قيادة حرس الرئاسة
¬°•| ђάсқεя~4έṽέя |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
قال مسئولون، أمسن الثلاثاء، إن مواطنين من جنوب السودان يعيشون فى أوغندا تلقوا تهديدات بالقتل وتحذيرات حتى لا يسجلوا أسماءهم فى الاستفتاء على استقلال الجنوب فى تطور قد يقوض عملية التصويت.
وذكر مسئولون أن موظفين يعملون فى المنظمة الدولية للهجرة التى تشرف على التسجيل تلقوا أيضًا اتصالات هاتفية ورسائل تهديد مما يعطل الاستعداد للاستفتاء الذى يجرى فى يناير.
وقالت المفوضية المنظمة للاستفتاء، التى تتخذ من الخرطوم مقرًا لها إنها تدرس تقارير تقول إن هذه التهديدات جاءت من نشطاء فى الحملة فى جنوب السودان يحاولون منع التسجيل للاستفتاء خارج الجنوب خوفًا من تزوير النتائج.
وقال مصدر دبلوماسى حسب موقع ميدل ايست "وردت تهديدات بالقتل فى اتصالات هاتفية وفى رسائل وخلال الطرق على الأبواب فى منتصف الليل".
وذكر أن التهديدات وجهت إلى ناخبين محتملين وإلى عاملين فى المنظمة الدولية للهجرة.
واتهمت الحركة الشعبية لتحرير السودان، وهى الحزب الرئيسى فى الجنوب، الشمال بمحاولة تعطيل الاقتراع للإبقاء على سيطرته على نفط المنطقة.
بينما اتهم أعضاء كبار فى حزب المؤتمر الوطنى الحاكم فى الخرطوم الذى يدعو من أجل الوحدة الجنوب بمنع الجنوبيين من التسجيل فى الشمال وهددوا بعدم الاعتراف بنتائج الاستفتاء.
والجنوبيون فقط هم من يحق لهم المشاركة فى الاستفتاء لكن أقيمت مراكز تسجيل لنحو 500 ألف ناخب مؤهل يعيشون فى شمال السودان ونصف مليون جنوبى آخر يعيشون فى أوغندا والولايات المتحدة وست دول أخرى.
وقال مراقبو الأمم المتحدة للاستفتاء الاثنين إنهم تلقوا "تقارير مزعجة بشأن عمليات ترويع وتهديد" ضد موظفى المنظمة الدولية للهجرة والناخبين المحتملين.
قال مسئولون، أمسن الثلاثاء، إن مواطنين من جنوب السودان يعيشون فى أوغندا تلقوا تهديدات بالقتل وتحذيرات حتى لا يسجلوا أسماءهم فى الاستفتاء على استقلال الجنوب فى تطور قد يقوض عملية التصويت.
وذكر مسئولون أن موظفين يعملون فى المنظمة الدولية للهجرة التى تشرف على التسجيل تلقوا أيضًا اتصالات هاتفية ورسائل تهديد مما يعطل الاستعداد للاستفتاء الذى يجرى فى يناير.
وقالت المفوضية المنظمة للاستفتاء، التى تتخذ من الخرطوم مقرًا لها إنها تدرس تقارير تقول إن هذه التهديدات جاءت من نشطاء فى الحملة فى جنوب السودان يحاولون منع التسجيل للاستفتاء خارج الجنوب خوفًا من تزوير النتائج.
وقال مصدر دبلوماسى حسب موقع ميدل ايست "وردت تهديدات بالقتل فى اتصالات هاتفية وفى رسائل وخلال الطرق على الأبواب فى منتصف الليل".
وذكر أن التهديدات وجهت إلى ناخبين محتملين وإلى عاملين فى المنظمة الدولية للهجرة.
واتهمت الحركة الشعبية لتحرير السودان، وهى الحزب الرئيسى فى الجنوب، الشمال بمحاولة تعطيل الاقتراع للإبقاء على سيطرته على نفط المنطقة.
بينما اتهم أعضاء كبار فى حزب المؤتمر الوطنى الحاكم فى الخرطوم الذى يدعو من أجل الوحدة الجنوب بمنع الجنوبيين من التسجيل فى الشمال وهددوا بعدم الاعتراف بنتائج الاستفتاء.
والجنوبيون فقط هم من يحق لهم المشاركة فى الاستفتاء لكن أقيمت مراكز تسجيل لنحو 500 ألف ناخب مؤهل يعيشون فى شمال السودان ونصف مليون جنوبى آخر يعيشون فى أوغندا والولايات المتحدة وست دول أخرى.
وقال مراقبو الأمم المتحدة للاستفتاء الاثنين إنهم تلقوا "تقارير مزعجة بشأن عمليات ترويع وتهديد" ضد موظفى المنظمة الدولية للهجرة والناخبين المحتملين.