بريمي_السعودية
¬°•| عضو مميز |•°¬
فيصل شاب طموح مجتهد وجاد في اعماله وافكاره في ظروف العمل لا ترى سوى تطبيق لقوانين العمل ولكن بروح عذبه سلسه متفهمه يحب مبدأ روح فريق العمل يمد يد المساعده للجميع ينظر الى حاجة الضعيف قبل القوي حينما يتكلم يسافر بك بمصطلحات الشهادات العليا وكانت من واقع خبره كسبها بعد ما خدم الناس طوال سنين طوال .
لم يقف طموحه في العمل فقط حقق ان يكون له تلك العائله الصغيره ارتبط بفتاة اقل منه في المستوى ولكن لم ينظر لذلك الفارق بتحديد مصير من يختار فقد اختار ان تكون هذه الفتاة شريكت عمره وبيته واماَ لذريته ، فتزوج بها واراد ان يعوضها عن ما تفقده وليس ما فقدته فسافر بها هنا وهناك دعها لأكمال دراستها وشاركها هموم تحقيق اعلى مستويات النجاح ومن بعدها قدم لها مجال وظيفي مرموق بنفس إختصاص دراستها ودفع بها ان تثبت رأيها في عملها الجديد .
رأى بها تلك الفتاة او بالاصح تلك الزوجه التي يمدها بالثقه في العمل والمنزل معاَ، نسج حياته وحياتها بكسر الروتين وان لا يدع لعمل او عملها اي تأثير على حياتهما فما من فرصه تتقدم لها ان يختليا بنفسيهما الا واسعدها بخبر انهما مسافرين الى مكان يقضيان فيهما ساعات الروقان والراحه النفسيه مع سويعات من الترفيه والضحك ودعوات العشاء في المطاعم الفارهه.
ومر الوقت مثل طرفت العين وبداء الفتور ينقضي رغم انه مازال متمسك بأن يبذل ما في قصار جهده ان يخرج من دائرة الحياة الزوجيه الاعتياديه الممله المضجره ،ولكن لاحظ ان زوجته في تغير مستمر وفي بعد مستمر وفي تقليل من اهميته عندها بإستمرارمذهل وكلفت للنظر .
وصل الى ان اصبح ذاك الحمار يحلا اسفارا لال يدري ما القضيه تتكاكأ نفسه اذا صدر منه ما يدفعها لفعل ذلك ، اندهش من شدت ما يراه من تصرفات تقلل من احترامه كزوج وكأب نعم للأسف كان هناك اطفال تمسك فيصل بهذين الطفلين لايرد ان يدخلا دائرت الضيياع الاجتماعي لأنه هو وبنفسه احد ضحايا هذه الدائره ولكنه تمالك نفسه واخذ على عاتقه ان يعرف ما هو الموضوع واين وريد الجياة الجميله ما سبب تغيره عن ما سبق .
ولكن في كل لحظه وفرصه يريد ان يعرف ما القضيه يواجه بالهجمات كضربت الاسد ..........اصبح وضع فيصل سيئ الى درجة انه يفكر بالهجره ويترك ما بناه تلك السنين ، ولكن ابا ذلك لما فيه من لحظة ضعف وتسليم الامر برمته الى انسانه هضمت حقوقه الشرعيه والاسريه .
بقى الى هذه الحظه مثل الحمار
لم يقف طموحه في العمل فقط حقق ان يكون له تلك العائله الصغيره ارتبط بفتاة اقل منه في المستوى ولكن لم ينظر لذلك الفارق بتحديد مصير من يختار فقد اختار ان تكون هذه الفتاة شريكت عمره وبيته واماَ لذريته ، فتزوج بها واراد ان يعوضها عن ما تفقده وليس ما فقدته فسافر بها هنا وهناك دعها لأكمال دراستها وشاركها هموم تحقيق اعلى مستويات النجاح ومن بعدها قدم لها مجال وظيفي مرموق بنفس إختصاص دراستها ودفع بها ان تثبت رأيها في عملها الجديد .
رأى بها تلك الفتاة او بالاصح تلك الزوجه التي يمدها بالثقه في العمل والمنزل معاَ، نسج حياته وحياتها بكسر الروتين وان لا يدع لعمل او عملها اي تأثير على حياتهما فما من فرصه تتقدم لها ان يختليا بنفسيهما الا واسعدها بخبر انهما مسافرين الى مكان يقضيان فيهما ساعات الروقان والراحه النفسيه مع سويعات من الترفيه والضحك ودعوات العشاء في المطاعم الفارهه.
ومر الوقت مثل طرفت العين وبداء الفتور ينقضي رغم انه مازال متمسك بأن يبذل ما في قصار جهده ان يخرج من دائرة الحياة الزوجيه الاعتياديه الممله المضجره ،ولكن لاحظ ان زوجته في تغير مستمر وفي بعد مستمر وفي تقليل من اهميته عندها بإستمرارمذهل وكلفت للنظر .
وصل الى ان اصبح ذاك الحمار يحلا اسفارا لال يدري ما القضيه تتكاكأ نفسه اذا صدر منه ما يدفعها لفعل ذلك ، اندهش من شدت ما يراه من تصرفات تقلل من احترامه كزوج وكأب نعم للأسف كان هناك اطفال تمسك فيصل بهذين الطفلين لايرد ان يدخلا دائرت الضيياع الاجتماعي لأنه هو وبنفسه احد ضحايا هذه الدائره ولكنه تمالك نفسه واخذ على عاتقه ان يعرف ما هو الموضوع واين وريد الجياة الجميله ما سبب تغيره عن ما سبق .
ولكن في كل لحظه وفرصه يريد ان يعرف ما القضيه يواجه بالهجمات كضربت الاسد ..........اصبح وضع فيصل سيئ الى درجة انه يفكر بالهجره ويترك ما بناه تلك السنين ، ولكن ابا ذلك لما فيه من لحظة ضعف وتسليم الامر برمته الى انسانه هضمت حقوقه الشرعيه والاسريه .
بقى الى هذه الحظه مثل الحمار