء العُمانيات والمقيمات في فكرة تعد الأولى من نوعها على مستوى العالم تمثلت في تسطير أكبر عدد من عبارات الشكر والعرفان للقائد المفدى في رسالة يبلغ طولها 2 كيلو متر، حملت مشاعر الامتنان لمن فجر طاقات المرأة وأظهر إبداعاتها وجعلها شريكاً فاعلاً في مسيرة بناء المجتمع العُماني ولتحقق العُمانية الكثير من الإنجازات خلال السنوات القليلة الماضية.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">فقد انطلقت "رسالتي" من ولاية صلالة بمحافظة ظفار لتجوب جميع محافظات ومناطق وولايات السلطنة في محطات كانت: هيماء بالمنطقة الوسطى ونزوى في الداخلية وإبراء وصور في منطقة الشرقية والرستاق وبركاء وصحار في الباطنة والبريمي بمحافظة البريمي ومنطقة الظاهرة في عبري ثم الوصول إلى محافظة مسندم لتحط رسالتي في 4 محطات كانت خصب وبخاء ودبا ومدحاء، ثم واصلت رسالتي مسيرها لتسطر نساء ولايات مسقط والعامرات وقريات والسيب لتكون بذلك منحت الفرصة لجميع النساء العُمانيات والمقيمات في التعبير عما تكنه قلوبهن تجاه القائد الذي منح المرأة العُمانية كافة الامتيازات لتفخر اليوم بالإنجازات التي تحققت لها في عهد مولانا الزاهر من علم وعمل وتقدم وازدهار ليشار إليها بالبنان في مختلف المحافل المحلية والدولية.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">كما حظيت "رسالتي" بمشاركات نسائية مختلفة من المرأة العُمانية والمقيمة من عدة جهات حكومية وخاصة حرصت على المشاركة في هذا المحفل الوطني منها : الطيران العُماني والمدرسة الوطنية والكلية التقنية العليا بمسقط ومدرسة دوحة الأدب والهيئة العامة للصناعات الحرفية وجامعة السلطان قابوس والمستشفى السلطاني، كما تلقت رسالتي دعوات من ديوان البلاط السلطاني والجامعة الالمانية والكلية الحديثة ومؤسسة الزبير للسيارات أحد رعاة مشروع رسالتي ، بالإضافة إلى مشاركة موظفات جهاز الرقابة المالية للدولة ووزارة التربية والتعليم ليصل عدد النساء اللاتي شاركن وسطرن كلمات قليلة في حق جلالته حوالي 42 ألف امرأة عُمانية ومقيمة وبجميع المستويات التعليمية والاجتماعية والثقافية . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">وللتقرب أكثر من مشاعرهن كانت لنا هذه الوقفات:</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">زينب بنت سعيد النبهانية من ولاية سمائل قالت : والدي الحنون وسيدي الحكيم وقائدي الأبي هل تكفي كلمة شكر ؟ أم التغني بمنجزاتكم تكفي ؟ أم أن الدعاء الدائم لكم بالصحة والعافية وطول العمر والبطانة الصالحة تكفيا ؟ لا ليس كافيا ولن يفي حقكم يا مولاي فإن عقلي قاصرا عن إستيعاب أفضالكم ما ظهر منها فقط وان ما خفي عنا كان لهو اعظم يا مولاي.بصيرتك أنقذت شعباً بعام 1970م وأفعالك أوجدت أمة قبائل موحدة وحكمتك ادامت سلاما لشعبك سيدي وحنانك تخرج منه طلابا يفخر بهم الوطن وحنكتك فتحت قلوب العالم اجمع للعماني وبقيادتك اليوم سيدي نخوض العالم حاملين نهجك لنسير عليه ولنعلم شعوب العالم كيف بنيت شعباً يحبك، فإن إبتسامتك اليوم سيدي هي مطلبنا ورضاك غايتنا وها انا اليوم اجدد لك العهد والولاء سيدي ودمتم ذخرا لنا وللوطن رعاكم الله وسدد خطاكم. </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">وطنك يبتهج بك..</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">جوخة بنت سالم الشكيلية من ولاية منح سطرت قائلة : سيدي صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم أطلقتها صيحة سبعينية وتوالت عقبها إنجازات عظام، وما يزال شعبك ووطنك يبتهج بها لأنك الإنسان باني عمان وحافظ أرضها الأمان وللمواطن الآمال والتطلعات، أوجدت للعمانية في كل مدرسة مكانا لتسهم وتحمل مع الرجل اللواء ، فعهدا علينا أن يكون الولاء والعزة والفداء، ولتدم مؤيدا بالنفوس تفتدى . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">تحسين وضع المرأة ...</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">وقالت موزة بنت حروب الشحية (رئيسة جمعية المرأة العُمانية بولاية دبا): بدأت توجيهات حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس في الإهتمام بأوضاع المرأة العُمانية في كافة المجالات والعمل على تحسينها منذ فجر النهضة المباركة، وتمكين المرأة من المشاركة الفعالة في جميع مجالات الحياة كما فعلت كثير من فضليات النساء في كثير من حقب التاريخ، والتوسيع في نطاق الخدمات الاجتماعية ومرافق البنية الأساسية وتوسيع نطاق التماسك الإجتماعي والمزيد من التحسينات في كافة جوانب الرفاه الاجتماعي، وسن التشريعات والقوانين التي حفظت للمرأة مكانتها وكرامتها كمساواتها بالرجل.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">وأضافت الشحية : بلساني وبلسان جميع النساء في ولاية دبا أقول : أدامك الله يا جلالة السلطان ذخراً ومجداً لهذه الأرض الطيبة ، فبيدك زرعت خيراً ولن تُجني إن شاء الله إلا ثمراً يفوح شذاه على هذا الوطن الغالي، فلن نهديك اليوم إلا كلمات لن نوفي بها حتى القدر البسيط بما أعطيت ولك منا لؤلؤاً مرصعاً على تاج الشكر والعرفان يا قائدنا المفدى.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">دعم مكانة العُمانية..</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">وقالت فاطمة بنت حمدان العبرية من ولاية بركاء : سررت كثيراً بالمشاركة في هذه الرسالة بتسطير كلمة شكر لمولانا جلالة السلطان فبفضل عنايته ورعايته في تنمية المرأة مكنها من أداء أدوارها بفعالية مثل أخيها الرجل، لتشارك المرأة في اتخاذ القرار في مختلف مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ودعم دورها ومكانتها ومنحها حق العمل في الميادين كافة، انطلاقاً من أهمية مكانتها في المجتمع ودورها في تحقيق استقراره.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">المساهمة في التنمية...</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">كما شاركتنا أريج الفارسية الحديث قائلة : بفضل قيادة جلالته الحكيمة حظيت المرأة العمانية بالإعداد الجيد الذي مكنها من القيام والمساهمة الكاملة في التنمية، مما ساعدها على أداء دورها وتحمل مسؤوليتها، فأصبحت المرأة العمانية بفضل جهود جلالته وإرساء دعائم العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص ودعم اتجاهاتها على إلمام تام بالمعلومات الكافية في جميع النواحي الحياتية، لتدرك المرأة العمانية من خلال ما تميزت من عناية ورعاية من لدن جلالته بأهمية دورها في تنمية المجتمع، فعرفن حقوقهن وواجباتهن .</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">وأضافت : جميع ما وصلت إليه المرأة العمانية منذ فجر النهضة وإلى يومنا هذا لم يأت إلا عن طريق الحقوق والخدمات التي قدمت للمرأة العمانية، فكلماتنا تعجز عن شكر مولانا وسنبقى مدينين له مدى الأيام .</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">عدالة ومساواة...</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">عليا بنت سليم الحراصية رئيسة جمعية المراة العُمانية بولاية الرستاق قالت : إن النقلة النوعية التي مرت بها السلطنة والتحول الهائل الذي أنجزته في مختلف الميادين لم تكن لتثمر بشكل واعد لولا مشاركة المراة العُمانية جبناً إلى جنب مع أخيها الرجل، وقد أنارت الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ هذا الدور المهم للمرأة في عمليات البناء والتطوير المجتمعي، وأن مبدأ المساواة الذي انتهجه جلالته من الدعائم القوية التي جعلت المرأة العُمانية تقوم بواجبها الوطني سواء في الجانب الأجتماعي أو السياسي أو الاقتصادي ، وحين نرى المرأة العمانية اليوم ونطلع على إنجازاتها نتذكر بالشكر الجزيل كل الجهات ممن وثقوا بها إدارة ونشاطاً ونخص بالشكر سلطاننا وحكومتنا وشعبنا فهم من يدعمون المرأة ويشدون من أزرها ويباركون أعمالها وهي بعون الله وتوفيقه ماضية إلى الأمام. </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">"رسالتي" اليوم في الشرق الأوسط..</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">هذا وتواصل "رسالتي" مشوار تسطير وكتابة عبارات الثناء والولاء والعرفان للقائد المفدى الأغلى في قلوبنا لتحتضن منتسبات واحة المعرفة بكلية الشرق الأوسط وجميع النساء الراغبات في الحضور من كلية ولجات أو المؤسسة العامة للمناطق الصناعية، كما هي دعوة لمشاركة طالبات جامعة السلطان قابوس اللاتي لم يشاركن سابقاً.</span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جعلاني ولي الفخر, post: 676117, member: 2363"] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]خلال تجولها بجميع أنحاء السلطنة 42 ألف امرأة شاركن في رسالتي وسطرن عبارات الولاء والعرفان[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]نساء السلطنة : جلالته اهتم بأوضاع المرأة العُمانية في كافة المجالات وعمل على تحسينها وتمكينها من المشاركة الفعالة في جميع مجالات الحياة[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]بكل الحب والتقدير سطرنا عبارات الشكر لجلالة السلطان على ما تحقق لنا من إنجازات كبيرة في سنوات قليلة[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]عرفاناً وولاءً لجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ وتزامناً مع احتفالات البلاد بيوم المرأه العمانية والعيد الوطني الأربعين المجيد لبزوغ فجر نهضة عُمان أقدمت النساء العُمانيات والمقيمات في فكرة تعد الأولى من نوعها على مستوى العالم تمثلت في تسطير أكبر عدد من عبارات الشكر والعرفان للقائد المفدى في رسالة يبلغ طولها 2 كيلو متر، حملت مشاعر الامتنان لمن فجر طاقات المرأة وأظهر إبداعاتها وجعلها شريكاً فاعلاً في مسيرة بناء المجتمع العُماني ولتحقق العُمانية الكثير من الإنجازات خلال السنوات القليلة الماضية. فقد انطلقت "رسالتي" من ولاية صلالة بمحافظة ظفار لتجوب جميع محافظات ومناطق وولايات السلطنة في محطات كانت: هيماء بالمنطقة الوسطى ونزوى في الداخلية وإبراء وصور في منطقة الشرقية والرستاق وبركاء وصحار في الباطنة والبريمي بمحافظة البريمي ومنطقة الظاهرة في عبري ثم الوصول إلى محافظة مسندم لتحط رسالتي في 4 محطات كانت خصب وبخاء ودبا ومدحاء، ثم واصلت رسالتي مسيرها لتسطر نساء ولايات مسقط والعامرات وقريات والسيب لتكون بذلك منحت الفرصة لجميع النساء العُمانيات والمقيمات في التعبير عما تكنه قلوبهن تجاه القائد الذي منح المرأة العُمانية كافة الامتيازات لتفخر اليوم بالإنجازات التي تحققت لها في عهد مولانا الزاهر من علم وعمل وتقدم وازدهار ليشار إليها بالبنان في مختلف المحافل المحلية والدولية. كما حظيت "رسالتي" بمشاركات نسائية مختلفة من المرأة العُمانية والمقيمة من عدة جهات حكومية وخاصة حرصت على المشاركة في هذا المحفل الوطني منها : الطيران العُماني والمدرسة الوطنية والكلية التقنية العليا بمسقط ومدرسة دوحة الأدب والهيئة العامة للصناعات الحرفية وجامعة السلطان قابوس والمستشفى السلطاني، كما تلقت رسالتي دعوات من ديوان البلاط السلطاني والجامعة الالمانية والكلية الحديثة ومؤسسة الزبير للسيارات أحد رعاة مشروع رسالتي ، بالإضافة إلى مشاركة موظفات جهاز الرقابة المالية للدولة ووزارة التربية والتعليم ليصل عدد النساء اللاتي شاركن وسطرن كلمات قليلة في حق جلالته حوالي 42 ألف امرأة عُمانية ومقيمة وبجميع المستويات التعليمية والاجتماعية والثقافية . وللتقرب أكثر من مشاعرهن كانت لنا هذه الوقفات: زينب بنت سعيد النبهانية من ولاية سمائل قالت : والدي الحنون وسيدي الحكيم وقائدي الأبي هل تكفي كلمة شكر ؟ أم التغني بمنجزاتكم تكفي ؟ أم أن الدعاء الدائم لكم بالصحة والعافية وطول العمر والبطانة الصالحة تكفيا ؟ لا ليس كافيا ولن يفي حقكم يا مولاي فإن عقلي قاصرا عن إستيعاب أفضالكم ما ظهر منها فقط وان ما خفي عنا كان لهو اعظم يا مولاي.بصيرتك أنقذت شعباً بعام 1970م وأفعالك أوجدت أمة قبائل موحدة وحكمتك ادامت سلاما لشعبك سيدي وحنانك تخرج منه طلابا يفخر بهم الوطن وحنكتك فتحت قلوب العالم اجمع للعماني وبقيادتك اليوم سيدي نخوض العالم حاملين نهجك لنسير عليه ولنعلم شعوب العالم كيف بنيت شعباً يحبك، فإن إبتسامتك اليوم سيدي هي مطلبنا ورضاك غايتنا وها انا اليوم اجدد لك العهد والولاء سيدي ودمتم ذخرا لنا وللوطن رعاكم الله وسدد خطاكم. وطنك يبتهج بك.. جوخة بنت سالم الشكيلية من ولاية منح سطرت قائلة : سيدي صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم أطلقتها صيحة سبعينية وتوالت عقبها إنجازات عظام، وما يزال شعبك ووطنك يبتهج بها لأنك الإنسان باني عمان وحافظ أرضها الأمان وللمواطن الآمال والتطلعات، أوجدت للعمانية في كل مدرسة مكانا لتسهم وتحمل مع الرجل اللواء ، فعهدا علينا أن يكون الولاء والعزة والفداء، ولتدم مؤيدا بالنفوس تفتدى . تحسين وضع المرأة ... وقالت موزة بنت حروب الشحية (رئيسة جمعية المرأة العُمانية بولاية دبا): بدأت توجيهات حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس في الإهتمام بأوضاع المرأة العُمانية في كافة المجالات والعمل على تحسينها منذ فجر النهضة المباركة، وتمكين المرأة من المشاركة الفعالة في جميع مجالات الحياة كما فعلت كثير من فضليات النساء في كثير من حقب التاريخ، والتوسيع في نطاق الخدمات الاجتماعية ومرافق البنية الأساسية وتوسيع نطاق التماسك الإجتماعي والمزيد من التحسينات في كافة جوانب الرفاه الاجتماعي، وسن التشريعات والقوانين التي حفظت للمرأة مكانتها وكرامتها كمساواتها بالرجل. وأضافت الشحية : بلساني وبلسان جميع النساء في ولاية دبا أقول : أدامك الله يا جلالة السلطان ذخراً ومجداً لهذه الأرض الطيبة ، فبيدك زرعت خيراً ولن تُجني إن شاء الله إلا ثمراً يفوح شذاه على هذا الوطن الغالي، فلن نهديك اليوم إلا كلمات لن نوفي بها حتى القدر البسيط بما أعطيت ولك منا لؤلؤاً مرصعاً على تاج الشكر والعرفان يا قائدنا المفدى. دعم مكانة العُمانية.. وقالت فاطمة بنت حمدان العبرية من ولاية بركاء : سررت كثيراً بالمشاركة في هذه الرسالة بتسطير كلمة شكر لمولانا جلالة السلطان فبفضل عنايته ورعايته في تنمية المرأة مكنها من أداء أدوارها بفعالية مثل أخيها الرجل، لتشارك المرأة في اتخاذ القرار في مختلف مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ودعم دورها ومكانتها ومنحها حق العمل في الميادين كافة، انطلاقاً من أهمية مكانتها في المجتمع ودورها في تحقيق استقراره. المساهمة في التنمية... كما شاركتنا أريج الفارسية الحديث قائلة : بفضل قيادة جلالته الحكيمة حظيت المرأة العمانية بالإعداد الجيد الذي مكنها من القيام والمساهمة الكاملة في التنمية، مما ساعدها على أداء دورها وتحمل مسؤوليتها، فأصبحت المرأة العمانية بفضل جهود جلالته وإرساء دعائم العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص ودعم اتجاهاتها على إلمام تام بالمعلومات الكافية في جميع النواحي الحياتية، لتدرك المرأة العمانية من خلال ما تميزت من عناية ورعاية من لدن جلالته بأهمية دورها في تنمية المجتمع، فعرفن حقوقهن وواجباتهن . وأضافت : جميع ما وصلت إليه المرأة العمانية منذ فجر النهضة وإلى يومنا هذا لم يأت إلا عن طريق الحقوق والخدمات التي قدمت للمرأة العمانية، فكلماتنا تعجز عن شكر مولانا وسنبقى مدينين له مدى الأيام . عدالة ومساواة... عليا بنت سليم الحراصية رئيسة جمعية المراة العُمانية بولاية الرستاق قالت : إن النقلة النوعية التي مرت بها السلطنة والتحول الهائل الذي أنجزته في مختلف الميادين لم تكن لتثمر بشكل واعد لولا مشاركة المراة العُمانية جبناً إلى جنب مع أخيها الرجل، وقد أنارت الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ هذا الدور المهم للمرأة في عمليات البناء والتطوير المجتمعي، وأن مبدأ المساواة الذي انتهجه جلالته من الدعائم القوية التي جعلت المرأة العُمانية تقوم بواجبها الوطني سواء في الجانب الأجتماعي أو السياسي أو الاقتصادي ، وحين نرى المرأة العمانية اليوم ونطلع على إنجازاتها نتذكر بالشكر الجزيل كل الجهات ممن وثقوا بها إدارة ونشاطاً ونخص بالشكر سلطاننا وحكومتنا وشعبنا فهم من يدعمون المرأة ويشدون من أزرها ويباركون أعمالها وهي بعون الله وتوفيقه ماضية إلى الأمام. "رسالتي" اليوم في الشرق الأوسط.. هذا وتواصل "رسالتي" مشوار تسطير وكتابة عبارات الثناء والولاء والعرفان للقائد المفدى الأغلى في قلوبنا لتحتضن منتسبات واحة المعرفة بكلية الشرق الأوسط وجميع النساء الراغبات في الحضور من كلية ولجات أو المؤسسة العامة للمناطق الصناعية، كما هي دعوة لمشاركة طالبات جامعة السلطان قابوس اللاتي لم يشاركن سابقاً.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
42 ألف امرأة شاركن في رسالتي وسطرن عبارات الولاء والعرفان
أعلى